عرض مشاركة واحدة
قديم 06-18-2012, 05:07 PM   #6
مخملية
مميز


الصورة الرمزية مخملية
مخملية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1682
 تاريخ التسجيل :  May 2012
 أخر زيارة : 04-17-2024 (07:37 AM)
 المشاركات : 158 [ + ]
 التقييم :  15
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
..حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظم :662552041889952205:
لوني المفضل : Black
افتراضي



البصل



المحتويات:
- يحتوي البصل على زيوت طيارة ( فيها كبريت )، سكريات ( مالتوز، سكروز، فركتوز، غلوكوز وأندولين، ألياف )، أحماض عضوية ( حمض التفاح وحمض الستريك )، خمائر، فيتامينات ومواد معدنية.
- ورق البصل الأخضر يحتوي على زيوت طيارة، سكر، فيتامينات ( A،C،B2)، أحماض عضوية وبعض المعادن. أما طعم البصل الحاد فسببه الزيوت الطيارة المتواجدة فيه.

الفوائد والاستعمالات:
- لقد أجريت على البصل عدة تجارب علمية في أماكن مختلفة من العالم فأجمعت النتائج على أن البصل يساعد على تسييل الدم ويمنع الجلطة والتخثر يرفع نسبة الكولسترول المفيد في الجسم بنسبة تصل إلى 30%، والكولسترول النافع هو الذي ينظف الأوعية الدموية من الكولسترول الضار. كما أنه يساهم في تخفيف ضغط الدم لذلك يعتبر البصل صحياً جداً للقلب والشرايين.

- وللبصل دور في محاربة السرطان، فقد وجد علماء يابانيون سنة 1994 في البصل أربع مواد مضادة للسرطان وصار من المتعارف عليه أن تناول 85 غرام من البصل يومياً يخفض احتمال الإصابة بسرطان المعدة بنسبة 40%.

- وللبصل فضل على تنفس المصابين بالربو ففيه بعض العناصر التي تساعد العضلات المحيطة بالجهاز التنفسي على التمدد أثناء الإصابة بالربو أو بأمراض الحساسية الأخرى في الجهاز التنفسي.
- وقد استعمل البصل منذ زمن ( منفرداً أو مع الثوم ) لمحاربة الإلتهابات وعدة أمراض مثل السعلة، الزكام والتهابات المعدة.
- وكما كل المواد الغذائية النباتية التي تحتوي على مواد مضادة للأكسدة فإنه يساهم في تخفيف التهابات المفاصل.

طريقة الاستهلاك:
- للبصل منافع كثيرة ( خاصة البصل الأخضر ) وينصح باستهلاكه طازجاً لأن الكثير من المنفعة موجود في زيوته الطيارة التي تخف عند طبخه.
- يحفظ البصل بعيداً عن الأماكن الرطبة في غرفة المونة كما يحفظ في جارور البراد.
- وللإستفادة من منافعه الصحية يجب أن لا يقل استهلاكنا اليومي عن الـ 60غ أي ما يوازي نصف بصلة في اليوم.


البطاطا



المحتويات:
- تحتوي البطاطا على النشا (نسبة كبيرة)، البروتين، الأحماض العضوية (حمض التفاح، حمض الستريك، حمض الأكساليك وغيره)، الفيتامينات والأملاح المعدنية.
- كما تحتوي على الكحول الأميلي (Amyl alcohol) الذي يعطي البطاطا الطازجة طعماً ورائحة خاصين.
- والجدير ذكره أن جذوع البطاطا (الأجزاء المعرضة لنور الشمس) سامة لأنها تحتوي على مادة كحولية سامة هي الكولانين.

الفوائد والاستعمالات:
- يجد الطب الشعبي إستعمالات واسعة للبطاطا، فهي تنظم نسبة الحموضة في المعدة (يستعمل لهذه الغاية عصير البطاطا الطازجة)، وهي تنظم وظيفة الأمعاء وتوقف الألم في المعدة والأمعاء.
- الطب الصيني يستعمل البطاطا ضد الأمراض الجلدية.
- في تشكوسلوفاكيا السابقة استخرجوا من البطاطا عقاراً طبياً هو الأنجبين لعلاج أمراض المعدة وضد التسمم.

- والبطاطا رغم شعبيتها وتوفرها للجميع تجمع الكثير من الخصائص المفيدة فهي غنية بالعناصر المعدنية، الفيتامينات، النشويات والألياف، إضافة إلى احتوائها على البروتين، والجدير بالذكر أن نوع النشا الموجود في البطاطا يحتوي على نوع من السكر السريع الامتصاص لذلك يجب أن ينتبه لذلك أولئك الذين يعانون من مرض السكري. والبطاطا تساعد على إنتاج الطاقة داخل الجسم.

- في الولايات المتحدة الأميركية تعتبر البطاطا المصدر الأول للفيتامين C نظراً للإكثار من تناولها (62 كغ للشخص الواحد سنوياً).
- وما يجب أن ننتبه له أن المواد الموجودة في قشرة البطاطا وتحت القشرة مباشرة هي الغنية بالفيتامين C وهي تحتوي على مواد مضادة للسرطان والأكسدة. لذلك ينصح بتناول البطاطا مع قشرتها.
- أخصائيو التجميل يستعملون مسحوق البطاطا لأهداف تجميلية.

طريقة الاستهلاك:
- تحفظ البطاطا في مكان جاف بعيداً عن الضوء والهواء لعدة أسابيع.
- وقد جرت العادة على سلق البطاطا وقليها وشويها أو وضعها في الحساء والسلطة أو استعمالها على شكل مسحوق (بوريه).
- من الأفضل تحضير البطاطا مع أقل ما يمكن من الزيوت وتناولها مع قشرتها ما أمكن لكن لا مانع من تناول البطاطا المقلية من وقت لآخر.
- هناك عدة أنواع من البطاطا لكن يجب تجنب البطاطا ذات اللون الأخضر خاصة الحبوب التي تظهر عليها البراعم فقد يكون منها ما هو سام للإنسان.


البطاطا الحلوة



المحتويات:
- البطاطا الحلوة غنية بالألياف والكربوهيدرات (23%) والطاقة (105 كيلوكالوري في المئة غرام).

الفوائد والاستعمالات:
- البطاطا الحلوة غنية جداً بالفيتامين A والفيتامين C. وتعتبر مصدراً جيداً للفيتامين B6، البوتاسيوم والألياف.
- والبطاطا الحلوة مغذية جداً وسهلة الهضم، وهي تساهم في تسهيل عملية الإخراج وتخفف عوارض القرحة والتهاب القولون.
- كما تساعد أولئك الذين يعانون من مشاكل في الدورة الدموية، وتساهم في تطهير الجسم من رواسب المواد المعدنية الثقيلة مثل الرصاص، الزئبق والنحاس.

- وفي البطاطا الحلوة كمية من الكاروتين بيتا الذي يحمي البشرة من أشعة الشمس، يخفف عوارض الروماتيزم ويساعد في عملية امتصاص الحديد في الجهاز الهضمي.

طريقة الاستهلاك:
- يجب اختيار النوع الصلب الخالي من التعرجات (أو قليل التعرجات) وذي اللون البرتقالي المائل إلى الصفرة (من الداخل) لأنه أغنى بالكاروتين بيتا.
- تحفظ البطاطا الحلوة بعيداً عن الضوء والرطوبة وتغسل جيداً قبل استهلاكها.
- يمكن تحضيرها عن طريق السلق، الشوي أو وضعها في الفرن وهي تدخل في عدة وصفات من بطاطا مقلية مفضلة عند الأطفال إلى بطاطا معجونة إلى خبز وكاستر إلى بطاطا مطحونة بيوريه. ويمكن أن نضيف إليها الخل، الحامض، البهارات (القرفة) والزنجبيل لتحسين نكهتها.


البندورة



المحتويات:
- تحتوي البندورة على سكريات (سكروز، فركتوز، رافينوز، فرباسكوز)، مواد بكتينية وآزوتية، مواد قلوية، ألياف، أحماض عضوية، مواد معدنية وفيتامينات وهي غنية بشكل خاص بالفيتامين C.
- وفي بذور البندورة كمية محترمة من البروتينات (32%) تحتوي على ثمانية عشر من الأحماض الأمينية الضرورية للجسم (تشكل غذاء كاملاً).
- كما أن زراعة البندورة في البيوت الزجاجية والخيم البلاستيكية تفقدها الكثير من العناصر المفيدة خاصة الفيتامينات.

الفوائد والاستعمالات:
- إن اللون الأحمر الذي يجمل حبة البندورة ناتج عن مادة كاروتينية تعرف بالليكوبين (Lycopene) وتعتبر من أهم المواد المضادة للأكسدة.
- وللحصول على أكبر قدر من هذه المادة يجب تناول البندورة مطهوة (أو مسخنة) لأن مادة الليكوبين يتم استخراجها من البندورة بواسطة الحرارة.
- وإضافة كمية من الزيت إلى البندورة تسهل عملية امتصاص الليكوبين منها داخل الجسم. لذلك تعتبر أنواع الحساء واليخنة التي تضاف فيها البندورة إلى بعض الخضار مفيدة.. حتى أن الكاتشاب الذي يستعمل على نطاق واسع في المأكولات السريعة والبيتزا رغم أنه ليس طازج ولكن لا مانع من تناوله لأنه يحتوي على كمية كبيرة من البندورة المطبوخة.

- تفيد نتائج بعض الأبحاث العلمية أن مادة الليكوبين فعالة في تخفيض خطر الإصابة بسرطان البروستات بنسبة 35% لأولئك الذين يتناولون البندورة عشر مرات في الأسبوع. وتساهم البندورة في تخفيض خطر الإصابة بسرطان المعدة والقولون والمعي.

- وتفيد دراسة أخرى بأن الجسم الذي يحصل على كفايته من الليكوبين يتجنب خطر الإصابة بالسكتة القلبية بنسبة 50%.

طريقة الاستهلاك:
- يتم تناول البندورة طازجة، مطهوة، مشوية أو كجزء من السلطة.
- البندورة المعلبة تحتوي على نفس العناصر النافعة إلا أنها تفقد الفيتامين C وجزءاً من الكاروتين (يفضل استعمال البندورة المعلبة في عبوات زجاجية).
- عصير البندورة مفيد وهو خيار جيد لمن يريد أن يروي عطشه إلا أنه غني بملح الصوديوم فيجب على أولئك الذين يعانون من ارتفاع الضغط أن ينتبهوا لذلك.
- أما البندورة المجففة في الشمس وتلك المطحونة كبودرة فتعتبر من الخيارات الجيدة.


البقدونس



المحتويات:
- في البقدونس بروتين، سكروز، نشا، ألياف، أحماض عضوية، زيوت طيارة، فيتامينات وأملاح معدنية. حريراته 36ك.ك/مئة غرام.

الفوائد والاستعمالات:
- إن طعم البقدونس ورائحته المميزين يجعلان منه ضيفاً يلاقي الترحيب على موائد الجميع. ويشتهر إلى ذلك بوصفه نبتة طبية (البذور، الجذور والأوراق).
- الطب الشعبي الألماني استعمله مادة محسنة للشهية، مساعدة في الهضم، منظمة للحيض ومعالجة لأمراض الكلى، المثانة، المسالك البولية، الأوديميا القلبية ومادة طاردة للغازات ومضادة للتشنجات.

- وتستعمل أوراق البقدونس كمزيل للألم (توضع مباشرة على الجزء الذي يتعرض للألم) وكمضاد للإلتهابات. أما مغلي البذور (يمزج مع عصير الليمون) فيستعمل كمادة تجميل شعبية تساعد على تخفيف عوارض الشيخوخة وتعالج قرص الحشرات.

- وقد حصل البقدونس على شهادة حسن سلوك من الطب الحديث لأنه غني بالفيتامين C والكاروتين النشيطين في محاربة الأكسدة وبالتالي في محاربة النزعة السرطانية عند الخلايا. البقدونس يحارب الكولسترول ويدرأ خطر السرطان.

- ولأن البقدونس غني بالكلوروفيل فإنه يخفف رائحة الجسم والبول والبراز ويقاوم السرطان والأكسدة.

- ويستعمل الطب البديل "شاي البقدونس" أي منقوع ورقه المجفف لعلاج مشاكل الجهاز البولي. والبقدونس مدر للبول على أية حال. ولأن البقدونس غني بالكلسيوم فإنه يحل مشكلة النباتيين الذين يتحاشون تناول مشتقات الحليب.

- إن غناه بالفيتامين C وحمض الفوليك يجعل منه مادة مفيدة في عملية الإمتصاص الجيد للحديد ومحاربة فقر الدم. ويكفي تناول 25 غرام من البقدونس الطازج يومياً للحصول على منافعه المذكورة.
- ومع أن البقدونس غني بالفولات المفيدة للمرأة الحامل فلا ينصح بالإكثار منه (15غ كحد أقصى) لأن كثرته تسبب تقلصات في الرحم.

طريقة الاستهلاك:
- يستهلك البقدونس طازجاً في السلطة والتبولة المشهورة في الدول العربية. ينصح باختيار البقدونس ذي اللون الأخضر الغامق وتفادي المصفر منه.
- يحفظ في البراد ويوضع في الماء قبل فرمه.. ولا ينصح بفرمه إلا قبل تناوله مباشرة كي لا يفقد من الفيتامين C.
- يحضر دائماً في الأطباق المزينة ويشارك أنواع الصلصة في الأطباق المختلفة.
- يمكن تناول عصير البقدونس خلال ريجيم ديتوكس (لتطهير الجسم) ويمكن شرب شاي البقدونس المحضر من أوراقه المجففة.


الثوم



المحتويات:
- يحتوي الثوم على الماء (59%)، الكربوهيدرات (سكريات ونشا)، كما يحتوي على أحماض عضوية، زيوت طيارة، فيتامينات ومواد معدنية. أما كمية الحريرات في مئة غرام 149ك. كالوري.

الفوائد والاستعمالات:
- في الوقت الحاضر تستخرج الصناعات الطبية من الثوم عدة مستحضرات تستعمل كمطهرات تقتل الميكروبات الضارة والفطريات وتفيد في حالات الورم. كما تستعمل لتوسيع المجاري الدموية، لكبح عمليات التخمر والتقيح في الأمعاء، ولتحسين عمل القلب والمعدة.
- وتستعمل أيضاً لعلاج التصلب، فرط ضغط الدم، الإمساك، عسر الهضم، انتفاخ البطن، التهاب الرئتين ومرض السل الرئوي.

لقد برهنت الأبحاث العلمية أن الثوم يقوم بالمهمات التالية:
- يحمي الجسم من السرطان، خاصة سرطان المعدة والأمعاء. وقد اكتشف في الثوم أكثر من ثلاثين مادة مضادة للسرطان، تساعد على تعطيل فعالية الخلايا المسرطنة وإبطاء التورم الخبيث.
- يمحو التجاعيد ويؤخر مظاهر الشيخوخة. ويقول الأخصائيون أن الثوم يقتل المواد الضارة في الجسم ويمنع تأكسد الخلايا مما يحسن في صحة الإنسان ويمدد في سلامته.
- يخفض مستوى الكولسترول في الدم. إذ يخفف إفرازات الكولسترول في الكبد ويعمل على إخراجه من الجسم، وقد برهنت التجارب العلمية الحديثة أن خمسين غراماً من عصير الثوم تستطيع إذا ما أضيفت إلى طعامنا اليومي أن تخفض الكولسترول في الدم بنسبة 7% حتى ولو كان الطعام غنياً بالدهنيات.

- يساعد على تسييل الدم ومنع الإصابات القلبية والنزيف الدماغي، حيث توجد في الثوم مادة الأجويين المسيلة للدم، وهذه المادة ليست أقل فعالية من الأسبيرين في هذا المجال.. لأنه يخفف تخثر الدم فهو يخفض ضغط الدم، تم إثبات ذلك بواسطة التجارب المتكررة على مرضى الضغط والذين يعانون من مشاكل الدورة الدموية.

- يخفف الألم ويشفي التهابات المفاصل، وهو غني بمركبات الكبريت التي تستعمل لمعالجة التهابات المفاصل.
- يتمتع بمواصفات مضادة للفيروسات والفطريات ويعتبر مضاداً حيوياً بكل معنى الكلمة، باستطاعته القضاء على سبعين نوعاً من البكتيريا.
- مضاد للتقلص، يزيل التقلصات الصدرية الناتجة عن الربو وأمراض الجهاز التنفسي.

- يساعد في عملية الهضم، كما يساهم في طرد العفونة مثل الدود المعوي، ( إن تناول حص من الثوم مغلي مع الحليب يومياً يعتبر علاجاً تقليدياً للبارازيت المعوي ).
- يطرد الغازات.. يخفف الإسهال.
- يعتبر مدراً للبول وطارداً للسوائل الضارة من الجسم.

طريقة الإستهلاك:
- يحفظ الثوم في مكان جاف بعيداً عن الضوء كي لا يعفن. عندما يسحق الثوم (أو يمضغ) يتحرر من الأنزيم المعروف بـ الأليناز ويتحول إلى مادة حادة الطعم تتحول إلى مواد غنية بالكبريت، لذلك يفضل سحق الثوم قبل تناوله وتناوله قبل أن تخرج منه العناصر الطيارة النافعة.
- يدخل الثوم الطازج في الكثير من الطبخات العربية ويرافق زيت الزيتون إلى صحن السلطة. ويفضل طبخه لوقت غير طويل كي لا يخسر منافعه.

- وللحصول على منافع الثوم الصحية يجب تناول فصين منه في اليوم على الأقل.
- ولمن يخافون من طعمه أو رائحته تم تصنيعه على شكل أقراص تباع في الصيدليات، علماً بأنه يمكن التخلص من رائحته بواسطة أوراق النعناع أو بواسطة حبوب القهوة والهال.
- ويمكن استعمال زيت الثوم الذي يتمتع بالخواص النافعة نفسها.


الجزر


المحتويات:
- الجزر غني بتركيبته المتنوعة حيث يحتوي على السكر والألياف والخمائر والمعادن والزيوت الطيارة وعلى كمية كبيرة من الفيتامينات، خاصة الفيتامين A الذي سمي على اسم الجزر- الكاروتين وهو غني بحمض الفوليك، البوتاسيوم، المغنيزيوم، الكبريت والنحاس.

الفوائد والاستعمالات:
- الجزر متعدد المواهب والخدمات ويعطي الجسم دعماً في كل المجالات فهو مقوٍ، مليّن، مدر للبول، مطهر، مضاد للإلتهابات، مخفف للآلام، يساعد على إيقاف النزيف وتضميد الجراح.
- وعصير الجزر يحسن عملية الهضم، يحسن لون الوجه، يساعد على إدرار الحليب عند المرضعات، يساعد الجسم ضد مرض السل وضد الحصى المتشكلة في الكلى، يساعد مرضى القلب والشرايين ويقوي النظر.

- لقد أثبت العلم الحديث أن للجزر دوراً في تجنب أمراض القلب والشرايين وهي أمراض العصر في أيامنا، أي في عصر الدهن والكولسترول.
- وفي الجزر كمية من الألياف (منها البكتين) القابلة للذوبان التي تساعد في خفض نسبة الكولسترول في الدم. والجزر غني جداً بالكاروتين أي الفيتامين A، حيث أن جزرة متوسطة الحجم تؤمن للجسم حاجته اليومية من هذا الفيتامين.
- والجزر الغني بالفيتامين A والفيتامين C وبالألياف يقلل احتمال الإصابة بسرطان الغدد الثديية، الأمعاء، غدد البروستات، المثانة، الجهاز الهضمي، الرحم والرئتين.

- حسب دراسة أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية فإن الأشخاص الذين استهلكوا خمس جزرات أو أكثر في اليوم خفت عندهم إمكانية الإصابة بسرطان الرئة بنسبة 60%. وحسب دراسة أخرى فإن استهلاك 200غ يومياً من الجزر يخفف نسبة الكولسترول الضار في الجسم ويخفف ترسبات الكولسترول في الأوعية الدموية ويزيد في مناعة الجسم.
- ويخفف الجزر من مضار بعض البكتيريا مثل الليستيما والسلمونيلا ويخفف بالتالي من عوارض التسمم نتيجة الطعام.

- ويحتوي الجزر على الألياف والسوائل التي تخفف من حدة الإمساك، وفي هذه الحالة يتم استهلاك الجزر نيئاً، أما في حالات الإسهال عند الراشدين فينصح بالجزر المسلوق مع أرز مسلوق وشاي.

- وتبقى مهمة الجزر المميزة حماية نظر الإنسان حتى أواخر سنوات عمره فالفيتامين A يساهم في تحسين البصر حتى في الليل ومادة الليثيين الموجودة في الجزر (وهي موجودة في البندورة) تحمي العيون من أضرار الجذور الحرة وتحافظ على البصر.
- أما المواد الكاروتينية فهي تساعد النظر وتخفف مشاكل القلب وتحمي من السرطان. ويستخدم عصير الجزر لتجميل البشرة وإعادة النضارة إليها.

طريقة الإستهلاك:
- يجب إزالة القشرة عن الجزر لاتقاء شر المبيدات. وينصح بتناول الجزر المسلوق بعد إضافة قليل من الزيت لأن سلق الجزر يسهل عملية امتصاص الكاروتنيات. يحفظ الجزر الطازج في جارور البراد عادة بعد تغليفه.
- يضاف الجزر إلى السلطات وإلى أنواع الحساء والطبخ الأخرى ويعتبر وجبة خفيفة للكبار والصغار.
- إن جزرة واحدة تؤمن للإنسان احتياجاته اليومية من الفيتامين A.
- أما عصير الجزر فهو لذيذ ومغذي لكنه فقير بالألياف فمن أراد الحصول على الألياف المفيدة فعليه بتناول الجزرة كاملة.

الخيار

المحتويات:


- يشكل الماء أكثر من 95% من وزن الخيار والباقي يتوزع على الكربوهيدرات (أقل من 3%) وتشمل قليلاً من السكر والنشا.
- وفي الخيار أحماض عضوية، ألياف، فيتامينات وأملاح معدنية إضافة إلى بعض الخمائر والزيوت الطيارة، وهو قليل الحريرات.

الفوائد والاستعمالات:
- منذ أيام أبوقراط يستعمل الخيار في الطب الشعبي (ثماره، عصيره، قشرته، بذوره وأزهاره). عصير الخيار يستعمل ضد الحر، ضد الالتهابات، يساعد في التخلص من الحمض البولي ويخفف من عوارض النقرس. والخيار مادة مدرة للبول وللعصارة الصفراء.
- أما المشروب المستخرج من بذور الخيار فهو مفيد ضد الحمى وأمراض المسالك البولية والجهاز التنفسي.

- ويستعمل الخيار في معالجة الحروق، كما يستعمل كمادة تجميلية (عصيره ومنقوع قشرته ومسحوق الخيار اليابس أو مرهم الخيار) فهو يخلص البشرة من كثير من الشوائب، وينظف البشرة من الإفرازات الدهنية يطري الجلد وينعشه ويساعد في إزالة التجاعيد والبثرات عنه وكونه قليل السعرات الحرارية فإنه يدخل بمعظم حميات تخفيف الوزن.

طريقة الإستهلاك:
- يحفظ الخيار في البراد عادة لمدة أسبوع ويتم استهلاكه طازجاً. من الأفضل الحفاظ على قشرته للإستفادة من أيافها.
- يدخل الخيار في مكونات معظم أنواع السلطة، كما يدخل مع اللبن كنوع من المقبلات (خيار بلبن).
- عصير الخيار مغذٍ ويروي العطش ويمكن استخدامه في الحميات لإزالة السموم من الجسم.



تـــــــــــــــابع....


 
 توقيع : مخملية
[CENTER]
يارب ارزقني رقة قلبة والخشية من الله
وارزقني القناعة في كل الامور والرضا بالمكتوب
واكتب لي الخير اينما كان وارضني به
دعـــــــاء تجديد النيـــهـ :
اللهم اجعل عملي صالحا.. ولوجهك خالصا.. ولا تجعل لاحد منه شيئا


رد مع اقتباس