متنفس اعـ الناس ـز

صرت اشبهك حيل .. لكن أشبهك .. باختلاف
............ يااول دروب الهوى .... \ وآخر مشاويرها :

حبيبي النهر .... لكنّك .. خذلت الضفاف
.............. وانا السما .. ال ماتخذل بلحظة .. طيرها !

[ لو اغرق في بحر حبه ] او [ اشرب من عناه بحور ]
. . [ قسم بالله ماتنزل غلاته من شارييني ] . .

والله اني ضايق الصدر وهمومي تزيد
............. واحترق وحدي كما يحترق عود البخور
اتـظاهر كل ما شـفــتـكـم كـني سـعـيـد
............. واخفي الأحزان وابدي لكم كل السرور

ليت القلوب تضمد الجرح بسكات
والا تعاف الحب وتقول كافي
.
.
أو ليتنا عشنا البداية نهايات
وعشنا بلا لوعة ولا جرح خافي

لا ماطلبت الحزن ياخذ بيدي
هو مد لي يمناه و أخجل أرده


يوم المشاعر وقفت صف ضدي
[ هو ] الوحيد الي حضني بيده


الي نصحني .. قال :[ أزمه تعدي ] ..!!
الدرب ضيق و أزمتي ما تقده ..!!


يا درب حظي .. للفرح ما تودي ..؟!
ولا الفرح يا حظ .. تقدر ترده ..؟!

[امانــه] لا بغيـت تـروح ! (تـكفى) لا تـوادعني..
تراك انت [الوحيد] اللي عجزت اتخيل ( وداعه )*


[اليـا منه] نزل دمـعي ( امامـك ) قول وش يعني
يا إما .. إني [ احبـك ] أو إن النـفس (ملتـاعه)


و انـا [ في الحالتيـن ] اصبـح انا (المقصود) والمـعنى
و تصبح حضرتك (جاني) وانا المجني على [اوضاعه]

إحسَ إنيّ بقآيآرٍحمة فيّ [ عآلمٍ ملعوٍنْ]
تنآهشهآآآ إقسَى البشَرٍمنْ قآصيّ وٍدآآنيّ

عرٍفتْ إن المكَآنْ الليّ ينآسبنيّ [ وٍسَيع الكَوٍوٍن]
بينْ نجوٍم السَمآء..مآهوٍ بصدرٍ فلآنْ وٍفلآآآآنيّ

م/ن

هذه بعض الأبيات من أحدى قصائدي
في سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز رحمة الله
عند سماعي بخبر عودته من رحلة علاجه بالخارج


هلابك عد ماهل السحاب وحن فيه ارعود
مشاعر شاعره فرقى سموك حيل مرهقها

تباشير الفرح جت يوم قالوا سيدي بيعود
ونذرت ان البشاير في وصولك اروح واعلنها

تفز المملكه لك من الغلا ياسيدي وتزود
تباشير الفرح لك من مشارقها لمغاربها

عسانا كل عام نلتقي بك في فرح وسعود
وجموع تعتصم بالدين عسى الله لايفرقها

صح لسانك زعفرانه ابياات

تبين عن مكنون القلب

اتشررف بمرورك الدااائم

نسيت ما قلت لك تسلم على هالمتصفح الرائع




يبقى الكلام والجمال بصفحتك أجمل

.......................... يبرق صداها بين أقسام أعـز الناس