![]() |
أُغنّي للجمال لعلّ لحناً .. يُصادفُ قلبا مكتئباً ، فيَطربْ و أسكبُ في طريقِ اليأسِ فألاً .. لعلّ العابرَ الظمآنَ .. يَشربْ |
لك الحمد مهما استطال البلاء
ومهما استبد الألم لك الحمد إن الرزايا عطاء وإن المصيبات بعض الكرم |
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار )
سورة ابراهيم (42) يقول [ تعالى شأنه ] ( ولا تحسبن الله ) يا محمد ( غافلا عما يعمل الظالمون ) أي : لا تحسبه إذ أنظرهم وأجلهم أنه غافل عنهم مهمل لهم ، لا يعاقبهم على صنعهم بل هو يحصي ذلك عليهم ويعده عدا أي : ( إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار ) أي : من شدة الأهوال يوم القيامة . "تفسير ابن كثير" |
مؤلم أنك لا تعرف ماذا بك ..
سوى آنك ... فاقد شيء تعجز عن وصفة |
يستفزونك ليخرجوا أسوأ ما فيك ، ثم يقولون هذا أنت ، لا يا عزيزي
هذا ليس أنا ،هذا ما تريده أنت - جورج برنارد شو |
قال تعالى : (وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ) (الحجر:98،97)
( التسبيح تجديد للعلاقة وعقد الإيمان ، واستثمار مع الخالق, لا دخل للمخلوق فيه ولا وساطة ، يشعرك بأنه مهما يكن فلديك هذا الحبل الموصول بالله ، والذي لا تردد فيه ولا شك ولا نزاع ، إذاً فليكن لك منه نصيب ) د. سلمان العودة .. |
لا تغير طبعك لترضيهم ، لا تبدل صوتك لتعجبهم ، لا تخالف مبدئك لتوافقهم ، لا تتصنع لرضاهم ؛ أنت لك بصمه عش بما يرضي ربك ثم يرضيك. |
إن اللغة لم تخترع للتعبير عن النفس ، ولكن لإخفاء مافي النفس .. والتمويه على الناس حتى لا يدركوا حقيقة مافي النفس
محمد الغزالي |
طاحت نجوم كثير .. وش ضر السماء !
|
لا تخف من مواجهة الحياة، فإن بدا عليك الخوف زادت عليك الصعاب.
|
الساعة الآن 01:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.