|
[size="6"]سوف اعكس سؤال اخي ابو ذياب
مهما بلغ الانسان من العمر يشعر وكان داخله طفل لم يكبر فهل لديك هذا الشعور وبالتالي تتصرفين على هذا الاساس؟؟؟ احيانا....؟ دايما ؟وشكرا[/size |
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا أعلم مالحكمه من عكس او تعديل او حتى سيطرت موضوع الطفوله الثائره اليوم ولكن جوالي العفوي وبدون أي تفلسف حين اتصرف او انفعل او اتكلم اكون عفويه وللأسف اتكلم بما احس به تلك اللحظه وبكل اريحيه اتحدث لا أضع فكرة هالطفله او غيرها أمامي اتصرف بمشاعري حينها انا إنسانه بسيطه واللهِِِ ولا لي بالتكلف او الصور المرسومه لا أعلم هل هذا جواب يشبع فضولك شكراً لسؤالك شكراً وأكثر |
اقتباس:
كنت اقصد ان الانسان اذا تحرك الطفل الذي بداخله يتصرف بعفويه ويتعامل مع الاطفال وكأنه واحد منهم وكأنه يمارس طفولته بينما نرى آخرين يترفعون في هذه الممارسه ويتعامل مع الاطفال بمعاملة الكبير للصغير هذا ما عنيته ... ليس فضولا ولكنه سؤال فقط!! وشكرا |
السلام عليكم والرحمه
هو سؤال ويحق لك هذا السؤال امكن فهمت غلط وما أصبت قلب المعنى فغاب عني للأسف ما أعرف أتصرف بعفويه الطفوليه الشكليه وانطلق معهم اتمنى لكن ماأعرف وماعاد لي طولة البال مثل أول خلاص استنفذت شكراً على تعقيبك وتوضيحك وكم أسعدني شكراً وأكثر |
اقتباس:
|
فنجان قهوة ساخن في مساء يوم شديد البرودة على شرفة نافذة
غطتها قطرات المطر حتى حجبت عنك رؤية المنظر الرائع خلفها الى عمل ماذا يدعوك الى الجو ؟ |
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياك الله أخي (( السحر الحلال )) وكيف يكون موقفي وأنا أمام جو كهذا مطر وجو بارد منعش مؤكد سأضع فنجان قهوة ساخن على عتبة النافذة وسأركض للخارج فوراً ولن يوقفني شيئ أتعلم قد أعود لإصطحاب فنجان قهوتي الساخن معي ونتنعم معاً بجو خلاب فسيظل فنجان ساخن هو رفيقي دائماً كم احب الاجواءالباردة |
مرحبا .. كل عام وانتم بخير عساكم من عواده .. سؤالي لجميع أعضاء أعز الناس .. كيف اصبحتم بالعيد هل مازالت تلك الفرحة التي كنا نشعر بها عندما كنا اطفالاً وهل ما زالت فرحة العيد باقيه ...!؟ كيف عيدكم اليوم .. للجميع السؤال.. |
اقتباس:
جواباً على سؤالك من وجهة نظري الخاصة: يبقى العيد في الماضي والحاضر عيد .. ولكن اختلفت فرحة ومحبة الناس به عن ما كانت عليه بالماضي, فالأحوال والظروف, ونفوس وقلوب وعقول بعض الناس تغيرت .. فسابقاً كان الناس يستعدون للعيد استعداداً تاماً .. فنجد الجيران والأقارب في أشد الحرص على زيارة بعضهم البعض, وزيارة بيوت الحي, كأنهم أسرة واحدة, وبعد ذلك يستعدون للسفر لزيارة أهلهم وأقاربهم الذين يقيمون في المدن البعيدة ليهنئوهم ويشاركوهم الفرحة .. ولكن في وقتنا الحاضر تعتبر هذه العادة وهذه الأحوال شبه منقرضة, فبعد ما كانوا يتزاورون للتهنئة وملامح وجوههم تعبر عن ما تكن قلوبهم من محبة وألفة ومودة, تحول الحال إلى المعايدة والتهنئة برسائل الجوال دون عناء وتعب, ودون ملامح وجوه معبرة .. كما تحول حال البعض من الاستعداد للعيد بالنوم مبكراً لينهض على صلاة الفجر ثم صلاة العيد ليشرّع بعدها أبواب مجلسه لاستقبال المهنئين, إلى السهر ليلة العيد ليقفل أبواب بيته صباحاً وينام حتى المساء .. ومع كل جيل قادم يصبح الحال اسوأ مما كان عليه الجيل الذي قبله, لذا كل جيل يقول: ( زمن الطيبين راح ) وهكذا حتى تقوم القيامة ولا يوجد على وجه الأرض إلا شرار الخلق .. ومع ذلك يبقى لكل زمن محاسنه ومساوئه .. تشكري عزيزتي همس على حضورك وتهنئتك والسماح لنا بمشاركتك الإجابة على هذا التساؤل .. وكل عام وأنتي بخير .. |
اقتباس:
عيد أياآم أؤل أحلى ،، ماآ بتكلم عن الاختلاآف بين الحاآضر والماآضي ،، لكن بقؤل ايش الفرق بين لماآ كناآ صغاآر والحين ،، لماآ كناآ صغاآر ،، طاآري العيد نفسه ,, نفرح فيه على طؤؤل وماآ نفكر غير بالعيدية .. ^^" كم بنجمع وشو بنشتري .. براآءة أطفاآل مثل ماآ يقؤلؤن ،، ماآ ادري كاآن إحساآس غير ،، ريحة العيد كاآنت غييييييييير ,, بس آلحين،، تحسين الزمن صاآر أسرع ،، ماآ تلحقين تسؤؤين شيء العيد يجي ويروح واحنآ ماآ حسيناآ فيه ونحس في آلوقت آلحاضر آنه في شيء ناآقص بآلعيد ماآ ادري اقول آحنا كبرناآ ،، ولاآ تغيرناآ ؤ لاآ الناآس تغيرؤاآ .. !! |
| الساعة الآن 08:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.