|
ياطفلي عفواً طفلهآآ ..!
, مدخل : مسرعٍ هو . . / مسرعهِ هي ! تصآدموا بـ حينِ غره تلآقت نظرَاتِهم . . تسارعت أنفاسِهم و . . ! يآطفلهآآ ..! مَ جيت اشيَلك عنهآآ ، يروق لي آتابعك . . اطآلعك ، لكن حدودي بالنظر ، ماهو بخوفٍ منها ولا هو بعد من اجلها كل الحكايه ماشتهي اعيش فصل الزوبعة . . كبرت عن عمري كثير . . . . و آؤمن بعد ! الحآجة اللي باليدين ، ترخص وينزل سعرهآآ والحاجة التي ماتنَآل . . هي نفسها الاكثر جدآل وانا بصرآحه اصدقك . . آعشق انا صعب المنآل ، ومآزلت ألاقي لك دروب . . لكن . . أأحبه موقعي :$ ، ما أحب أنا امشي لأحد , ابعترف لك بأأعتراف . . البارحة . . [ كنت آتمناك بـ يدي ] ، وألعب بشعرك وانتشي ! واحكي حكآيات المسى . . وأهمس بـ / تبقى لي : عسى !! البآرحة . . ياكبر فصل البآآرحة ، كنت آتخيل جيتك وفستآني اللي ب أألبسه وافكر اختآر اي عطر / لاجلك . . ياعطرٍ لي أأنا ] , ابسدل أأطراف الستآآر ! ماكل حآجه بيني وبينك بـ أأقريهآ العرب ، حتى ولو كآنت خيآآل . . وأبرجع امشي عالمسآآر يآطفلي عفواً / . . ( طفلهآآ ) ترى الهوى ! ماهو لعب .. ماهي هوآتف بآخر الليل وحكي . . تراه في دقة خفوق واكثر كثير من الجنون بـ عيون تقرأأ بعضهآآ . . وباللي يقول لـ صآحبه تصبح على خير ويرد وأصبح قربهآآ حتى ولو ماله شغل ( طآري الحبيبه : يسكنه ) ! , وآبعترف ! فصل الشتآآء . . دايم يحرضني عليك ! يقول لي اشياء كثيرة وارتبك . . وابسطهآ انَ : امسك ايديك ، ويجعلني اذبل في وله ! وأأكثر من الاول ابيك لكن ذا طبعي انا .. امووووت لكن مارتجيك . . . ياقلبهآ . . قبلٍ تحس ! اهمس لهآ انك حقهآآ واني انا . . وحده من الناس وكفى .. وحده من الناس وكفى .. مخرج : يآطفلي اشوفك من بعيد ماجيك .. ... ... ... ... أحب نظراتك ولا احب قربك ، أخاف تطلع غير عن نظرتي فيك ! ... ... ... ... وأخاف تطلع زود عنهآ واحبك ياطفلهآ سوري على هيك / ماهيك؟ ... ... ... ... مانته بطفلي لا ولاني بدربك بشر حبيبك يا ( غريبي ) بـ أأخليك . . ... ... ... ... والله يهنيهـآآ بـ روحك وقلبك لستم مقآمٍ تصله المقآلات لذآ . . / فأعذروا : قصوري ودي : كنت أظن ..! |
أسعد الله صباحك بكل خير المتألقة دوماً أختي الكريمة كنت أظن مررت من هنا لاحجز مكاناً فقط ولي عودة إن شاء الله دمتِ بالف خير . |
ها أنا ذا أعود وكلي إصرار وصمود على دخول هذه المتاهة وحل الطلاسم فلست أدري أمحيّاً عبوس أم ثغرٌ باسم حقيقة كلماتٌ يحار الفكر في احتوائها وإدراكها حديقة إن أعجبك قطف أزهارها لا تأمن أشواكها جميل أن تستتر المفردة في دهاليز الكلمات والاجمل استنباطها بعد صراعٍ بين الفكر والذات طفل أجاد الدور في تفاصيل المسرحية برمتها هو طفلها وليس بطفلها وقد يكون طفل ضُرّتها طفل عربيٍ آتى ٍ من بلاد الشام ويبقى سره ما بين الشقاق والوئام المتألقة دوماً المتمردة على الإبداع صاحبة الشعر والمشاعر مبدعة الحرف والخواطر كنت اظن يعطيكِ الف عافيه على ما تفضلتِ به من خلال هذه المعزوفة الرائعة مدخلاً ومخرجاً وما حوته بينهما كلماتٌ رغم ما شابها من الغموض إلا انها أفصحت عن العزة والانفة والشموخ وعدم الانصياع خلف هوى النفس والانكسار أرجو قبول مروري المتواضع من هنا وأعتذر لكِ عن الاطالة وعن عدم تمكني إعطائها حقها من الفهم والوصف والثناء وتقبلي تحيتي وجل تقديري . |
,
تدرك جيداً إنك بالنسبةِ إلي : مقامٍ لاتصله المقالات ! ف كيف لي ان اسطر ردٍ يضاهي روعه ماجئت به وفخامة انحناء قلمك على مساحاتي ! طاقة لا اعتقدُ اني املكها بعد لك من القلب كل الود .. ومن الروح كل الامتنان والشكر واعظم دمت سآمٍ كأنت |
رغم ما يخفى هذا البوح من معنى واضح .. إلا أنه رائع الوصف والتصوير .. تعمقتِ فيه بوهج إحساسك .. ونسجتي فيه مشاعرك بروعة أسلوبك .. تنساب كلماته كشلال هادئ .. يبلل أرواحنا بعذوبته .. لذا تبقي كما أنتِ .. لحروفك لغة متميزة وفريدة .. كل من يقرأها يعرف صاحبها .. أبعادها وحدودها يسكنه الإبداع .. وسأبقى أردد: أنتِ لا تجيدين إلا لغة واحدة .. هي لغة التميز .. فدمتِ ودام لنا تميز حرفك .. |
| الساعة الآن 06:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.