أحترم رأيك أخي زارع
و إن كانت هناك ملاحظات على العريفي لا يمكن تجاهلها
لشخص في مكانته و علمه
و لكن يبقى المحك حديث رسول الله صلى الله عليه وعلى آله و سلم :
((إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى))
و نحسبه و لا نزكيه على الله أنه مجتهد
و الله أعلم بالسرائر
شكرا لك زارع فقد أهديتنا بأخلاقك و حسن ظنك حديث
فيه قيمة أخلاقية و بشارة خير :
((من ذبَّ عن عرض أخيه بالغِيبة ، كان حقًّا على الله أن يعتقه من النَّار))