ζζ…ΨΏΨஇ هدوء الروووح والأنفاسஇ₯ ΨΏΨ…ζζ

:

نحنُ لولا معيّة الله ورعايتُه ،
لولا تلكَ الدعوات التي نبثّها حُبًا / طلبًا / وشكوى ؛
لولا اليقين ..
لكُنّا في عداد الهالكين !



حسبي الله ونعم الوكيل

ارسلوا سهام قلوبكم لمن يراقبكم الان وينتظر دعواتكم
وسلطوا ألسنتكم على من اراد بكم السوء
وقولوا ::

اللهم من اراد بنا سوءا فاجعل دبيره في تدميره
يارب العالمين ..

تأملوّا خيرًا في كل الأشياء من حولكم ،
لا شيء سيء ، لابدّْ من المساحات المضيئة وإن كانت ضيّقة .
أحبّوا كل شيء ترونه لايستحق المحبة ..

ربّما هذا الإحساس يكشف الضوء بعد عتمتها ويجعلها من الأشياء المحبّبة جدًا..* :’)

:


معَ الله ، تضيقُ فجوَات الوجَع :’) !*

مع من نحب فقط، يكون الضحكك من القلب ❤

ضايقة ولا ودي .. \ اشكي !
من وين أجيب ( أنسان ) اشتكي له .. .. .. !!

شئ ما ها هنـا..


يخبرني أنكـ.. دونا عن الجميع ..


ستكون ..توأما للروح..والفكـــر..


وأجد نفسي بين متاهات مشاعري معـك..

أنت وحدك..دونا عن الجميـــع..

مثلي عزيزة النفس كلـــــــي كـــــرامه
امشي مع اللي عاش درب المحبة
ومن هو يجيني بطيب جيته شهامه
عاشقة دروب الطيب واهل الحموله

خلف ذاك التل كانت تلك الزهره رغم العواصف التي مرت بها ورغم فيضانات الاحزان وتخبط المشاعر رغم الاحزان ... ابت الا ان تتفتح وتبث في الروح الامل ...من جديد

أقبل يتهاادى كـ النورس الحزين رمقتُه من خلف ستاائري فهمست .. له لما حائر أنت ياا طائري أقترب ودنو مني دع السرب يهااجر .. فمازالت مواسم الهجره لم تحين فعشك دافئ وماؤك باارد إقبل طائري العااشق إجمع شتاتي وأجب على تسااؤلاتي اروي عطشي وضمد جراحي وبعدها حلق بعيداً ولحق بسربك المهااجر