ام سامح
01-30-2010, 02:43 PM
في القلق
: أعيدالبحث عن سلبيات الأشياء ... ولن أعدم الوسيلة لتضخيمها حتى تكتمل عرس القلق ....
وفي التفائل
: أري جمال الأشياء ... وأثق بالقادم من الأيام و أعرف أن الأبيض هو عروس الاألوان لأنه ملتقى الوان الطيف ...
في الحياة
: شيء يشبه اشارة المرور ذاك هو الخلاف .. فتعلم أن تختلف وتعّلم أن تتوقف وتعلم أن تمنح من تختلف معهم الفرصة لكي يعبرّوا ....
في القراءة
: يّخيل الى أنني عاشق يبحث عن فارسة الأحلام علي أرصفة الأحرف.
في الكتابة
: ينطلق من بين أصابعي أطفال أشقياء في كل الأتجاهات للمدينة ...فلا
أنا قادر علي مطاردتهم والأمساك بهم ولاهم قادرون علي السير خلفي بهدوء..
في الصداقة
: أنا بحار يبحث عن مرفأ ليرمي كل ما حمله الماء والظلمة والملح علي ظهر مركبي المنهك لأعاود الابحار بأمان ...
تعلم أن لا ترفض الحياة ... حتى لا يرفضك الموت . ولا ينهض بعد الكبوات الاقوياء .. فان لم تكن أولهم فكن منهم .. الفرق بين " المتفائل والمتشائم " .. أن الأول يعتبر الفشل تجربة .. والثاني يعتبره نهاية ...
الخيانة
: سلاح في يد الضعفاء .. لا يقتل الا الأقوياء ..
الضعف
: أن تكون أداة في أيدي الأخرين..قد تستطيع أن تنزع صورة من حائطك ... ولكن حتمآ ستبقى جرحآ ينزف على الحائط ..
والحب
: لا يكتشف الحب المزيف الا الأطفال ...
قتل الأصدقاء
: أهون بكثير من افشاء أسرارهم .. فلا تلطخ يدك بدم أصدقائك ..
في المجامله
: تجرد تام من بساطة الانسان التلقائى في دواخلنا ... هي تمامآ كمحاولة الباس طفل ملابس تتجاوز عمره الغض والزامه بالتقليد بأكثر المثل تعقيدآ ..
الجدال
: محاولة استخدام الفكر للمنطق ... وبقدر ما يكون المنطق أعلي تنتصر الفكرة حتى ولم تكن الفكرة قوية الحجة ..
الايمان
: بالشيئ هو تجليّ الصورة عن كل شوائب الشك ..
الحديث مع النفس
: عند ما يكون عن الجمال فهوة استراحة تسبح فيها النفس في أنقى الأنهار .. وحديثك مع نفسك بسؤ هو عملة ترميك في الجحيم ... فلا تحدّث نفسك الا
بالحب ...
: أعيدالبحث عن سلبيات الأشياء ... ولن أعدم الوسيلة لتضخيمها حتى تكتمل عرس القلق ....
وفي التفائل
: أري جمال الأشياء ... وأثق بالقادم من الأيام و أعرف أن الأبيض هو عروس الاألوان لأنه ملتقى الوان الطيف ...
في الحياة
: شيء يشبه اشارة المرور ذاك هو الخلاف .. فتعلم أن تختلف وتعّلم أن تتوقف وتعلم أن تمنح من تختلف معهم الفرصة لكي يعبرّوا ....
في القراءة
: يّخيل الى أنني عاشق يبحث عن فارسة الأحلام علي أرصفة الأحرف.
في الكتابة
: ينطلق من بين أصابعي أطفال أشقياء في كل الأتجاهات للمدينة ...فلا
أنا قادر علي مطاردتهم والأمساك بهم ولاهم قادرون علي السير خلفي بهدوء..
في الصداقة
: أنا بحار يبحث عن مرفأ ليرمي كل ما حمله الماء والظلمة والملح علي ظهر مركبي المنهك لأعاود الابحار بأمان ...
تعلم أن لا ترفض الحياة ... حتى لا يرفضك الموت . ولا ينهض بعد الكبوات الاقوياء .. فان لم تكن أولهم فكن منهم .. الفرق بين " المتفائل والمتشائم " .. أن الأول يعتبر الفشل تجربة .. والثاني يعتبره نهاية ...
الخيانة
: سلاح في يد الضعفاء .. لا يقتل الا الأقوياء ..
الضعف
: أن تكون أداة في أيدي الأخرين..قد تستطيع أن تنزع صورة من حائطك ... ولكن حتمآ ستبقى جرحآ ينزف على الحائط ..
والحب
: لا يكتشف الحب المزيف الا الأطفال ...
قتل الأصدقاء
: أهون بكثير من افشاء أسرارهم .. فلا تلطخ يدك بدم أصدقائك ..
في المجامله
: تجرد تام من بساطة الانسان التلقائى في دواخلنا ... هي تمامآ كمحاولة الباس طفل ملابس تتجاوز عمره الغض والزامه بالتقليد بأكثر المثل تعقيدآ ..
الجدال
: محاولة استخدام الفكر للمنطق ... وبقدر ما يكون المنطق أعلي تنتصر الفكرة حتى ولم تكن الفكرة قوية الحجة ..
الايمان
: بالشيئ هو تجليّ الصورة عن كل شوائب الشك ..
الحديث مع النفس
: عند ما يكون عن الجمال فهوة استراحة تسبح فيها النفس في أنقى الأنهار .. وحديثك مع نفسك بسؤ هو عملة ترميك في الجحيم ... فلا تحدّث نفسك الا
بالحب ...