![]() |
وان الصراحه في قلوب الصريحين
تبقى ولا ضحك الوجيه الصناعي أقولها والخشم تدمع له العين واللوم ماله بعض الأحيان داعي |
ولو التمني ينفع اللي يتمنون
ما صار بالدنيا ولا يوم فـرقا |
وعرفتُ أنني ضيَّعتُ ما أضعت
ينبئني شتاء هذا العام أننا لكي نعيش في الشتاء لابد أن نخزُنَ من حرارة الصيف و ذكرياتهِ دفئا لكنني بعثرتُ في مطالع الخريف كل غلالي |
ومن عجبٍ أني أحن إليهم
وأسأل عنهم من لقيت وهم معي |
وابتسم من غير دمع واجعل البسمة عاده ان دمع الامس يكفي ليس يحتاج زياده |
وافـطن تفطّن دام في الناس نقاد
اهل الحكـي اللي تزيد المجاعه |
و ما العيش لا عشت إن لم اكن
مهاب الجناب حرام الحمى |
واذا دعاني حبي الذات عييت
احبك اكثر ياعذابٍ ملكني |
وياما خسرنا ،،، و الحياة استمرّت حنّا من اللي ما نعد الخساير ! |
ويالله فزعاتك انت ولا على جهد عملي يامن بحر عفوه وجوده مايحدد ساحله |
ومرّ العمر يــــا دنيا وكـــنــّك مـــــــــا ذكرتيني!!
أنا من ينثر دْمــــــوع الشــقــى والملـــــــح بعيونه |
وإن حكينا بكينا
|
وين انت يا للي كان ما فيه غيره ..
يفهم اللي اقوله قبل حتى لا اقول |
وين الفهيم ابن الحمايل صاحب الهرج الجزيل
يفهم معي كلمة عتب والنفس من علالها اخاوي الطيّب ولا لي في الردي قسم وحصيل ومقرد الخلق آتعوذ من غثا جهالها وانزه النفس العزيزه في سما جوٍ عليل والحر لشقر لا كفخ وكره بروس جبالها |
وِ يبَقىْ الحَنِينَ بِ دآخِلّيْ سِر مَكتَوُمَ ..!
وِتَبِقىْ الأمآإني : عآإلقِه فُوقَ الأحَلآمَ |
وختام البوح افاخر بك واماري بزود تقديرك
واكافح لوعة الفرقا ببوحن صار يألف لك واذا الدنيا واهلها بيوم ساءت مع مقاديرك أذل الكل لعيونك وأفز بعز وأوقف لك |
وبعد منتصف الليل .. تملأنا الدنيا شوقاً ..!
|
والخطوه اللي ماتمل المشاوير
سرى بها ليل الغرام وحنينه |
وكل شيءٍ يشيخُ إلا الوفاءُ .
|
ولو كنت أعرف أن هذه هي المرة الأخيرة التي أراك فيها تخرج من الباب لكنت إحتضنتك ، وقبلتك ، ثم كنت أناديك لكي أحتضنك وأقبلك مرة أخرى . |
وكان التعب شي معلق بالاحساس فعينك على المقبل وخل الذي راح |
ولا تقلْ لي كلاماً قد أشكُّ به ..
بل قلْ لجلّاسِنا إن طوَّلوا : روحوا! وانظرْ إليَّ طويلاً دونما كَلِمٍ .. فالحب بالصمت، لا بالصوت، مفضوحُ |
والضياع بسكتي يدوي دوي
اتصفق لا سراب ولا غدير أطوي الظلما وعيت تنطوي واشتهيت الشوف بعيون الضرير |
وصيت قلبي و فكري و ظني إن غبت عنهم عليك عتابهم هادي |
وايقنت بالاقدار مكتوب بـ كتاب
ياتي ولالي في نصيبي معاتيب دام العتب سنوه مابين الاحباب اعتب على منو مع الناس ياذيب |
ويحملني الحنينُ إليك طِفلاً
وقد سَلبَ الزَّمانُ الصَّبر مني وكانَ العُمرُ في عينيك أمناً وضاعَ الأمنُ حينَ رحلت عني |
والقلب – يا من تعتبين عليّ- كم يرنو إليك ويغار - لا تستنكري ما قلت – حتى من يديك لما تلامس يا فتاة الحسن وردة وجنتيك |
ودي بنومة طفل مرّهقته ألعابه
أو نومة المعّتكف في روضة المسجد |
وأشياء كثيرة كنت تصر عليها وتدافع عنها وتؤمن بها
ولكنك ما لبثت أن غيرت رأيك تجاهها أو تخليت عنها وتغيرت وجهة نظرك كلية عنها واصبحت في الاتجاه الآخر! |
وآخر ما تعلمته منك أننا ﻻ ندري ماذا يخبئ لنا القدر |
وبالصبر تغلب صاحب العزم يا شوق
والعزم طيب مَيْر حزات يرميك |
وعد لعينيك ماوفيت به
ياقرب ماكذبت عينيا عيناكي |
ومصير الذكرى تذوقك العنا ...
|
ودي اكتب والقلم عيا يطيع…
…مدري الاشواق والا انت السبب… |
وصبرا ّ على الشده شجاعه وقوه باس لكن الضروف القاسيه ماتطاوعني ليا اجتمعت الثنتين حاجه وشيمه راس وهذي تنزلني وهذيك ترفعني |
ودي اصدق ان الغلا باقي ولا زال
ودي اصدق انك مازلت على حالك |
وياضيف المشيب سبقت وقتا
به لو جئت كنت على صواب فكيف أتيتنى ياضيف شيبى وسنى دون مقدار النصاب فلولا شيمتى اكرام ضيفى لسودنا وجيهك بالخضاب |
وش سهّرك فيني وأنا كلي نعاس
وش طولك فيني وأنا كلي حدود |
وكن ياالله مع قلب تمزق من كثره الوجع
|
ودي اطقطق على الكيبورد واتسلى .~
عسـاني القى معاكم مايسليني ..! مرات اجيكم سعيد وخاطري فلـه ..~ .ومرات اجيكم ودمعي في طرف عيني |
الساعة الآن 05:40 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.