صمت الحزن
10-14-2016, 08:01 PM
الضابط “توماس إدوارد لورانس” المعروف والشهير باسم لورانس العرب.
هذا الضابط الذي عاش في مدينة ينبع السعودية بين عامي 1915 – 1916م خلال عمله كضابط ارتباط بين القوات البريطانية والعربية
قبيل اندلاع الثورة العربية ضد الدولة العثمانية التي انطلقت من ينبع.
http://a3zz.net/upload/uploads/images/a3zz-42393dbe17.jpg
كيف أصبح منزل الضابط الإنجليزي لورانس العرب بعد مرور 100 عام ؟
فقد كان الضابط لورانس يعيش في منزلٍ على الطراز الحجازي يقع في حي السور في البلدة القديمة.
http://a3zz.net/upload/uploads/images/a3zz-6b19c65f8f.jpg
وكان موقع أخبار 24 قد نشر صورة تُبين الحال الذي آل إليه منزل لورانس العرب بعد مرور 100 عام على سكنه.
فقد ساعدت عوامل التعرية والمناخ على تخريبه،
كما أن الإهمال الكبير خلال العقود الأخيرة أدَّى إلى تردِّي حالة المنزل وتداعي أركانه الداخلية وسقوط أجزاء من سقفه.
http://a3zz.net/upload/uploads/images/a3zz-2d98c7fd2b.jpg
كما ساهمت إشاعة وجود أرواح شريرة في المكان إلى عزوف الناس عنه وهجرانه.
http://a3zz.net/upload/uploads/images/a3zz-9da69799be.jpg
وباعتبار المكان إحدى الوجهات السياحية في المنطقة، فقد طالب باحثون في الآثار والتراث بضرورة ترميم الموقع من جديد،
خاصةً وأنه مزار للسياح الأجانب والمواطنين المقيمين في المنطقة.
هذا الضابط الذي عاش في مدينة ينبع السعودية بين عامي 1915 – 1916م خلال عمله كضابط ارتباط بين القوات البريطانية والعربية
قبيل اندلاع الثورة العربية ضد الدولة العثمانية التي انطلقت من ينبع.
http://a3zz.net/upload/uploads/images/a3zz-42393dbe17.jpg
كيف أصبح منزل الضابط الإنجليزي لورانس العرب بعد مرور 100 عام ؟
فقد كان الضابط لورانس يعيش في منزلٍ على الطراز الحجازي يقع في حي السور في البلدة القديمة.
http://a3zz.net/upload/uploads/images/a3zz-6b19c65f8f.jpg
وكان موقع أخبار 24 قد نشر صورة تُبين الحال الذي آل إليه منزل لورانس العرب بعد مرور 100 عام على سكنه.
فقد ساعدت عوامل التعرية والمناخ على تخريبه،
كما أن الإهمال الكبير خلال العقود الأخيرة أدَّى إلى تردِّي حالة المنزل وتداعي أركانه الداخلية وسقوط أجزاء من سقفه.
http://a3zz.net/upload/uploads/images/a3zz-2d98c7fd2b.jpg
كما ساهمت إشاعة وجود أرواح شريرة في المكان إلى عزوف الناس عنه وهجرانه.
http://a3zz.net/upload/uploads/images/a3zz-9da69799be.jpg
وباعتبار المكان إحدى الوجهات السياحية في المنطقة، فقد طالب باحثون في الآثار والتراث بضرورة ترميم الموقع من جديد،
خاصةً وأنه مزار للسياح الأجانب والمواطنين المقيمين في المنطقة.