|
ولك مثل ما فعلت يوما
|
وعدتُكِ أن لا أكونَ ضعيفاً وكُنتْ وأن لا أقولَ بعينيكِ شعراً وقُلتْ وعدتُ بأَنْ لا وأَنْ لا وأَنْ لا وحين اكتشفتُ غبائي ضَحِكْتْ "نزار قباني" |
وتضيقُ دنيانا فنحسبُ أننا سنمُوت يأساً أو نمُوت نَحيبا فإذا بلُطف اللهِ يهطِل فجأةً يُرْبي من اليَبس الفُتاتَ قلوبا . |
وانظر جمالَ الصبحِ لا ترضى لفألكَ بالكسوف وامضِ لحلمكَ واثقًا كُن في مقدّمة الصفوف |
وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ
فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ (12) النساء |
وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ
وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ (83) البقرة |
وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ
لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (78) آل عمران |
ولقد بكى مِن فرطِ ما فيهِ ذاكَ الذي لا شيءَ يُبكيهِ |
ويقتلني عمداً لأني أحبهُ
ومن عجبٍ أني أحبُ فأقُتَلُ |
وفي النهاية ! ستدرك أن لا أحد يوفي بالوعود سوى الله .. |
و كلما زاد نضجك، قل عدد أصدقائك، قلّت نسبة تأثرك من فراق أحد، وقلّت الأشياء التي تهزمك.” |
ويحدث أن تقاوم طوفان .. وتغرقك قطرة ! |
وعندما أحادثك ياصديقي فمؤكد لا أتوقع منك حلول يكفيني أن تصغي لي |
وما حاجتك بي في النور .. إذا لم تجدني في العتمة ! |
وفي بعض الأحيان تواجد من بالفعل يهتم يكفي مجرد التواجد يعطي قوة لايهم إن كان أمام عينيك بموقف أو متوارين خلف كلمات مساندة |
و لا يُمكن -بأي حال من الأحوال- أنْ تملأ فراغ غيرك، لأن العلاقات بين البشر تُشبه إلى حدٍّ كبير العلاقة بين الأقفال والمفاتيح، فليس بالضرورة أنَّ دخول المفتاح في القفل…سيفتحه. |
ومن أذاك سيؤذيه شخص ما ذات يوم .. ومن أبكاك سيجد من يبكيه .. فالأيام تدور .. والصفعة التي يهديها اليوم ستعود له بنفس الحدة غداً .. |
وحرتُ في إبتسامتها
وأعلنت إنهزامي أمام تفسيرها فلاهي سعيدة لتضحك ولاهي بائسة لتسخر |
وتشافت نعم تشافت تلك الجروح وخلفت ورائها ندوب الزمن كفيلاً بها مايحير شروخ داخل الروح |
|
وهل لي سواكِ ملاذاً لقلبي ؟؟ وروحي إذا ما أحاط الألم |
و *ستغيب بعد قليل شمس آخر يوم من عامنا الثلاثيني بكل ذكرياته وأحداثه*⤠*يوم كنت أنظر للأربعين الهجري من أبعد الأعوام لكنه دخل بهدوء ككل أوقاتنا فاللهم ارزقنا شكر نعمائك واحفظها لنا ونعوذ بك من أن نفقد أو أن نُفقد وأجعل عامنا الجديد من أبرك واسعد الأعوام واكرمنا فيه بكل مانرجوه منك من عفو وعافية وسعادة الدارين ببلوغ رضاك واتمم علينا فضلك واجعل أعوامنا القادمة كلها سعادة وراحة وعبادة واجعل مابقي من أعمارنا أجمل وأفضل مما مضى*⤠|
وان جفتك الدار أو مال الزمان لا تعيش ابدار ذل أو هوان لو يظلى نبتها من زعفران صاحب الآداب واجعلها دليل شد عن ارض الاعادي والحسود واطلب العليا وبالغ بالجهود لو يكون العز في غاب الاسود خير من دار تعيش ابها ذليل |
|
ومن يريدك ! لن يُضيعك ,, لن يُضايقك ,, لن يُهملك .. |
|
وافرشي الليل كله بالحكايا يسكر الليل من حكايا الرفاق |
وقلتُ حقَّقَتِ الأيامُ أمنيتي.. وسوف أنسى طوال العمر آلامي وحين ذُبْنا عِناقاً..عينيَ انتبهتْ فلم أجد بكفوفي غيرَ أوهامي.! |
|
ولا حناناً كحنان أبي .. ولا قلباً كقلب أمي .. |
وبعض الأنام كبعض الشجر. جميل القوام شحيح الثمر وفرز النفوس كفرز الصخور. ففيها النفيس وفيها الحجر وكم من شهاب بعالي السماء. بطرفة عين تراه اندثر |
وبينما أنت تلهو .. أحدهم يبني مجده .. |
والله إن البغض في طبع الشجاع
اجمـل مْن الـود .. في طبع رّخمـه |
ونمنح الكثير من الفرص لأننا ! لا نريد أن نخسر من نحب .. ولكنهم يخسرون فرصهم ! حين يظنون أن العطاء أبدي .. |
وعمراً ...كنت هنا كنت!! |
وهنّأتْني ببدَءِ العام ما عَلِمَتْ
بأنها أمسُ روحي وهي باكرُها ما كان للحب في قلبي مناسبةٌ هواكِ أول أيامي وآخرُها ! |
وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا وَلَستُ بِهَيّابٍ لِمَن لا يَهابُني وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا فَإِن تَدنُ مِنّي تَدنُ مِنكَ مَوَدَّتي وَإِن تَنأَ عَنّي تَلقَني عَنكَ نائِيا كِلانا غَنيٌّ عَن أَخيهِ حَياتَهُ وَنَحنُ إِذا مِتنا أَشَدُّ تَغانِيا |
واضح واحب اقابل الناس مسرور مخلوق من بين الرضا والسماحه |
ودي اكتب ...بس المشاعر جفول
خوفي من كلمة تصبج مع الوقت سالفه اوقصيده مايجي لها عندالسامع قبول واحلف بالصدق وهي عن الصدق حالفه محمد |
وتميل القلوب رغماً عن اعتدال عقولها .. |
| الساعة الآن 03:31 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.