![]() |
بعيد الدار موصولا بقلبي ولساني
ربما أبعدك الدهر وأدنتك الليالي كلما زاد بي الشوق وفاضت شجوني لذت بالسلوان والصبر وما يفعلان |
نلوذ به من صَوْلة الظلم كالذي يفرِ من الرَّمضاءِ بالنار يحتمي |
يامن يفكر في صمت ويتركني
في البحر أرفع مرساتي وألقيها كفاك تلعب دور العاشقين معي وتنتقي كلمات لست تعنيها |
أقُولُ وَقَدْ نَاحَتْ بِقُرْبي حمامَة ٌ: أيا جارتا هل تشعرين بحالي ؟ معاذَ الهوى ! ماذقتُ طارقة َ النوى ، وَلا خَطَرَتْ مِنكِ الهُمُومُ ببالِ أتحملُ محزونَ الفؤادِ قوادمٌ على غصنٍ نائي المسافة ِ عالِ ؟ |
يا بنت ما هو غرور اللي تشوفيه
انا عزيز الراس واثق من خطاي نشمي حر و عند طاريه و اذا ادلهم الوقت ما نيب قفاي ( من نظمي ) |
يا مر وقتي يارداة النصيبي
ماعاد بالدنيا صداقات واحباب مات الوفا والعز مقفي صويبي بعصرٍ يشيب بالصغير وهو شاب مجبور اعيش بطول عمري غريبي وافضل كثير من التقرب للأجناب |
بنت القصيد تبي لها فارس
على صهوة اصيل يأصل نسبها شاعر في المشاعر فاهم ودارس لـ كتب فيها القصيده ... كتبها قلمي |
ألا أن عمرا أنفقته يد الهوى
على عيلة الغفلات غالت غوائله فما أغفل الإنسان عن قدر نفسه وأجهله في بذل ما هو باذله |
هـو الـهـوى فـاصـطـبـر فـيـه لما يجب
مـن حـر نـار عـلـى الأحـشـاء تـلـتـهب و مـن غـرام و مـن وجـد و مـن أرق و مـن دمـوع عـلـى الـخـديـن تـنـسكب |
بكيتُ ، فلما لمْ أرَ الدمعَ نافعي ، رَجَعتُ إلى صَبرٍ، أمَرّ مِنَ الصّبرِ و قدرتُ أنَّ الصبرَ ، بعدَ فراقهم ، يساعدني ، وقتاً ، فعزيتُ عنْ صبري |
الساعة الآن 11:50 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.