منتديات أعز الناس

منتديات أعز الناس (https://www.a3zz.net/index.php)
-   ثقافة (https://www.a3zz.net/forumdisplay.php?f=16)
-   -   معنى الليبراليه والعلمانيه (https://www.a3zz.net/showthread.php?t=4412)

شبح الليل. 06-19-2010 01:43 PM

معنى الليبراليه والعلمانيه
 
http://photos1.blogger.com/blogger/9...0/T01978_9.jpg
http://photos1.blogger.com/blogger/9...320/images.jpg
الليبراليه
الليبراليه (libre) -معنى حرفى تعنى الحريه - عندما ظهرت الليبراليه فى القرن السابع والثامن عشر وفى هذه الفتره كانت الليبراليه تمثل أحلام الطبقات المتوسطه والتى كانت تتعارض مصالحهم مع مصالح الطبقه المالكه ولعل الثوره الفرنسيه والثوره البريطانيه كانت تحمل الليبراليه بين طياتها ونستطيع أن نقول أن الليبراليه فكر ( سياسى و إقتصادى )يدعو إلى الحريه والملكيه الفرديه وتدعو الى إبعاد دور الدوله عن المنظمه الإقتصاديه وترك السوق حر ولكن الليبراليون المحدثون يروا أن على الدوله تقديم الخدمات الاجتماعية في مجالات الصحة والإسكان والمعاشات والتعليم، بجانب إدارة أو على الأقل تنظيم الاقتصاد.،كما الليبراليه تدعو إلى إعمال العقل لا النقل ، ويوجد على ذلك مثل مصرى شهير الإمام محمد عبده كان يقول إذا تعارض العقل مع النقل أخذ بما دل عليه العقل
وبشكل عام الليبراليه كأيدلوجيه يوجد لها أكثر من تعريف ولنأخذ عدة أمثله فمثلا الدكتور مراد وهبه فى المعجم الفلسفى يعرفها بأنها نظريه سياسيه ترقى إالى مستوى الأيدلوجيا إذ تزعم أن الحريه أساس التقدم ، فتعارض السلطه المطلقه سواء أكانت دنيويه أو دينيه ،، وهناك من يعرفها بانها تفتح الذهن والتجديد وعدم التعصبو البعد عن الثوابت والدعو للديمقراطيه للديمقراطيه .
الليبراليه والإسلام
الليبراليه والإسلام يتعارضان فى أشياء و يتفقان فى أشياء آخرى وسأختصرهما فى عدة أسطر :
أما الإختلاف فهو يرتكز على نقتطين الأولى أن الليبراليه فلسفه تعبر عن فكر الإنسان تعدل وتطور حسب مجريات الأمور أما الإسلام فهو دين منزل مسلم به ، كما تختلف مع الإسلام أيضا فى مرجعية التشريع فالليبراليه ذو مرجعيه وضعيه أما الإسلام فهو ذو مرجعيه منزله(القرآن)
أما نقاط الإتفاق فهى فى حرية الأختيار فبينما يؤكد الإسلام على مبدأ الشورى نجد أن الليبراليه تدعو للديمقراطيه ، والمبدأ السابق يطبق سواء على إختيار الحاكم أو تنفيذ قرار معين
وبإختصار الليبراليه كفلسفه أنسانيه وضعيه فهى قابله للتطوير والتجديد بل والإختلاف على معناه ومبادئها وأعتقد أنه من الظلم لليبراليه مقارنتها بالإسلام حيث النظره الشموليه والكمال

شبح الليل. 06-19-2010 02:08 PM

وهنا ياحبايبي معنى العلمانيه
العلمانية بمعني حصر دور المؤسسة الدينية فقط في الدعوة والتذكير.. هي موافقة تماما للقرآن والاسلام.. مهما ادعي معارضيها وأنصار جماعات الاسلام السياسي.. بنص آيات القرآن وكلام الله..



" مَّا عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاَغُ وَاللّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ " {99} المائدة


" وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ "


فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ {21} لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ " {22} الغاشية


كلام واضح لا يحتمل أي نوع من التأويل


وهذا ما فهمه المسلمون وما فهمه الشعب المصري بتلقائية وفطرة سليمة.. المؤسسة الدينية في الشأن الديني ما عليها فقط إلا البلاغ وليس لها اي سلطة تتعدي الدعو ة والبلاغ..


بمعني.. أن من حق اي مسلم أن يذهب لصلاة الجمعة وغيرها من الصلوات جماعة.. ومن حق الفتاة أن تتحجب.. وأن يترك المواطن عمله ليصلي.. هذا حق اختياري لا ينازع أي إنسان عاقل فيه.. ولكن لا تستطيع أي مؤسسة في مصر دينية أو سياسية أن تجبره علي ذلك.. ولا تستطيع أن تجبره علي العكس.. هكذا فهم المصري البسيط الأمر.. وهذه هي العلمانية..
ولكي ابسط الأمر..
الفتاة لا تستطيع أن تجبرها أي مؤسسة دينية أو سياسية في مصر علي لبس الحجاب ولا تستطيع أن تجبرها علي خلعه.. والفتاة المصرية نفسها وبدهاء شديد قد طورت الحجاب بإرادتها البحتة وهي حالة غالبية من يلبسن الحجاب.. ليصبح موائما للموضة ومظهرا لجمالها أكثر.. هذا هو الشعب المصري.. لا تسطيع أي مؤسسة في مصر دينية أو سياسية.. أن تجبر أي مصري علي مفهوم معين للإسلام.. أو تجبره علي الالتزام بتعليمات هذا المفهوم..
فهو قد يكون صوفي يتبرك بأولياء الله الصالحين.. حال أغلبية الشعب المصري.. مسلم ومسيحي..
أو يكون سلفي يسبب الصداع لمن حوله.. حتي يتحول الصداع إلي عنف.. وعندها سيقع تحت طائلة القانون.. الدعوات السلفية السلمية في مصر لا يمنعها أحد.. تماما مثل الطرق الصوفية.. والدعوات الي مذهب أهل البيت..
و من لايلتزم بتعاليم اي دين.. وطالما يحترم القانون.. لا يسرق ولا يقتل ولا يعتدي علي الآخرين.. فلن تستطيع أن تجبره اي مؤسسة دينية أو سياسية علي أن يلتزم..
هذه هي ببساطة العلمانية.. وهي ما يطبقها الشعب المصري منذ مئات السنين..
الاختلاط في مصر هو عفوي وتلقائي.. في القرية قبل المدينة..
والمؤسسة الدينية (اسلامية أو مسيحية )دائما هي مؤسسة دعوة وتذكير.. لم ولن يعطيها المصري أي حق في فرض أي شيء.. وهي دائما كانت هدف لنكت هذا الشعب.. واحترامه في نفس الوقت.. هذا الشعب الذي قال في المثل الدارج.. ساعة لربك وساعة لقلبك.. وهو يعمل في غالبيته بهذا المثل.. يعشق أغاني الحب والغرام.. ويعشق سماع القرآن بصوت عبد الباسط عبد الصمد..
وحتي المنصب الرسمي مفتي الديار المصرية.. فتاويه ليست إلزامية.. لا للفرد ولا للحكومة.. هي فتاوي استرشادية.. من حقك أن تعمل بها أو ترفضها وتضعها في سلة المهملات.. مثل فتواه الأخيرة عن التماثيل.. هذه هي العلمانية..
العلمانية هي ببساطة حرية الاختيار الفردي في أمور الدين.. وفصل المؤسسات الدينية.. عن المؤسسات الدنيوية.. والمؤسسات الدينية لها حق في الدعوة والتذكير.. ولكن ليس من حقها أن تفرض شيئا علي أي مواطن..
الشعب المصري رغم أنف الجميع يطبق بتلقائية عبقرية العلمانية.. والعلمانية لا تمنع أن يكون الإنسان متدينا ولا تعارض الدين من قريب أو بعيد.. ولكنها تعني ببساطة عدم الحق لأي مؤسسة دينية أو لأي فرد أن يفرض شيئا علي أي مواطن..ولا يوجد أي تعارض أن يكون هناك شعبا متدينا وفي نفس الوقت علمانيا.. وهذا هو الشعب المصري العبقري.. متدين نعم ولكنه يرفض في نفس الوقت أن يفرض عليه أحد هذا التدين وطريقة هذا التدين.. وأنا رأيي المتواضع أن الشعب المصري هو أكثر شعوب الارض فهما للإسلام وللدين.. فالاسلام الحقيقي.. يدعو الي الإيمان به.. ولكنه لا يفرضه بالقوة في الدنيا ويترك الحساب لله في الآخره.. في عشرات الآيات في القرآن..
الحقيقة أن الاسلام في أمور الدنيا هو أكثر دين يدعو الي العلمانية.. ومن يشوه مصطلح العلمانية في الحقيقة هم بعض رجال الدين الذين يخافون علي مصالحهم الدنيوية..



أما المفهوم الثاني الذي يحاول البعض به تشويه العلمانية.. فهو الادعاء الكاذب لبعض معارضي العلمانية.. أنها تتعارض مع مصالح الأوطان أو تستقوي بالغرب.. وهو ادعاء غير حقيقي تماما.. فالعلماني الحقيقي ولاؤه الوطني الأول هو لبلده.. فالولاء الأول لأي مصري حقيقي هو لمصر أولا.. عكس بعض معارضي العلمانية من جماعات الاسلام السياسي.. فولاؤهم ليس لبلادهم مصر بل هو لدولة وهمية لا توجد إلا في خيالهم..


المصري كافح وناضل في بداية القرن العشرين ليحصل علي الاستقلال من بريطانيا وهي دولة غربية وكافح وناضل في نفس الوقت ليحصل علي استقلاله من الدولة العثمانية التي كانت تدعي أنها تمثل الخلافة الاسلامية..


وهو نفس موقف المصري حتي الآن.. فهو لن يسمح أن تكون مصر دولة تابعة لأي دولة أخري لا شرقية ولا غربية.. لا أمريكا ولا دولة خلافة وهمية.. سيحمي حدود مصر ضد اسرائيل مثلما سيحميها ضد اي دولة قد ترفع راية الاسلام في محاولة للهيمنة علي مقدرات مصر..


العلمانية يا سادة وافقنا أو رفضنا أصبحت حقيقة واقعة نعيشها كل يوم ونطبقها في حياتنا يوميا.. وخاصة في مصر.. وهي لا تتعارض مع الاسلام ولا أي دين.. ولا تتعارض مع الوطنية والديمقراطية.. بل هي ضرورة لهما.. إن أردنا في يوم من الأيام أن نحصل علي نظم ديمقراطية حقيقية.. تحمي بلادنا من الفاسدين والمتسلطين..


إن اراد الشعب المصري الحرية الحقيقية والديمقراطية الحقيقية.. التي تحفظ له حقوقه كاملة.. وأن يحصل علي الإصلاحات الدستورية التي تكرس التداول السلمي للسطة وتكرس الفصل التام للسلطات الثلاث التنفيذية والتشريعية والقضائية.. فلابد أن يتمسك بتراثه العبقري.. وأن لا يسمح لا للحكومة أن تخدعه بحجة الاستقرار.. ولا للجماعات والأحزاب الدينية المحظورة أن تخدعه بشعارات كاذبة.. الاستبداد الديني هو أسوأ أنواع الاستبداد.. لأنه يحرم الإنسان من أهم ما وهبه له الله.. حرية الاختيار.. والشعب المصري يقدس حريته الاجتماعية والدينية.. حتي لو فرط في حريته السياسية.. وهو الآن كما واضح تماما علي وشك الحصول علي حريته السياسية كاملة وفرض الاصلاحات الدستورية كاملة.. ومجاولة جماعة الإخوان ركوب الموجة في انتهازية سياسية مقيتة وواضحة لن تفلح في حرمان الشعب المصري من حريته الاجتماعية والدينية.. إن الشعب المصري بدهائه التاريخي يستخدم الإخوان كفزاعة للنظام ليحصل علي مايريد.. ثم سيلفظهم مثلما لفظ في القرن الماضي كل من دعي الي إحياء دولة الخلافة ونقلها من تركيا الي مصر.. ومثلما يلفظ كل جماعات العنف التي تجمل راية الدين والسلف ظلما وبهتانا.. كل الجماعات والأحزاب الدينية بجناحيها السياسي والعسكري.. هم في طريقهم الي غياهب النسيان تماما مثل نظم الحكم الديكتاتورية التي رفعت راية القومية.. وخاصة في مصر.. وسيبقي الشعب المصري بتراثه الطويل والعبقري في فهم الدين والحياة .



زارع الورد 06-19-2010 05:54 PM

يعطيك العافية أخي الكريم ( شبح الليل )

على طرحك المميز .. وحضورك الجميل ..

ولا أحد يمكن أن ينتقص من بلد عظيم ..

وشعب ..عرُف بمواقف فاصلة في تاريخ

الإسلام .. كان الحصن المنيع للإسلام ..

بعد توفيق الله تعالى ونصره ..

ولا يمكن أن ننسى تصديه لزحف التتار

في الموقعة الشهيرة ( عين جالوت ) بعدما

صاح قائدها الباسل ( المظفر قطز : واا إسلاماه)

تلك الصيحة الخالدة التي سرت في شرايين المجاهدين

ونفوسهم المؤمنة فصدوا أقوى وأشرس جيش في تلك

الفترة .. ونقشوا في ذاكرة التاريخ : أن القوة الحقيقية

التي لا تــُــقهر ، هي قوة الإيمان التي تضعنا في المقدمة

في أصعب المواقف وأحرجها ..

ويبدو ..أخي الكريم.. أنك توسعت كثيراً في استعراض محاسن

الشعب المصري كثيراً بما هو أهلاً له .. لدرجة أنك ربما خرجت

عن صلب الموضوع وهو( معنى العلمانية ) ..

وهو باختصار يا اخي الكريم يعني / فصل الدين عن الواقع ...

بعمنى أنك كمسلم عندما ترى شخصاً يرتكب معصية .. يمكن

أن تنصحه وتبين له حكم ذلك الفعل .. لكنك لا تستطيع أن

تقيم عليه الحد والعقوبة الشرعية في ذلك .. هكذا في تصوري ..

وغير ذلك من الأمثلة التي تفضلت بها ..


وهذا الفصل .. يحرم المجتمعات من فضائل ومحاسن وفوائد

عظيمة تكفل لأي مجتمع الأمن .. والاستقرار .. والعدل ..

والمساواة ..

والحل الأمثل والصحيح هو ما أرتضاه الله لعباده في أي

زمان ومكان وهوالأمتثال لقوله تعالى :

" وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ "}الحشر7


تسلم أخي الكريم على هذه الإفادة والفائدة ..
ودمت بحفظ الله ..

صدى الروح 06-19-2010 06:54 PM

كل الشكر لآخى (شبح الليل)

وكل التقدير لإضافة ومداخلة الآخ الفاضل (زارع الورد) الذى دوماااااااا يملآ فكرنا بالمعلومات

القيمة,, شكرااااااااااااااا لكما معا,,

http://www.gunfdh.com/up/uploads/images/28e31bd6f6.jpg

Silver Lion 06-20-2010 09:46 AM

كل الشكر لأخي شبح الليل على الموضوع و شرح معنى الليبراليه و العلمانيه

توضيح بسيط للأخ زارع الورد

الليبراليه و العلمانيه لا تتعارض مع القوانين ..

فعندما يكون في القانون ما يجرم فعل معين فإن السلطة القضائية تقوم بالقبض على الجاني و يتم تحويله للقضاء ..

و مصر تستمد قوانينها من القانون الفرنسي و القانون البريطاني و كذلك تستمد بعض أحكامها من الشريعة الإسلامية

.. فهناك قوانين في مصر تجرم أفعال كثيرهـ ومن يرتكبها يكون تحت طائلت القضاء ..

فعندما نتمعن في قضية لبس الحجاب في فرنسا و الهجوم من قبل الحكومه على من يلبس الحجاب من نساء المسلمين
و كلنا نعلم أن فرنسا دولة علمانية .. نتعجب و نستغرب ما فعله الفرنسيين من صد للعلمانية والليبراليه ..


ولكن عندما نعلم بأن القانون الفرنسي يجرم من يقوم بلبس الملابس أو الشعارات الدينية سواءا كان مسلما أو مسيحيا أو يهوديا أو غير ذلك .. فنجد الجميع سواسيه أمام القانون .. ومن يخالف القانون يتم محاسبته ..

فما حدث في فرنسا ليس هجوما على المسلمين دون غيرهم ..

ولكن هناك قانون ويجب إحترامه ..

نستطيع أن نعيش في ظل قانون إسلامي مستمد من القرآن و السنه كما يحدث في بلادنا ..
و الإسلام لا يتعارض مع حرية الفرد .. وحرية المعتقد .. فقد عاش اليهود في المدينة المنورة في عهد النبي صلى الله عليه و سلم .. وكذلك عاش الكثير من النصارى والمجوس و غيرهم في بلاد المسلمين ..

هذا نوع من أنواع الليبراليه الإسلاميه .. أما عن هدايتهم فالله وحده القادر على ذلك ..

قال تعالى (( إنك لا تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء ))

دمتم بود


سجين الحب 06-20-2010 10:44 AM

الملفت للنظر أخي شبح أن الإنسان خلق القوانين و الأنظمة

و لم يخلق نفسه ثم جاء هذا الإنسان ليرفض سلطة الدين (الوحي)

مع أنها من خلقِ خالق الإنسان


أقول : لن يحل أي نظام مشاكل الإنسان إلا النظام الإلهي، لأن الله تعالى خلق الإنسان، و هو جلَّ و على عالم بمشاكله

أشكرك أخي الغالي شبح على التوضيح
تحياتي لك


زارع الورد 06-20-2010 05:46 PM

القوانين الوضعية .. قوانين بشرية

لا ترقى إلى مستوى القانون الإلهي

المتمثلة في الحدود الشرعية .. التي

تعطي زجراً وردعاً قوياً مناسباً لكل

مخالفة تمس أمن المجتمع أو عرضه

أو حقوقه الأخرى ..

وإلا من المعلوم أن هناك في البلدان

العربية قوانين قضائية تطبق ضد

مرتكبي الجرائم الأخلاقية والأمنية

وغيرها ..

شكراً لك أخي (سلفر ليون )
على التوضيح ..

شبح الليل. 06-21-2010 09:13 AM

يعطيكم الف عافيه على مروركم الحلو والجميل وكريم شانتيه

انا حبية انزل الموضوع اللبراليه والعلمانيه

لأنو صارة تنذكر كثير وفي الصحف وماحد عارف معناها وصارو يشبهو كمان انتا للبرالي ولا علماني

فأنا حبيت اوضح ايش اللبراليه والعلمانيه

وما انصح في الثنتين لأنو الله اعطى بني الانسان عقل لمن تتشابه عنده امور ياخذ الاحسن من الامرين ويترك المساوء

يعني بصراحه احنا في نعمه لاتقدر بثمن عندنا القرأن والسنه وكل شي واضح وماهو غامض

تحياتي


الساعة الآن 02:40 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! ©, Soft
.