العريفي يبرر هداياه للممثلات ويكشف: عندي قائمة بـ100 اسم

العريفي أهدى علا فارس كتابين و عطر باهظ الثمن

مما أثار ضجة أعلامية

و قد علق أحدهم :

يغازل بها ام بي سي عشان يرضون عنه..

وبعدين وش فيها حياة الفهد مايهدي لها هههههه


ولا علشان حياه الفهد من القواعد وهذه من الصبايا الحلوات



شكرا يا الغلا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفسي عزيزة

العريفي أهدى علا فارس كتابين و عطر باهظ الثمن

مما أثار ضجة أعلامية

و قد علق أحدهم :

يغازل بها ام بي سي عشان يرضون عنه..

وبعدين وش فيها حياة الفهد مايهدي لها هههههه


ولا علشان حياه الفهد من القواعد وهذه من الصبايا الحلوات



شكرا يا الغلا

مهما نال من التعليقات فهي خطوة طيبة ، .. وقد أهدى إلى 100 إعلامي وإعلامية وفنان وفنانة
من جيل علا فارس .. وليس فقط لعلا فارس ..
والهدية تشتمل على كتابين أحدهما (نهاية العالم ).. جمع فيه الشيخ نصوص وشواهد
علامات يوم القيامة الصغرى والكبرى .. وفيها الكثير من العبر والمواعظ..

والكتاب الآخر : ( استمتع بحياتك ) .. ربما يشتمل على جوانب الحياة السعيدة في حياة المؤمن الصالح فليس هناك حياة سعيدة أكثرمن حياة المؤمن .. كتابان يدعوان إلى الفضيلة ..

إلى جانب مصحف .. وعطر ... وبعض المحاضرات ..

وفي الصندوق الذي يجمع هذه الهدية رسالة فيها دعوة إلى الله بأسلوب مناسب راقي
جاء فيها :

(( مع الحب والتقدير الصادق ..
لأختي الكريمة / علا فارس ..
يا رب يوفقك لكل خير ..ويحفظ عليك نفسك ..
وصحتك وأهلك وأحبابك..ويجعلك مفتاحاً للخير ،
مغلاقا للشر ..ويملأ قلبك إيماناً وحباً لله .
والله إني افرح لك بكل خير ..
أخوك الداعي لكم بالخير ..
محمد العريفي .
الرياض / 1435 هـ - 2014 م )) ..


ربما الشيخ يفكر أن يفتح طريقاً آخر للخير مقابل الشر .. من باب الموازنة ، وفتح باباً آخر
للهداية لمثل هؤلاء الشباب والشابات الصاعدين في سماء الإعلام والفن كعلا فارس ونحوها ، فهي وجه جميل وجذاب..وبدأ صيادوا الجميلات بجذبونها إليهم ..فجعلوا منها بطلة لمسلسل بدوي عرض في رمضان وأكيد أنها متوجهة بقوة في هذا الاتجاه المعروف خبره وعلمه ..

نحن بحاجة إلى دعاة عصريين متفتحين ولديهم طرق جاذبة إلى الخير والفضيلة بأي وسيلة
كانت .. يطبقون - فعلاً - حديث :
: ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان ) رواه مسلم .

هكذا يحارب الباطل والشر والفساد .. والصراع قائم بين الخير والشر ، وبين الفضيلة والرذيلة
والصلاح والفساد .. والهدى والضلال إلى يوم القيامة .. حتى في داخل كل إنسان ..

أنا لو مكان الشيخ العريفي أعرض عليها الزواج كمان إذا لم تكن مزوجة.. أضمها للخير وطريق الفلاح وسعادة الدارين .. أجعل منها داعية للخير بدل من داعية للطريق الآخر ..

أما ليش ما أهدى لحياة الفهد .. فيمكن أن حياة الفهد عندها هدايا مماثلة من أيام الشيخ عبد الحميد كشك ..و العريفي يواني على مين وإلا مين ..ههههههههههههههههههه..

أحسنوا الظن بالشيخ جزاه الله خيراً وثبته وثبتنا على كل خير ..

أحترم رأيك أخي زارع

و إن كانت هناك ملاحظات على العريفي لا يمكن تجاهلها
لشخص في مكانته و علمه

و لكن يبقى المحك حديث رسول الله صلى الله عليه وعلى آله و سلم :

((إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى))

و نحسبه و لا نزكيه على الله أنه مجتهد
و الله أعلم بالسرائر


شكرا لك زارع فقد أهديتنا بأخلاقك و حسن ظنك حديث
فيه قيمة أخلاقية و بشارة خير :


((من ذبَّ عن عرض أخيه بالغِيبة ، كان حقًّا على الله أن يعتقه من النَّار))