// كانت مستلقية وعارية تماماً ..!!

بداية ًأعتذر عن ذكر قصتي هذه ..

ولكن هذا ما حدث لي معها ..

فاسمعوا حكايتي والتمسوا لي العذر ..

( كانت مستلقية وعارية تماماً )

في يوم من الأيام ذهبت إلى زيارة صديقي

الأعزب في منزله ..

وفور وصولي عند باب منزله قابلني وهو

خارج في عجالة ..

فقال تفضل بالدخول وسوف أذهب إلى المركز القريب

لاشتري مشروباً بارداً وسأعود على الفور ..

وبالفعل دخلت المنزل وأغلقت الباب ..

وبعد دخولي ...

تفاجأت بها ..

كانت متمـــــددة ,, مستلقية على ظهرها ..

وكانت عارية تماما ً..

لا يوجد عليها أي شيء ..

أغمضت عيناي.. وتراجعت للخلف..

وذهبت إلى الغرفة المجاورة ..

وأقول في ذهني :

ما الذي أتى بي في هذا الوقت ..؟!

فقررت المكوث في الغرفة إلى أن يعود صديقي ..

ولكن الشيطان بدأ في اغوائي للخروج ..

ويدفعني بقوة لكي ألقي عليها نظرة ًأخرى ..

تعوذت بالله منه ..

ولكن منظرها لم يفارق خيالي ..

فكم كان منظرها جميل,, ومثير للغاية ..

بدأ الشيطان يدفعني مرة أخرى ويقول :

هيا.. افعلها .. افعلها ..

وعقلي يقول بضعف وهون ( لا.. لا.. لن أذهب ) ..

فهي ملك صديقي .. وسيغضب جداً لو علم

بأنني أعتديت عليها ..

ولكن لا زالت صورتها أمام عيني لا تفارقني ..

وبينما أنا في ذلك الصراع ..

نهضت لا إرادياً مقرراً الذهاب لرؤيتها مجدداً ..

وبدأت خطواتي تتقدم نحوها ..

لا أنكر بأنني كنت متردداً ..

ولا أنكر بأنني ضعفت ..

ولكن الدافع كان أقوى مني ..

دخلت عليها ..

وللأسف كانت على نفس حالها السابق ..

ما زالت متمددة وعارية تماماً ..

كان ضوء الغرفة خافتاً ..

وكانت بعض الأضواء مسلطة عليها..

كما كانت عيناي كذلك ..

فبدأت أتقدم.. وأقترب منها شيئاً فشيئاً ..

حتى جلست بقربها ..

يا اللـــــــــــه .. ما أجملهـــــــا ..

جلست أتأملها .. ويداي ترتعشان ..

حاولت ان أمد يدي عليها.. ولكن سرعان

ما أقوم بسحبها ..

أريد النهوض والتراجع .. ولكن ..!

هيهات هيهات ..

أبى جسمي أن يقف أو يتحرك ..

فبدأت يدي المرتعشة تقترب منها شياً فشيئاً ..

حتى لمست كتفها الذي لا يوجد له وصف من لذته ..

وبدأت يدي الأخرى تمتد تدريجياً حتى

وصلت إلى وركيها ..

هنا لم أستطع أن أتمالك نفسي ..

فأمسكت رجلها اليمنى بيدي اليمنى ..

ومسكت رجلها اليسرى بيدي اليسرى ..

وعيناي على صدرها ..

ورفعتهما عالياً ..

وبدأت في انتهاشها كالذئب ..

أنتهشتها كلها ..

وما إن أنتهيت منها ..

حتى بدأ ضميري يؤنبني ..

يؤنبني.. يؤنبني .. يؤنبني ..

حتى عاد صديقي ومعه المشروب البارد ..

ورآني ..

.

.

رآني ..

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

أكلت ( دجاجته ) التي أحضرها

عشاءً له كلهااااااااااااااااااااا ..

تعيشووو وتاكلووو غيرها :LolLolLolLol: ..