أستاذي الفاضل
أسعد الله مسائك بكل خييييييير
رأي المتواضع
يفترض أن يكون الزووج أكثر تعقلا وأكثر حكمة
وأن يتروى في الأمور وأن لا يطلق زوجتة من أجل حساب
تويتر لا ن الطلاق أبغض الحلال عند الله
ولابد أن تكوون أسباب الطلاق أكبر من ذلك لأن الله
لم يشرع الطلاق الا للحالات المستعصية
وعلى المرأة طاعة زوجها بألغاء حسابها في تويتر.
لأنها لم تستأذن زوجها في ذلك وللمحافظة على أسرتها
وبعد ذهاااب غضب الزووج وعندما تهدأالأمور بينهما تستطيع
بحنكتها وذكائها أقناعه برغبتها في فتح حساب تويتر آخر ........
في الآخر لا معه ولا معهاااا
شاكرة لك أعز الناس هذا المجهوود
|