{ المساجلة الشعرية من الألف للياء }

عادتي لاضقــــت أدور حضن وعيون الرفيـــــق
مشكلــــه لاصار ضيقــــي منه وأحزانـــي عشـــانه!!


يوم قال اسمــــح لي بارجع وانت كمل هالطريــق
لازم تقـــدر وتنســــى ننتهــــي كلن وشانـــه

(غ )

.

( غبن )

عمر الجروح بيوم ..

ماكانت الورد ..

وعمر الذي في النار ..

ماحس بالبرد ..

الورد ينزف شذا ..

والجرح ينزف دم ..

ومابين هذا .. وذا ..

شوف المسافه كم ..؟!!


( ص)

صمتك يخوفني و صوت الحزن فيك
مع ذلك أحسك بـ / قلبي وأسمعك !
إن كانها غيبة وترجع بـ / احتريك ..
وإن كنت ناوي نفترق .. خذني معك

ك

كفاني عذاب الله يجازيك بفعالك


س

‏سرقني مادريت انّه سرقني
‏سلبني وأحسب إني فاطن(ن)له
‏'
‏انا يوم أرسل عيونه لقلبي
‏عطيته مهجتي و المعطي الله
‏

ش

شيبت بعقول العرب..هيبت روس ٍ ماتهاب
جمهـرت نـاس ٍ عمرهـم مايعرفـون الجمهـره

ماصرت ذيب إلا لأن اللي تحدوني ذيـاب
مـا كنـت أغيـب إلا لأن العفـو عنـد المقـدره

( ص )

صرت اهاب المنازل عند وقت المغيب
صرت ادوِّر مساكن قبل أدوِّر بلد
علميني مدامي في عيونك أديب
كيف أخلِّي كلامي في ضلوعك وتد
كيف أمرر بقايا من غريب كئيب
بين كفِّيك .. واحيا بلا حنين و سهد


( ض )

ضرب من العشق لادرب من الحجر
هذا الذي طار بالواحات للجزر
ساق الخيام الى الشطآن فانزلقت
عبر المياه شراعا ابيض الخفر
ماذا أرى؟زورقا في اليم مندفعا؟
أم أنه جمل مامل من سفر؟

( ط )

طريت في بالي و فجأة تبسمت

و غمضت من لذة خيالك عيوني
الليل والذكرى و طاريك و الصمت
هالأربعة في غيبتك .. سامروني

ن

طلبتهم الذات النزيهة نخوة ...
ودعاهم داعي الحقائق دعوة فغدوا بها مستأنسين وراحوا
هم سادة منهم يطيب خضوعهم ...
للحب حيث به تنير ربوعهم ...
لما تزايد بالفراق ولوعهم ...
ركبوا على سفن الدجا فدموعهم بحر وشدة خوفهم ملاح


( ظ)