05-12-2018, 04:21 PM | #1 | |
|
وجـعلت من جفني متكأً ومـن عـيني مـهدك
عش أنت أني مت بعدك وأطل إلى ماشئت صدك كانت بقايا للغرام بمهجتي فختمت بعدك مـاكان ضرك لو عدلت أمـا رأت عيناك قدك وجـعلت من جفني متكأً ومـن عـيني مـهدك الوسائد الصغيره او الخداديات او الكوشنز تتعدد المسميات وكذلك تختلف وتعدد الاستخدامات قطعة جدا صغيره وغير مكلفة مادياً بسهوله وبواسطتها يمكنك تغيير ذوق واسلوب وشكل ومظهر المكان يمكنك بلمسات بسيطة وبأختيار موفق التغيير من مظهر ذاك الركن أو تلك الزاويه بل!! بإستطاعتك تغيير غرفة بأكملها حيث تحتفظ بالقطع الكبيرة الرئيسية وتغيير وإضافة الكثير من الوسائد لتتحول ستايل أثاثك ومنزلك من مودرن الي كلاسيك إلى شابي شيك أو العكس تتناثر الخداديات بأحجامها المتفاوتة وتطلق الجمال بأنحاء المكان توزع الألوان المبهجة فيتراقص شعور البهجة والسعادة حول البيت بميزانية صغيرة يمكنك استقبال مناسبة جميلة مثل قدوم الشهر الفضيل فتنشر الالوان والنقشات الإسلاميه والأندلسيه بأنحاء تحتوي الأسرة فتعكس الروح المتجددة السعيدة بأستقبل تلكم المناسبة جددوا مساحاتكم وأنشروا البهجة والفرح والألوان حولكم! أطلقوا السعادة بكل الأنحاء فتتكحل الأعين بسحر الألوان!! لـــنـــطــــوٍ الأمـــسَ ، ولنسـدلْ عــليه ذيل نسيانِ فإن أبـــصـــرتـــنـــي ابــتـسمــــي وحييني بتحنانِ وســـــيـــــري ، ســــيـــر حــــالـمــــةٍ وقــولي .... " كان يهواني " و أنت، كما شاء لي حبنا أن أراك: نسيمك عنبر و أرضك سكر و قلبك أخضر..! وإنّي طفل هواك على حضنك الحلو أنمو و أكبر ! فراشةٌ جئتُ ألقي كحل أجنحتي لديك فأحترقت ظلماً جناحاتي |
|
|
05-12-2018, 04:35 PM | #2 |
|
جَرّبْتُ مِنْ نَارِ الهَوَى ما تَنطَفي نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ وَعَذَلْتُ أهْلَ العِشْقِ حتى ذُقْتُهُ فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ وَعَذَرْتُهُمْ وعَرَفْتُ ذَنْبي أنّني عَيّرْتُهُمْ فَلَقيتُ منهُمْ ما لَقُوا كالنَّهرِ في فِكرِي، وفي أحْلامي» وتغلغلي كالنّور، في رُوحي التي ذَبُلتْ من الأحزان والآلامِ أنتِ الشعورُ الحيُّ يزخرُ دافقاً كالنّار، في روح الوجودِ النَّامي» ويصوغ أحلامَ الطبيعة ِ، فاجعـ ـلي عُمري نشيداً، ساحِرَ الأتغام بيْتٌ، بَنَتْه ليَ الحياة ُ من الشذَى ، والظلّ، والأَضْواءِ، والأنغامِ بيتٌ، من السِّحرِ الجميلِ، مشَيَدٌ للحبِّ، والأحلامِ، والالهامِ في الغابِ سِحْرٌ، رائعٌ متجدِّدٌ باقٍ على الأَيامِ والأعْوامِ وشذًى كأجنحة الملائكِ، غامضٌ سَاهٍ يُرفرف في سُكونٍ سَامِ ومن إن ذكرنا جرى دمعه ودمعي لذكري له مائر ومن اعرفُ الودّ في وجهه، وَيَعْرِفُ وُدّي لَهُ النَّاظِرُ وقولوا لها يا منية النفس إنني قتيل الهوى والعشق لو كنتِ تعلمي ولا تحسبوا أني قتلت بصارم ولكن رمتني من رباهابأسهم ِ |
|
05-15-2018, 08:00 PM | #4 | |
|
ما بين سكون المكان
ولمسات سحر البنان ودفء الستائر والألوان ونعومة الفرش والجدران وما بين همس اللسان وصولة الشعـــر والبيان وفي حضن قارئة الفنجان وقفت استقـــرئ العنوان حيث الورد يقبل الريحان والمسك يراقص الزعفران عشقت سكون المكان وصرت العاشق الولهان تحياتي لعطائك وإبداعك الدائمين/ مجبورة .. يعطيك العافية .. |
|
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الوان, اثاث, بيت, تغيير, جمال, خداديات |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
₪ ســـأرحل وستندمون لغيـــابي ولـن أعـوود ₪• | بہ_ٍـقّايا جہ_ٍـّروح | سجال رأي | 4 | 05-13-2009 11:31 PM |