و أنا أيضا مجبورة
استمتعت بمرورك و استمتعت بالحوار و التفاعل
ومن ينكر فكرة أثر الفراق
ينكره من باب الشموخ و الكبرياء و عزة النفس
لكن بالتأكيد يبقى في النفس ألما ولملامح ذكراهم جرحا
مهما كانت قوة تجلدنا و تحملنا
تحت الظل / تعبك راحة ولا أجد ردا ع حوارك إلا أن
هذه هو الطبيعي
و أن مشاعرك ع الفطرة
أبو ذياب / لو فارقك أعز الناس و اغلاهم (لا سمح الله) ستشعر بالمشاعر التي تكلمنا عنها
لا أركم الله مكروه
و بلغكم الله خيرا بصحبة من تحبون