إسباغ الوضوء على المكاره:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ،
أَنَّ رَسُولَ اللهِ قَالَ:
«أَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يَمْحُو اللهُ بِهِ الْخَطَايَا، وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ؟»
قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ
قَالَ: «إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ، وَكَثْرَةُ الْخُطَا إِلَى الْمَسَاجِدِ، وَانْتِظَارُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الصَّلَاةِ، فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ».
رواه مسلم
☆ قال القاضي عياض - رحِمه الله -:
"إسباغ الوضوء: تَمامه، والمكاره تكون بشدَّة البرد، وألَم الجسم ونحوه".
|