عرض مشاركة واحدة
قديم 06-18-2012, 05:19 PM   #10
مخملية
مميز


الصورة الرمزية مخملية
مخملية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1682
 تاريخ التسجيل :  May 2012
 أخر زيارة : 04-21-2024 (05:21 AM)
 المشاركات : 158 [ + ]
 التقييم :  15
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
..حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظم :662552041889952205:
لوني المفضل : Black
افتراضي



اليقطين



المحتويات:
- اليقطين غني بالكربوهيدرات والفيتامينات، وفيه سكر، نشا، ألياف، بكتين، أحماض عضوية وعناصر معدنية (حريراته 26ك.ك). وفي بذوره نسبة كبيرة من الزيوت الدهنية.

الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر اليقطين من الخضار المفيدة جداً والمتعددة الاستعمالات (مربيات، وجبات مطهوة، عصير،...).
- اليقطين النيء مدر للبول ومفيد جداً في حالات الإمساك. أما اليقطين المطهو فينصح به في حالات التشنج، أمراض الكلى، أمراض الكبد، أمراض المثانة، اختلال عملية الاستقلاب، الأوديميا، أمراض القلب والسمنة.
- أما عصير اليقطين فهو مضاد للإلتهابات ومفيد لمعالجة الحروق والأكزيما.
- ولبذور اليقطين استعمالات عديدة. ففي الطب الشعبي كما في الطب العلمي تعتبر هذه البذور الغنية بالبروتينات عادة مدرة للبول وطاردة للديدان. ولأن اليقطين غني جداً بالفيتامين A وبالألياف فإنه يحافظ على سلامة الخلايا ويمنع تحولها إلى خلايا سرطانية في عنق الرحم والأمعاء الغليظة والمعدة والجلد وفي الثدي وغدة البروستات.

- ويمتاز اليقطين عن شقيقه الكوسى بغناه بالفيتامين A والكربوهيدرات (إلا أن الكوسى أغنى منه بالفيتامينC الذي يتجمع في القشرة الخارجية). ويتميز الكوسى بسهولة الهضم لذلك يتم وصفه لتنشيط عملية الهضم في حالات التشنج والسمنة (خاصة للمسنين).
- ويعتبر اليقطين من أهم المغذيات المفيدة لغدة البروستات عند الرجال لأنه غني بالمغنيزيوم والزنك، كما أنه يحتوي على أحماض دهنية (أوميغا-3) ضرورية للجسم. ويساهم اليقطين في اعتراض تشكل الحصى في المرارة (خاصة أوكسالات الكلسيوم).
- اليقطين هو أهم مصدر نباتي لمعدن الزنك الضروري لزيادة مناعة الجسم. والزنك كما هو معروف فعال ضد الالتهابات ويساعد في تضميد الجروح ويعاني من نقصه عادة الشباب الذين يعانون من الأمراض النفسية كما يعاني من نقصه المسنون. والجدير بالذكر أن 50غ من بذور اليقطين تسد ثلث حاجة الإنسان اليومية من معدن الزنك واليقطين مفيد جداً للحوامل.

طريقة الاستهلاك:
- يفضل اليقطين الأخضر من الداخل عن البني. يحفظ اليقطين في البراد لمدة شهرين شرط وضعه في مرطبان. يعتبر اليقطين من أهم الوجبات الخفيفة في المطبخ العربي وهو يضاف إلى السلطة وإلى الطبخ أو يحضر مع العجين وحتى على شكل كبة. والزيت المستخرج من بذور اليقطين غني جداً بالأحماض الدهنية الضرورية مثل أوميغا-3 و أوميغا-6.



المحتويات:
- الشعير غني بالألياف والبروتين والكربوهيدرات، وفيه دهن وبكتين وسكر وأحماض عضوية ودهنية وفيه كثير من الأحماض الأمينية. وفيه كثير من المواد المعدنية والفيتامينات حريراته 354 ك.ك في المئة غرام.

الفوائد والاستعمالات:
- للشعير استعمالات واسعة تبدأ بجرش السميد وتنتهي بصناعة مشروب ماء الشعير، مروراً بتحضير السبيرتو والخمائر والمشروبات. وهو إلى ذلك يستعمل علفاً فاخراً للحيوانات المدللة.
- الطب الشعبي والطب العلمي كلاهما يثمن عالياً فوائد سميد الشعير ومغلي الشعير، فهما منعشان وملينان ومقويان جيدان، خاصة بعض الأمراض المؤثرة. وينصح الطب الشعبي بمغلي الشعير لمعالجة أمراض المعدة والأمعاء والثدي.
- ويعتبر مغلي الشعير مادة مفيدة تضاف إلى حليب الأطفال (بكميات قليلة) في سن مبكرة بين الشهر والشهرين.
- أما منقوع الشعير فيستعمل ضد الالتهابات، وهو فعال ضد أمراض المثانة والمسالك البولية، كما يستعمل لعلاج المعدة وفي حالات تشكل الحصى في الكلى، وضد السعال والبواسير وتدرن العقد اللمفية العنقية وضد الأورام المختلفة.
- وقد وجد الطب الحديث في الشعير فوائد عديدة فقد برهن الباحثون أن الشعير يخفض نسبة الكولسترول في الدم، فإضافة إلى غناه بالألياف الفعالة في هذا المجال يحتوي الشعير على مادة التوكوترينول التي تحد من إنتاج الكولسترول في الكبد. ولأن الشعير غني بالألياف فهو مضاد للسرطان.

الفوائد الصحية:
- يعتبر الشعير مصدراً هاماً للألياف التي تذوب في الماء، للمواد المضادة للأكسدة وللمغذيات (فيتامين E، حمض الفوليك، المغنيزيوم، السلينيوم و..) ويحتوي أيضاً على التريبتوفان (حامض أميني) الذي يساهم في تخفيف عوارض الأرق ومشاكل فترة ما قبل الحيض. ويحتوي على مادة منشطة (النوردفين) ومخفضة لعوارض الإسهال.
- ويوجد في الشعير بعض الأنزيمات التي تساهم في تخفيف الحموضة في المعدة، كما أن حبة الشعير تحتوي على عدة مواد مضادة للسرطان تحمي الخلايا من خطره. والجدير بالذكر أن الفائدة الأكبر موجودة في حبة الشعير الفتية (قبل أن تبدأ بالجفاف).

طريقة الاستهلاك:
- حبة الشعير البكر غنية بمنافعها الغذائية والصحية. وينصح بتناول ملعقتين كبيرتين من حبوب الشعير يومياً، أو من قشرتها أو ثلاث شرحات من خبز الشعير (توست).
- يمكن استعمال الشعير كبديل للأرز كما يمكن استعمال طحين الشعير كبديل لطحين القمح. كما أن قشر الشعير يضاف إلى أنواع الخبز والمعجنات وإلى اللبن والحبوب الأخرى لزيادة فائدتها.


الشوفان

المحتويات:
- يحتوي الشوفان على بروتين، نشا، ألياف، أحماض أمينية، أملاح معدنية وفيتامينات.

الفوائد والاستعمالات:
- يحتوي الشوفان على نوع من الألياف موجود في النخالة معروف بـ بتاغلوكان قابل للذوبان في الماء، وهو اسفنجي الشكل يساهم في امتصاص الكولسترول الضار ويساعد على تنظيم نسبة السكر في الدم.
- والمعروف أن الألياف التي تذوب في الماء تساهم في تنظيم عملية الهضم، وتساهم أيضاً في عملية الإحساس بالشبع لمدة أطول. ويساهم الشوفان في حل المشاكل القلبية ويدخل كعنصر فعال في حميات تخفيف الوزن.
- والشوفان مفيد لأولئك الذين يعانون من حساسية تجاه القمح حيث يدخل الشوفان كممثل للحبوب في غذائهم.
- إن استهلاك كمية بمقدار 75غ من الشوفان يومياً يساعد على تسهيل عملية امتصاص الحديد، الكلسيوم والزنك.

طريقة الاستهلاك:
- لتخفيض نسبة الكولسترول يمكن للإنسان أن يتناول 30-75غ من الشوفان يومياً للحصول على منافعه.
- والشوفان يؤكل طازجاً أو مضافاً إلى رقائق الذرة أو الموسلي (خليط من الحبوب والمكسرات والفواكه المجففة يتم تناوله مع الحليب).
- ويدخل الشوفان في تحضير المعجنات والخبز كما يدخل في الطبخ أو مكمل لأطباق اللحوم (والكبة اللبنانية).



العدس


المحتويات:
- العدس غني بالبروتين، الكربوهيدرات، الألياف، البكتين، وغني جداً بالحديد. وفيه أيضاً فيتامينات ومواد معدنية.

الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر العدس مصدراً ممتازاً لحمض الفوليك، الحديد، البوتاسيوم، الفوسفور، الفيتامين B6 والفيتامين B9. والعدس مصدر هام للحديد يستعين به أولئك الذين يعانون من فقر الدم.
- وهو غني بالألياف، يخفف عوارض الإمساك ويسهل عملية الهضم. وهو مهم في غذاء النساء خاصة الحوامل والمرضعات منهن لأنه يساهم في زيادة إدرار الحليب عندهن.
- استعمله الطب الشعبي لتسكين الحرارة وعلاج الحمى، السعال، آلام الصدر والمعدة، ولتنقية البشرة وتحسين لون الجلد.
- واكتشف الطب العلمي الحديث في العدس فوائد عديدة فهو يقوي جهاز المناعة في الجسم فيساعد على مقاومة الأمراض، وهو يقوي العظام ويساعد على تجنب الإصابة بسرطان الأمعاء والمعدة وغدة البروستات، كما أنه يساعد في تنظيم مستوى السكر في الدم.

طريقة الاستهلاك:
- من الأفضل عدم تعريضه للغلي لمدة طويلة كي لا يخسر من فوائده الصحية وليس من الضروري نقعه قبل الطهو.
- يدخل العدس جزءاً مكوناً لبعض الأطباق (الشرقية خاصة) كما أنه يشكل العنصر الرئيسي لبعض أنواع الحساء، ويستعمل مطحونه في تحضير بعض الوجبات الغذائية الخاصة. يضاف إليه الثوم عادة لإغناء نكهته.
- من أشهر الطبخات التي تحضر من العدس "المجدرة" التي يدخل فيها الأرز، والعدس مع الأرز يشكلان غذاء كامل البروتين للنباتيين.
- من الأفضل حفظ العدس الأحمر والبني بعيدين عن الرطوبة.


الفول

المحتويات:
- يحتوي الفول على الألياف، السكريات، البروتين، النشا، الأحماض العضوية، الأحماض الأمينية والخمائر.
- ومن العناصر المعدنية يحتوي الفول على الكلسيوم، البوتاسيوم، الفوسفور، الحديد، المنغنيز، الزنك وغيرها.

الفوائد والاستعمالات:
- الفول مناضل ضد مرض السرطان، نشيط في خفض نسبة الكولسترول الضار في الدم، مساعد ضد الحرقة المعوية ومخفض لنسبة السكر في الدم. فهو يحتوي على مواد مفيدة جداً لحماية الجسم من خطر السرطان، منها ما يحد من قدرة العناصر التي تسبب هذا المرض، ومنها عناصر مضادة للأكسدة تساعد على إبطاء تطور الأورام الخبيثة، ومنها عناصر تساعد الخلايا السليمة (تحمي جزيئات الـ DNA).
- وقد دلت الدراسات الإحصائية أن من يتناول الفول بانتظام قلما يصاب بسرطان الغدد الثديية أو سرطان البنكرياس.
- وقد أثبتت الدراسات العلمية (الجامعية) أن تناول قدح واحد من الفول يومياً يؤدي إلى تخفيض نسبة الكولسترول الضار في الجسم بنسبة عشرين في المائة.

- إن عملية هضم السكر الموجود في الفول تتم بسرعة مما يحول دون زيادة نسبة السكر في الدم وعلى العكس من ذلك فهو يخفض الكولسترول الضار، كما ذكرنا، ويرفع نسبة الكولسترول النافع. إن آكل الفول لا يعاني من السكري ولا يحتاج إلى أنسولين.
- والفول الغني بالألياف التي تذوب في الماء ينظم عملية امتصاص الطعام مما يساعد مرضى السكري في تنظيم وجباتهم اليومية. والفول غني بالحديد والفولات ويكاد يضاهي في غناه بالحديد السمك واللحم الأبيض، لذلك يعتبر غذاء مفيد للنساء الحوامل. وهو غني بالبوتاسيوم الذي ينظم ضغط الدم.
- نسبة قليلة من الأشخاص يعانون من "حساسية تجاه الفول" المعروف بـ (favism) يسبب عوارض دوار، غثيان، تقيؤ وفقر دم شديد، لذا يجب عليهم تفادي أكل الفول.

طريقة الاستهلاك:
- الفول الجاف يحفظ في أوعية مغلقة.
- قبل تحضيره ينقع الفول بالماء طوال فترة الليل ثم يسلق.
- يدخل الفول في عدة أنواع من الطبخ والحساء وينصح بتحضير الفول في المنزل لأن المعلب منه يخسر الكثير من فيتاميناته ويصبح غنياً بملح الصوديوم.


القمح

المحتويات:
- اهتم العلم منذ زمن بعيد بالتركيب الكيميائي للقمح فحلله مراراً ووجد فيه النشا (والكربوهيدرات الأخرى)، البروتين، الألياف (خاصة في النخالة)، الخمائر، الأحماض الأمينية، الأملاح المعدنية والفيتامينات. أما حريراته فتقدر بـ 340ك.ك في المئة غرام من الحبوب الناضجة.

الفوائد والإستعمالات:
لا يمكن لأحد أن يحصي فوائد القمح وتنوع استعمالاته الكثيرة، لكننا سنذكر فيما يلي مختصراً لبعض منها:
- مغلي القمح يقوي الجسم ويطري الأمعاء.
- مغلي القمح يستعمل لمساعدة الجسم على استعادة قوته بعد تعرضه للأمراض لفترة طويلة.
- مغلي طحين القمح يساعد في حالات الإمساك البسيط أو المصحوب بنزيف دموي.
- نبتة القمح الخضراء مغذية ومفيدة للجسم ينصح بتناولها قدر الإمكان.
- القمح الكامل (غير المقشور) يجنب الإمساك وإصابات الجهاز الهضمي ومشاكل المجاري الدموية في المخرج، يخفف خطر الإصابة بسرطان الأمعاء الغليظة ويجنب المعدة خطر التقرح.

- هناك بعض العقاقير الطبية المستخرجة من القمح التي أثبتت فعاليتها في معالجة السغل العضلي الأكزما والتهابات أكياس الشعر المتقيحة.
- حب القمح مصدر غني للفيتامين E حيث أن تناول ملعقتين كبيرتين يومياً منه يؤمن 15% من حاجاتنا اليومية من هذا الفيتامين. والقمح مصدر مهم للألياف وبالتالي فإن البرغل والمعكرونة المحضرين من القمح الكامل يعتبران مصدرين هامين للألياف.
- الفيتامين E والألياف موجودة في قشرة القمح لذلك ينصح بتناوله كاملاً حتى طحين القمح يجب أن يكون محتوياً على نخالته ( وكذلك الخبز).


البندق



المحتويات:
- البندق غني بالعناصر المعدنية، بالدهن 62,6%، البروتينات 13%، والطاقة. وغني أيضاً بالفيتاميناتB ,E خاصة.

الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر البندق من المواد الغذائية الغنية، ينصح بتناوله من يتمتع بجهاز هضمي سليم، فهو صحي للأسنان واللثة ومنظم لعملية الأيض. ولأنه غني جداً بالفيتامين E فإنه يلعب دوراً ضد الأكسدة، ولأنه غني بالألياف السهلة الذوبان في الماء فإنه يساعد على تخفيض نسبة الكولسترول في الدم ويحمي من مشاكل القلب فهو غني بالأحماض الدهنية غير المشبعة (الأحادية) وهو غني بالمغنيزيوم.
- والبندق غني بالبروتينات لكنها بروتينات غير كاملة يجب أن يتم تناوله مع عناصر أخرى غنية بالبروتينات المكملة. كان ينصح به لزيادة الوزن إلا أن الآية قد انعكست حيث ينصح به حالياً في الحميات البروتينية لإنقاص الوزن.

طريقة الاستهلاك:
- لب البندق حلو المذاق وقشرته سهلة الإزالة إذا ما تم تسخينه لمدة خمس دقائق.
- يمكن استهلاكه طازجاً أو محمصاً، كما يمكن إدخاله في أنواع السلطة، الحساء، الصلصة، الخبز، الكاتو، البسكويت وأنواع الحلويات المختلفة خاصة في الشوكولا. وزيت البندق أيضاً متعدد الاستعمالات.



الحنطة السوداء



المحتويات:
- تحتوي الحنطة السوداء على كمية كبيرة من البروتين، النشا، الأحماض العضوية، الأحماض الأمينية، الفيتامينات والمواد المعدنية والألياف وتحتوي أزهارها على مادة غلوكوزية تسمى الروتين، وتعتبر أزهار الحنطة السوداء من المواد المغرية للنحل الذي يجني منها الكثير من العسل.

الفوائد والاستعمالات:
- تستعمل نبتة الحنطة السوداء بشكل رئيسي لإستخراج القمح الأسود ومادة الروتين التي تحمي القلب من المشاكل ولا تسمح بزيادة ترسبات الـ LDL داخل الأوعية الدموية، كما تستعمل كمصدر للعسل يربى بالقرب من حقولها النحل. أما حبوبها فتطهى أو تطحن ليصنع من عجينها خبز أسود أو معجنات أخرى.
- في الهند تستعمل بشكل رئيسي لصناعة الخبز. كما تستعمل أوراقها للأكل. أما في الصين واليابان فتصنع منها الشعيرية.
- والحنطة السوداء تحتوي على حمض أميني يدعى الليسين يساعد في تخفيف وطأة بعض الأمراض منها "الهربس" لأن الهربس ينمو في الجسم بوجود حمض أميني آخر يتم تعطيله بواسطة الليسين.
- وتوجد في الحنطة السوداء ألياف تبعد الإمساك وتنظم مستوى السكر في الدم. أما الذين يعانون من الحساسية تجاه القمح الأبيض فإنهم يجدون في الحنطة السوداء بديلاً مفيداً.
- والنباتيون يجدون فيها مصدراً للبروتين والنشا الذي يتم امتصاصه في الجهاز الهضمي ببطء، مما يولد الإحساس بالشبع لذلك تعتبر الحنطة السوداء مفيدة للحمية.

طريقة الاستهلاك:
- تستعمل الحنطة السوداء في حميات تخفيف الوزن لأنها غنية بالمواصفات التي تخدم هذه المهمة.
- وهي مشهورة وتتمتع بشعبية كبيرة في المناطق الشمالية الباردة (في روسيا وجوارها) حيث يحضر منها طبق "الكاشا".
- أما في اليابان فيتم خلط طحين الحنطة السوداء مع طحين القمح للحصول على "السابا" كما تستهلك حبوبها مثل الأرز. وفي بعض البلدان يستعمل قمح الحنطة السوداء لتحضير الكيك.


الذرة



المحتويات:
- تجتمع في الذرة عدة مركبات مثل البروتينات، الكربوهيدرات، الدهن (كمية قليلة)، المعادن والفيتامينات إضافة إلى كمية كبيرة من النشا والألياف والسكريات والأحماض الأمينية والعضوية وغيرها.

طريقة الاستهلاك:
- كما تعتمد شعوب جنوب شرق آسيا على الأرز فإن شعوباً مثل شعب المكسيك تعتمد على الذرة ومشتقاتها (على العرنوس عادة).
- من الأفضل سلق الذرة على البخار وفصل الحبوب بواسطة السكين حفاظاً على كامل عناصر الغذاء فيها.
- من جهة الفائدة الصحية فإن أفضل الخيارات تحضير الذرة على البخار وحفظها مثلجة.
- طحين الذرة يدخل في تحضير الصلصات، كما وأنه يخلط مع طحين الحبوب الأخرى كمادة للعجين كما وأنه يطبخ لوحده بعد إضافة الماء إليه.
- ويستعمل في المطبخ الصيني العرنوس ذو الحجم الصغير فيضاف إلى الخضار المشكلة التي تقدم إلى جانب اللحوم أو يدخل في تحضير السلطة.
- من "الكورن فلكس" المحضر من الذرة والذي يتمتع بشهرة واسعة (يقدم عادة أثناء الفطور) يستحسن اختيار النوع الأقل حلاوة والأغنى بالألياف.




تـــابع..




 
 توقيع : مخملية
[CENTER]
يارب ارزقني رقة قلبة والخشية من الله
وارزقني القناعة في كل الامور والرضا بالمكتوب
واكتب لي الخير اينما كان وارضني به
دعـــــــاء تجديد النيـــهـ :
اللهم اجعل عملي صالحا.. ولوجهك خالصا.. ولا تجعل لاحد منه شيئا


رد مع اقتباس