، ,
إذا دخل ( اليقين ) إلى قلب العبد لايمكن أن يبرح وحاجته في قلبه ، بل إن بعض الناس يمسي المساء وحاجته تضايقه و( كربته تؤلمه )
فيتضرّع إلى الله بالدعوة الصادقة حتى يعز على الله أن يصبح وحاجته ( في قلبه ) فيفرج عليه قبل أن يصبح ،
وهذا من عظيم ( لطف الله بعباده )
الشيخ الشنقيطي
|