|
تحاصرني الاسئلة
تحاصرني الاسئلة عبثا أحاول اجترار الذكريات فأكتشف أن النسيان يجترني لاقف على حد شعرة في برزخ بين نغم الذكرى وناقوس الفقد آهٍ يا حلمي الموؤد في رحم الحنين يتشبث بشعاع واهٍ من الأمل وتبعثره رياح اليأس القاطن في روحي فيتطاير أشلاءً.... كما تتطاير خصلات شعرك الفاحم إذا داعبتها نسائم الربيع ولا يزال الاستفهام يحتل كياني يلفني ... يطرق عقلي بألف مطرقة حتى لا استكين ماذا؟.... كيف ؟.... أين ؟.... متى ؟.... ألف سؤال وسؤال يحاصرني رباه .... هل يستطيع شعاع أمل ضعيف ان يبدد ديجور الظلمة القابعة داخلي وينعش الحلم الموؤد في رحم الحنين ليصطبغ بلون الورد المتفتح على وجنتيك أم يظل متوشحا قرمزية الموت الذي رفع اليأس رايته ارجو ان يعجبكم بوحي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من قارئة بسيطه متذوقه للحرف أجد هاهنا عبق واريج حرف مؤكد أنه ليس كأي حرف عبارات كتبت بشجن وابدع كاتبها ليعلن لنا إننا اليوم محظوظون لكونه متواجد بين جدران منتدانا شكراً لك اخي بوحك العذب شكراً وأكثر |
كلمآت رآئعه خطهآ لنآ قلمكـ دمت ودآم بوحك آلعذب ودآم آبداعك آلرائع فلآ تحرمنآ من جديدك دائمآً تقبل كلماتي ومروري xx1xx |
جميله تلك الكلمات المعبره عن خلجات النفس
يعطيك العافيه |
جميل جدا ان يكون لك جعبة
تستطيع البوح بما بين ثنايا القلب بمفردات عذبة تشد القارئ اهنيك خيو دمت بود |
سعدت بحضوري هنا .. واستمتعت بهذا البوح .. وحاولت أن أرتب كلمات أسطرها لك .. ولكن علمت بأنها لن توازي إبداعك .. لذا أقدم فقط تحيتي لك ولقلمك .. |
الاجمل هو قبس نوركم يشع في مشاركتي فيزيدها ألقا شكرا لكم على ما أتحفتموني من اعجاب |
حياة سعيدة عشناها وانتهت و الآن تلك الحياة تزورنا على هيئة وجع إنها الذكريات التي تأتي إلينا تحمل استفهامات أين و كيف ماذا؟.... متى ؟ و لا نجد إجابة سوى كان صرحا من خيالِ فهوى السحر الحلال كلماتك ترنيمة تعزف لحنا فيه شجن |
شكرا لمرورك
|
| الساعة الآن 06:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.