12-20-2016, 05:18 PM | #1 | |
|
😠التلذذ بالترويع والإرجاف😠
مقالات يكتبها أ. خالد بن عبدالعزيز الخلف (تربوي _ إعلامي ) 😠التلذذ بالترويع والإرجاف😠 احذروا الطعام الفلاني فهو سبب رئيس للإصابة بالسرطان..😫 إياكم والمنتج العلاّني فالسكر من أمامكم والجلطة من ورائكم ..🏃🏼🏃🏼 لقد أعذر من أنذر ..هذا المطعم وذاك المحل يبيعونكم غذاءً ملوثاً فالحذر الحذر...🚧 مقبلون على عاصفة اقتصادية ستأكل الأخضر واليابس ..فالنجاء النجاء...😱 ماسبق يارفاق نقطة في بحر رسائل واتسية وتويترية تجتاح أجهزتنا ونفوسنا ووجداننا ومشاعرنا كل يوم ، بل كل ساعة ، وإن شئتم فكل دقيقة ، والمشكلة ليست في جريان نهر هذه الرسائل ... بل في نشرها دون تثبت من مصدرها طبيا، كان أو اقتصاديا أو عسكريا أو ..الخ ... ماذا جرى لنا ياكرام ؟ أين مبدأ التثبت ؟ أين مبدأ نشر التفاؤل ؟ أين مبدأ بث الطمأنينة؟ أين مبدأ : لكل مقام مقال ؟ لماذا أصبحنا نتسابق في نشر كل مايصل إلينا دون تمحيص ، وتدقيق، وكأننا ننتظر جائزة التميز في أسرع ناشر للكآبة والترويع والإرجاف🏆؟ يارفاق ويا صحاب هلا كبحنا جماح رغبتنا في السبق تخفيفاً للتوتر ، وعودة لثقافة التثبت الرزينة ، ؟ 🔐قفلة: كلنا نجيد النسخ ...لكن التميز الحقيقي هو من يجيد اللصق وسلامة فهمكم. ✍🏻كتبه خالدبن عبدالعزيز الخلف الرياض مربعانية 1438 للهجرة |
|
|
12-21-2016, 06:19 AM | #3 | |
،
|
اقتباس:
هذه الرسائل التي اجتاحت هواتفنا .. وختمها بقفلة أجمل .. لكِ جزيل الشكر أخت مجبورة على حسن متابعتك لكل ما ينشر من مقالات هادفة ونقلها لنا .. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة عمر آلعمر ; 12-22-2016 الساعة 05:03 PM
|
12-21-2016, 04:27 PM | #4 |
|
ليت الأمر اقتصر على الأخبار الصحية
المزعج عندما تأتي بعض الرسائل لأحاديث تلزمك بذكر معين أو أمر غيبي و يكون المرسل فرحا ناصحا بها و عند البحث عن صحة الحديث غالبا تكون شديدة الضعف و المشكلة أنهم يكتبون في آخر الرسالة : أنشر تؤجر مما تساهم هذه النصيحة في الانتشار دون تثبت مجبورة / جزال الله كل خير |
|
|
|