الله لا يجيب زعل أخي زارع
و كل له قناعاته الخاصة فيه
و أحترم قناعاتك رغم أنها لم و لن تغير قناعاتي
هلا بك يالظل
و أبشرك أن النزوة مالها ذنب أبدا و في مجتمعنا هي ذنب مغفور للرجل أقصد الذكر
و لو كانت النزوة نزوة امرأة لما غفر لها أحد ولما دافع عنها أحد