أَتَى
أَشْتَمُ بَقَايَا عِطْرِهِ بَعدَ رَحِيِله
بِتَلَذُذٍ يَحْوِيهِ الأَلَمْ
ضَجِيجٌ مَا بِدَاخِل الْجَسَدْ
وَيلٌ لِـ الرُوح مِنْ شَوقٍ يَمُرْ بِـ دَاخلِ الْجَسَدْ
يُنْزِلْ الدْمعَ بِـ لَيلٍ أتَى بِكَ
وَ يَنْتَهِي إِلَيكْ
....
زارع الورد
نُورُ حُضُورُكَ أَنَارَ أَرْضِي لِيَنْثُرُ بَاقَاتٍ مِنَ الْورودْ لِـ يُعَطِرْ كَلِمَاتِي
بِكَلِمَاتِك الْجُورية
لِـ رُوحُكَ ورُودُ الْبَسَاتِين
كُنْ بِـ سَعَادةٍ وَ فَرَح