اللهم لا شماته هذا وأمثاله يسمى ( مُلْقِح ) شغله تجاه المنزل الإنفاق والإنجاب وقد يُكره عليهما كذلك !! مغلوب على أمره ليس من الرجولة في شيء الا الاسم ولكن لا عتب ولا ملامه فهذا هو تكوينه وهذه عقليته وحد تفكيره وهذا ما وهبه الله من قدرات اللهم لا اعتراض يصل به المطاف إلى ان تضربه زوجته ناهيك عن إن كان بحذاء أو غيره ويُحرم من جلسة العائله وتضربه عندما أيقاضها من النوم للصلاة !!!!! وما يدعو للغرابة في تناقض امره أنه يخشى على الأولاد هههههههههههههه أي أولادٍ تخشى عليهم وأي تربيةٍ يرجونها منك ؟؟ !!
في هذه الحاله أقول قد يكون الشارع له تأثير إيجابي في تربيتهم خير من تربيةٍ على يديك فلا تخشى عليهم الا منك وحسب
اللهم لا تكسبنا ذنبه ولا تكسبه حسناتنا
يعطيك العافيه اخي الكريم أبو أسامه
صدق من قال ( شر البلية ما يضحك )
صدق من قال ( تعيش كثير تشوف كثير )
تحيتي وتقديري لك .
|