![]() |
قال صلى الله عليه وسلم/ أتاني جبريل، فقال :
يا محمد ! عش ما شئت فإنك ميت، وأحبب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فإنك مجزي به، واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل، وعزه استغناؤه عن الناس.. |
{ فانطلقا حتى إذا لقيا غلاماً فقتله قال أقتلت
نفساً زكيةً بغير نفسٍ لقد جئت شيئا نُكراً } .. ( لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً ) هذه العبارة أشد من العبارة الأولى. في الأولى [ لما خرق السفينة ] قال:{ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إمرا }، ولكن هنا قال: { نُكْراً } أي منكراً عظيماً، والفرق بين هذا وهذا، أن خرق السفينة قد يكون به الغرق وقد لا يكون وهذا هو الذي حصل، لم تغرق السفينة، أما قتل النفس فهو منكر حادث ما فيه احتمال !! |
قال تعالى
" اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ " |
أظلم الناس لنفسه من يتقرب إلى من يبعده
ويتواضع لمن لا يكرمه ويقبل مدح من لا يعرفه .. أبو العباس عبد الله المأمون |
لا تدع أحداً يسبقكَ علىَ تحفِيظ الصغار سورة الفاتحة
لأنه سيصلي بها طوَال حياتة |
اذا أردت أن تعلم ما عندك وعند غيرك من محبة الله فانظر محبة القرآن من قلبك .
* ابن القيمم |
(من صلى الصبح فهو في ذمة الله)
(ومن حرص على اذكار الصباح فهو في ذمة الله) (ومن كان الله معه حفظه ونصره) الشيخ راشد الزهراني |
حريتك تقف عند حدود حريات الآخرين
| إن الذات الإلهية وذات النبي عليه الصلاة والسلام مقدمة عند المسلم على نفسه |
الشعور بأنك حين تقبل على القرآن ، و تُوفق لتلاوته وتدبره ،
بأنك أوتيت ما هو أكبر من كنوز الدنيا كلها ، تأمل هذه جيدا : ( قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ ) و في قراءة : ( يَجْمَعُونَ ) فتخيل كل ما في الدنيا من أموال و مُلك وعقارات ، فهي دون فرح المؤمن بهذا القرآن .. فلن تكتمل لذتك بالقرآن إلا بهذا الشعور! |
جاء رجل إلى علي فقال: إن نفراً من مراد يريدون قتلك
فقال: إن مع كل رجل ملكين يحفظانه مما لم يقدر, فإذا جاء القدر خليا بينه وبينه , إن الأجل جُنة حصينة .. |
الساعة الآن 12:57 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.