شكرا لك زارع ع إعادة الحياه لهذا الموضوع الجميل
و نتمنى لكل من شارك فيه أن يكون بخير و في أتم صحة عافية
سواء كان حاضرا معنا أو غائبا عنا
و آخر ما قرأت هذه الخاطرة الوصفية لحالة من الشعور
ليوسف زيدان يصف نفسه :
كلُّ هذا الفراغ لي
ولي أحلامٌ كحجرِ الرَّحى الدوَّار
وذكرياتٌ كالحجر الراسخ
وأنا
بين الحجرين مطحونٌ!