![]() |
بَادٍ هَوَاكَ صَبَرْتَ أمْ لم تَصْبِرَا وَبُكاكَ إن لم يَجْرِ دمعُكَ أو جَرَى كمْ غَرّ صَبرُكَ وَابتسامُكَ صَاحِباً لمّا رَآهُ وَفي الحَشَا مَا لا يُرَى أمَرَ الفُؤادُ لِسَانَهُ وَجُفُونَهُ فَكَتَمْنَهُ وَكَفَى بجِسْمِكَ مُخبِرَا |
أشّكوآ فَيُعرِضُ عَنْ مَقَالِي ضَاحِكَاً
والحُرُ يُوجِعه الكَلآمُ وَ يُؤلِمُ مَآ ذَاگ مِنْ فَرّضِ العّياءِ وَ إنمَا لِهَوىٰ القُلُوبُ سَريرَهً لآ تُعلمُ فَلإن عَلَىٰ رَأسِ المَشِيبِ فَلَمّ يَكُن كِبرَاً وَلَكِنَّ الحَوآدثُ تُهّرِمُ |
ما كنتُ أعلمُ، والضمائرُ تنطقُ، أنّ المسامعَ كالنواظرِ تعشقُ حتى سمعتُ بذكركم، فهويتكم، وكذاكَ أسبابُ المَحبّة ِ تَعلَقُ |
قَد كانَ أَورَقَ وَصلَكُم زَمَناً
فَذَوَى الوِصال وَأَورَقَ الصَدُّ لِلَّهِ أشواقي إِذا نَزَحَت دارٌ بِنا وطوى بِكُم البعدُ إِن تُتهِمي فَتَهامَةٌ وَطني أَو تُنجِدي يكنِ الهَوى نَجدُ |
دارتِ الدنيا بنا حتى ثبتنا وورثنا بالهدى مجد الأوائل وعرفنا لغة التجديد لكن دون أن نفقد روحا أو نجامل أرضنا مهبط وحي الله فيها جمع الإسلام أشتات القبائل |
لــــيت الــكلام ... يـــدآوي الجـــرح والـــروح
كان القصـــيد اللــي نقـــوله .... نفعــــنا .... أو ليتـنا لا فضفـــض لســـــآننآآ ... بــــــوح يطــــيب جـــــرح(ن) غــــافي(ن) يمتحـــنا |
( الجرح ) يعطش..؟ وانا الاوجاع تنزفني؟! ما يعطش الجرح دام الساقي اوجاعي تزرعني الريح بـ انفاسك .. وتقطفني وآروح معها ، مثل ما روّح شراعي هذي (ذراعي) إذا ..حبيت، تخطفني تحضن ذراعي .. أو انك تلوي ذراعي! |
ياذراعي تحملني لامني تركيت
ماغيرك ياذراعي عليه اتركى دوم صابر ولا مره مني شكيت ولو كان على غير ك كان قد تشكّى |
يا خاطري ساعة الفرقا إذا حلّت وما طاحت دْموعي ، لا تشرّه وتشكيها يمكنها من كثر ما فارقت / ملّت أو يمكن أشياء ما أقدر لك أحكيها |
اسافر مثل دمع ماملكت الاختيار .. الا على الفرقا ،، وحيد ابني حطامي من جديد ابنيه .. لجل اشقى !! تعلمت الصراخ بعين يملاها الحزن وبقلب مطوي بالجفاف .. برغم تاريخ المطر رغم الندى في صدق حزني ياعيوني ذابلة فيك الغصون ، ولا قوت شيل الطيور الناعمة والخايفة من موسم فيه الرحيل اقرب وايام الرحيل اغرب .. ترمينا عطش لدروبنا ودروبنا تشرب .. |
بسـيط / مـن حـملة مـأسيه ، منهار
يغص ، في صمته .. ليا قلت له : إحك ! يحاول : انـه يـثري اللـيـل .. بـ / إنوار ويرسم على بُـعد المدى كيف يربحك يامـا على [ شط الامل ] كان .. محتار يخاف : ريح اظروفك الصلف ، تلفحك |
كيف أطفي الريح بثيابك وكيف اشعلك كيف اتنثر على جمرك وكيف احتويك نقضت ليل الحرير وجيت ماانت لهلك سمّيت باللي فتني بك وقلت ابتديك هذا اول الدرب او هذا الطريق اولك جيت آتوقّا عذابات المدى 00واهتديك |
كيف اعبر والحكي مني يضيع
...اسعفيني يا قواميس العرب *يا حروفي اشعر بشيء فظيع ...في خفوقي نار واشواقي لهب *كم كتبتك شعر يالذوق الرفيع ...وكم قريتك هم واحزان وتعب |
بين كتبك أتجول في رفوفك وأتحول من هضابك للسفوح قلت لك كلمه إذا تسمح ظروفك قلت لي أسف وبالكلمه شحوح هذا ردك قلته من شده كسوفك لا تخاف اليوم لك قلبي سموح |
حزين ومورقه عيوني دموع من على الاهداب
يهزهزني الجفا وتطيح دموعي من أخراهدابي ذبل عمري ولا مرو على هذا العمر غياب وتتساقط عيون اللي رحلو في داخل كتابي مسكت اللي قدرت اكتب تفاصيله في وسط كتاب مثل شوق المطر لما يعانق وحشة ترابي |
يالله مسى خير قلبي منقبض وشبه من رهبة الناس والا القلب متطير يامعير شوق قلبي روح وأنحشبه مكينة القلب تصرف شوق يامعير مثل رذاذ المطر مايحيي العشبه يحيي فواد المغربل شوقت نوير |
رجال تربط حزام القبيله وتنفلت شجعان
واخويه يربط رجال القبيله حزام هقواته كريم ماهو من يبني فعايل صيته الديوان في صدره دلته وهيله وفناجيله وتمراته اذا كان الكرم حمس الهلا في مهجة الضيفان اخويه من حمس قلبه لضيفه وصب فزعاته وكم تكفى انرمت بين البشر ممزوعة الوجدان اخويه قبل لاترمى عليه يقط نخواته |
هيه لا تامن ولو طقّ لك وقتك صدر ما آخبر شيْ قد طلع فوق ما حوّل حدر |
روت لنا الأخبار منهم وعنهم
سوالفٍ يسعد لها كل مشحون |
نروح عند القمر زوار ونكتب فوق اشجاره سوالفنا ونزرع سطحه وضلوعه هوى واسرار |
رعاك الله يا ذكرى ليالي اللي تمر البال
تذكرني سعاده يوم اغمض وابحر بفكري تغير حالي المنهك طيوف الحب لأفضل حال تباعدني عن الدنيا ومافيها ولي عذري |
يا ملاكٍ مالكٍ عزي وذلي بي سؤال ولقيت القاله ردود اسألك بالله يا فتان قلي هي عيونك صاحية ولا رقود ! |
دامك معي مآ فات من فرحتي شيء يـكفي مــن الآرزاق شــوفة عـيونك |
كفاية نظرة عيونك تبرهن دونما استجواب كفاية مبسمك عايش على توتير أعصابي غبية كنت! كيف إني سمحت لْنشوة الإعجاب تنادي للغبا طيف ٍ غباءه.. سِبَّة إعجابي |
يبان الشوق في عين المعذب
ويبقى الدمع تذكار الأحبه على العشاق مافيه شي أصعب من فراق الأحبه للأحبه |
هو الإنسان من اقصى حدود الدمع الى اقصى حدود الدمع لعبة في يد اللحظه وضاع الشعر كل الشعر في معنى : عجوز/ ومفردة نبضه والشاعر يغازل بالرذاذ الطيّب الدافي صباحه والمسا: يصفع جبين الشعر بالكبريت والفضة |
هنا..... صمت و هوآجس ..
وفجِر .. و برد .. .. و صوت الحطب من سمعته .. مآ هدا روعيْ ..! يَا برد قلّي : و أنا في هآجسي .. غآآآآرق .. .. آلنار هي فِ الحطب ؟ .. وإلاّ ورى ضلوعي ..! |
ياليل يابرد يا جدران مرتجفه ياصمت ناسي الكلام وداخله صيحة ياوجهي اللي جهلته كثر ما اعرفه يا حلمي اللي انتهى وادعي له البيحة |
همسة غلا جتني على غير ميعاد
يازين همسات الغلا بيـن اهلهـا همسة غلا جتني تباشير واعيـاد بحضورها عيني فـرح تبتهلهـا اخيل برق الوصل يتبعـه رعـاد يمطر على روحي ويروي سهلها |
انعست عين الغلا والهوى هدا خانت الايام والملح والعشره وابتديت تشوف نفسك وتتحدا وأنت ماكنت تتغلى ولا تشره كنت مجروحي وصرت الدوا والدا كنت آآه صرت آآهات منتشره |
هات ما عندك على الحشمة جبه
صدري أرحب من سما الفج الوسيع فيني الحب أصدقه لا أكذبه جيت كلي شاريٍ لله يبيع الدليل الفكر والياس اتعبه كم نهاه القلب ولكن ما يطيع |
عيت عيونك لدمعة عيني إتراعي ماتردع الظلم وإلا منك تنصرني كني معك في سواليف المساء واعي حتى بنومي تمنيني وتنهرني |
يا َحآطِب آلليل دوك آحطب موآجعنآ
نبي نعيش الحيآة بـ"طَعمهآ الثآني . خذنآ معك ( للفرج ) وإحذر ترجعنآ ملّت مزآميرنآ .. من لحْننآ آلفآنـــي . فـ ِصدورنآ زفره وغرقى مدآمعنآ آحطب دخيلـك بقآيآ حِزننآ الجآني |
ياخي حتى الحزن من حزنك تألم !! ومالقى غيرك يضمه وانت غيرك مابقى لك ! تجمع جروح الليالي في يديك وينتثر قدام عينك حلمك اللي كم عنيت له ولا مرّه عنالك ! كيف حالك ؟ وكيف هو طعم الغياب اللي ارتمى حولك ولا شح بوصالك ! |
كيفـ حالكـ...؟
كيفـ حالكــ ..؟ ياترى للحين صبحكـ من سواد الهـــم حالك ! كيفـ حالكــ؟! ياترى قادر تعايش هالحياهـ.. أو على خبري: لحالك ...! ردَ.. قلي؟! افتح جروحك .. واعبرها تجلي ! وجاوب بنفسك: سؤالك...! كيف حالك؟! |
كنّه هو ..؟! وشافته , وضاعت الخطوه وتاهت .. وقَّفَتْ .. خطواتها شوق وحنين .. نظراتها موت وأنين ,, شافته قدّامها ما قوت تنطق / حبيبي .. آه يا طعم الفراق .. آه يا همٍ يُراق آه من حبٍ يذلّ .. آه من وقتٍ يفرّق ما يضمّ |
ما ضمّته !
ما ناظرت حزنه وهمّه ّ اختفى خلف النّهار راح يتذكّر اغانيها القديمه : ( وينك انت ووين انا ) ( العنا ) ( هذا أنا ) سيّل الشارع بدمعه .. صار يصرخ في الهوا , والنّاس تتهافت عليه .. مسكين .. ذبحه البين .. قام يتلفّت وهو ينفض غبار الأرصفة .. كنّ ماحد يعرفه .. وهي تطالع من بعيد ..! كنّه هو ..؟! وشافته , وضاعت الخطوه وتاهت .. وقَّفَتْ .. خطواتها شوق وحنين .. نظراتها موت وأنين ,, |
نفيت لاجلك كلّ حاسد وحاقد وجيتك وطن ماله "تضاريس" وحدود |
دايم أردد وسط بالي يمونون
بس هاه.. ماعمري نطقت بعطوني أرمي المراجل ياعسى فيهم تكون ولا قد لقيت الا طلبتك تكوني!! واثر المراجل هم لها وجه وعيون ماتعيش في شخص ....ودوني |
يقولون السجن : غرفة وباب وثرثرة حراس وعمرٍ من ملل وأحلام مخنوقة ومعتلّة وأنا سجني ضلوع الصدر وإنسَ أصحابي الجلاس وحيد والندم شخصِ يمون أكثر من الشلّة ! |
الساعة الآن 11:35 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.