|
ياليتك تبعد وتنسى ياليتك تعلن فراقي ، أنا ماعاد فيني شي يصبّرني : على شانك .. كتبتك يا حزن عمري وفَرَح غيري من أوراقي أنا لو تحسب جروحي : خطا في عدّها لسانك... |
كنت امر احساسهم مثل السحاب
وغيبوني .. في رياح اظروفهم ! والله ان اشد انواع , ( الغياب ) غيبه اللي .. كل يوم اتشوفهم ! |
من يوم فرقانا الى يومنا اليوم مافات يوم الا وهي مشغلتني إليا غفيت اشوفها في حلا النوم واليا صحيت بكل الافكار جتني |
[youtube]8Rd9cHf2zlc[/youtube] ياللي ترد الخبر .. طول غيابك على عين جفاها المنام .. طاغي علي السهر .. بين الجفن والجفن مامر يوم سلام .. يطلع علي الفجر .. وأنا عيوني تهل الدمع هل الغمام .. ماللتمادي عذر .. والصمت ينهش معاليق الهوى والغرام .. يللي ترد الخبر .. طول غيابك على عين جفاها المنام .. لا ياشبيه البدر .. اي والله اني عليك انوح نوح الحمام .. ياخشف ريمٍ عفر .. يابو عيون ليا لهدت يضيع الكلام .. يلي ترد الخبر .. طوّل غيابك على عينن جفاها المنام .. شفّي حدوده نظر .. ليه الجفا وانت تدري بالغلا والهيام .. ليه الزعل والكبر .. حرام هاللي بي تسويه والله حرام .. انا انتظرتك عمر .. واشوف عمري تهاوى ماوصلت المرام .. تعال قبل الهجر .. ياخذ بقايا غلاك بخافق المستهام .. ياللي ترد الخبر .. طول غيابك على عين جفاها المنام .. |
من غبت غاب الدفا والبرد له سطوه
وشلون تدفا الضلوع وجرحها عاري غيرك من الناس عندي مالهم حظوه ماغيرك اللي شغل بالي وافكاري |
يالله يا من له العربان يرجون ياحي يا والي على العال والدونْ يا عالما سري وما كان مكنونْ يا مخرج الما من سحاب ثقّال |
لك سجد قلبي على رمل الضلوع وهزه التنهيد
وأنا في قلبي خيام الندم والخوف منصوبة يأرب أفهق هلاكي والمنايا والدروب بعيد ما دام المودماني للتراب تقوده دروبه |
هدمت كل اللي بنيت بتجافيك ... هدمت لا والله بالعون دمرت خليتني ماقلت لي شلون اخليك ... ليتك بحالي قبل مارحت ناظرت |
تمرني ذكرى ليالي قديمه
في محتواها سالفة عمر واحلام حب وصفا قلب ونوايا سليمه ماقول غير الله على ذيك الأيام |
مرّت سنه والجروح تزيد بعد الغياب ماتدري انّ الجروح تزيد بعد السفر مرت سنه والسنين تمرّ مرّ السحاب شف كم سحابه تمرّ وماتهلّ المطر ياغيث وينك وانا بين الظما والسراب؟ استجدي الغيمه اللي قلبها من حجر |
| الساعة الآن 04:14 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.