|
و في النصف من رمضان: "اللهُم شيء يغير كل شيء" |
ومانيل المطالب بالتمني
ولكن تؤخذ الدنيا غلابا |
و أبتسّم و أكذب ليا قلت لك وضعي تمام
من دوافع صبـر ..... ماهي دوافع كبريا ساجنة من عزة النفس في صدري كلام مايفكّه جاه اكابــر ...... ولا مال اثريا |
و يَسألُونَ : أيْنَ هِم عنْك؟! فـأجيْب :
هِم بـالقُرب ، لآ يَفصِلُنَا إلّآ الغِيآبْ !، |
ولا تزيد شرهاتك على الاحباب
العاشق ان كثر التشرّه ! ملّ . والنفس فيها قلل الاعجاب لان ممكن لـ الضَلال .. تزلّ . وصلّ الفروض و وكّل التوّاب وان ضاقت الدنيا بعينك صلّ |
وَمَهْمَا تَكُنْ عِنْدَ امْرِئٍ مَنْ خَلِيقَـةٍ وَإِنْ خَالَهَا تَخْفَى عَلَى النَّاسِ تُعْلَـمِ |
وصرنا كبار مثل ماكنّا نتمنّى!
والغريب شـصار! رجعنا نتمنى لو إنّا بس بقينا صغـار... |
ولا طلبت الاخره جتك الحياه
رغم انف الوقت تاتي صاغره |
وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِٱلصَّلَوٰةِ وَٱصْطَبِرْ عَلَيْهَا ۖ لَا نَسْـَٔلُكَ رِزْقًا ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكَ ۗ وَٱلْعَٰقِبَةُ لِلتَّقْوَىٰ |
وماكل ما يتمنا المرء يدركه
تجري الرياح بمالا تشتهي السفن |
وَلَا يَنْفَعُ المَـرءَ التَّنَدُّمُ وَالأَسَىٰ وَلَٰكِـنْ لَهُ فِي مَا يَفُـوتُ دُرُوسُ |
وتكرة نفسي كل عبد مذلل
فقد كرهت حتى الطريق المعبدا |
والنفس تعلم أني لا أصادقهـا *
ولست أرشدُ إلا حين أعصيهـا |
وإن ملأت رحابَ الليلِ أدعيةً أجابك النُّورُ عندَ الفَجرِ آمينا |
وإني لمعط ما وجدت وقائل
لموقد ناري ليلة الريح أوقد |
ومن لم يحتمل ذل التعلم ساعة ! بقي في ذل الجهل أبدا .. "الأصمعي" |
والله لَوْ عَلِم المَكْرُوبْ سِعَة رَحْمَة الله عَزّ وجَلْ مَا تَألم مِن كُربهْ
ولَوْ أيْقَن المَكْروب بحِلم الله بِه لا يُمكن أنْ يصُيبه بَلاءٌ فِي نَفْسهْ |
وما استسلمتُ من يأسٍ ولكن يحنّ لراحةٍ مَن خاض حرّبا |
والعلم في صغر كالنقش في حجر
ومن يشب على شىء به يشب |
وإن ضاقت بكَ الأيامُ صبراً ستولدُ بعدَ صبركَ ألفُ بشرى وتنهلُ مِن سرورِ العُمرِ حتى كأنكَ لم تذق بالأمسِ مُرّا |
ولما قسى قلبي ضاقت مذاهبي
جعلت رجائي نحو عفوك سلما تعاظمني ذنبي فلما قرنته بعفوك ربي كان عفوك أعظما |
وليا نشدنا من يحب السواليف قلنا بخير ولا لحقنا خلافي |
واعرف ترى قرب المنازل ما يفيد
واحيان يبدي شي ما ودك تراه |
وبرسم بسمة المغرور وانا المخنوق بانفاسي واقول اني بهنا وسرور وانا المجروح احساسي |
وقَدْ تحمل الفتوى خروجا عن الدين
وقَدْ تخرجك كلمة .. محمل على الواح |
والجبال جبال وان هبت عواصف.
ماتزحزح لو عواصفها قويه. |
وتضيق دنيانا فنحسب أننا
سنموت يأساً أو نموت نحيبا وإذا بلطف الله يهطل فجأة يربي من اليبس الفتات قلوبا |
( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ) |
وأقبلَ العِيدُ بالأفرَاحِ مُنتشيًا
يا فرحةَ العِيدِ زُوري كُلَّ أحبَابِي |
وَإِنَّا سَـوْفَ تُدْرِكُنَا المَنَـايَا مُقَـدَّرَةً لَنَـا وَمُقَـدِّرِيْنَـا |
والبارق اللي ما عرفنا حراويه
عنه المساعي جنبت و أستـعفت الشي لا طال الصبر و الرجا فيه ينعاف .. لو يـكثر عليه التـلفت |
وَنَشْرَبُ إِنْ وَرَدْنَا المَاءَ صَفْـواً وَيَشْـرَبُ غَيْرُنَا كَدِراً وَطِيْنَـا إِذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّ تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِديْنَـا |
والصبر.. مفتاح الضلوع المناحيف.!
والحزن ..مفتاح الجروح الرعايف!! والمصلحه ..مفتاح باب المواقيف . والواسطه ..مفتاح باب الوظايف ..!! |
ومن ظلمنا عوّد منكس جبين ومن نخانا عوّد بعز محشوم |
وماتمنيت شيء مثل رؤيته
حلما احقق فيه كل غاياتي |
وما فائده النضج بعد أن شوهتنا التجارب ..؟!
|
"وَلا تدري، لعله اختبار طويل مؤلم، وبعده فرج كبير من الله" |
ولقد بكى من فرط مافيه.. ذاك الذي لا شيء يبكيه
|
وإليك يا الله مرجعنا
|
( وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ) |
| الساعة الآن 02:51 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.