رب أنتقادٍ في كتابات وجدي
يصحح المعوج في خط مسراي العام كان أبوي يسمع لجدي واليوم صار أبوي يصحح اخطاي يعني الحكاية بين مزحي وجدي إني غريب استغرب متابع إحكاي |
هـاك الغـلا والحـب مـن قـلـب يغلـيـك ودوك الخفـوق الـلـي يبـيـك وجفيـتـه |
يتبعك مقفي ويتذكرك نسيان
ويقبلك رافض لين ترفض قبوله يخضع لك اصعب ماتمنيت منهان وتذل "حلم " .. كان حلمك تنوله وصاحبك ضاقت غربته ياكحيلان عارض هواه .. وطاولنَه حموله حظه عليه يعظ كفه بالاسنان والدرب مرّ .. و لا تهيّت ذلوله |
هذا السهر ضربة اشـواق وهموم
يعني على ماقيل سهران سهران وحده من الثنتين ما تجـلب النوم يامن همومك أو مشتاق لـ أنسان ... __________________ |
طرح راقي سلمت يداك
لي عودة ان شاء الله |
نضحك..!وينبت وسط ليلنا ضيي
نسكت..!وتخلق من نفسنا مرافي عشاق تبعدنا المنافي عن الغي نسرق من عيون الغياب التجافي نسهر وكل همً توارى بنا .. ني همً علق بشفاهنا و هم خافي |
راعي الغلا ماتـعرف عيونه النومً عايش على حظّه وحظّــه نكاده .. . ان جا يردّ العلم وان راح مـحروم ومتوسّدٍ دفتر قصيده وســاده ... |
هرعوا لنصرتنا وآسوا جرحنا .....ليت الجراح أزالها التضميد |
دام الفرح ناقصٍ والحزن بي زايد
ودام الوجع بين الاظلاع وبنايدها مافيه ضيقه من الضيقات ما تحايد حتى تجدد وسط صدري عوايدها (اللى فقد غاليٍ لو كان ب يعايد له غاليٍ فرحته ماهوب صايدها. ! ) |
أبـ سألك لما شعوري يرسمك شعر وأغاني وأمنيات ولما أشوفك في السوالف والجهات ليش أبتسم .! |
الساعة الآن 06:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.