قديماً كنت اغرق بعينين تنظر إلى مهما كان حالها
لا يهم ...إن كانت غاضبه...أم حاقده...أم محقره ...وحتى لو كانت محبه
لا يعنيني حالها فبكل الأحوال
أعشق تلك العينين وأغرق بهما وأتلذذ بالغوص بمشاعراً أرسمها لأعيش بها
هاأناذا أمام فنجان شاي ساخن أحاول التلذذ به وأتناسى شوقي لتلك العينين....
|