( ألا ياعصفور الهوى أرسل تويتر = على حساب اللي عشانه أغرّد )
( وقلّه ترى شوقي على الهاي هيتر = علّه على قلبي يمرّ و يبرّد )

أعترف لك وأسأل الفرقى عليك
.....{ يا عذاب اللي تولع بك وحب
الفراق اللي كتبته لي ب يديك
.....{ حسبي الله غدر هالدنيا تعب
مات عشقٍ كان في وجدي يبيك
.....{ صار فرقا وعشق لعبٍ في لعب ~

جسمك ترى ناعم مايستحمل العج
مفروض تنخشين داخل زجـاجـه

كل النعومه والدلع فيك والغنـج
حرام تذهب من ضحايا العجاجه

إحتويتك في خفوقي همس محتآج لجوآب
وإرتضيتك حلم ليل وحرف بكفوف البريد
كل حرفِ من حروفك خآلط إحسآسي وذآب
عآنقه نبضي وشوقي جآري مجرى..الوريد

امنياتي مالهــــا ومـض ورفيق
في طريق العمر جمر ويصطلي
**
عابرين الدرب ياوين الصديـق
والجــروح اكبار والواقع جلي
**

تجي مرات ابحث عن سبب تتراكم الاسباب
وتجي لحظات ما يوجد سبب واحد يكفيني

صحيح ان الغياب يلف في صدره وهج غيـّاب
وصحيح اني اغيب بصدره ومدري انا ويني

امد يديني لكف الزمن واستقبل اللي جاب
ولا اعاتب بعد ماجاب لي وش جابت ايديني

( يا هيش ياللي فـ القصايد على ويش ! = ما انت بْوكيل الشعر ما انت بْكفيله )
( الشعر صافي ما نبي فيه تشويش = وكل ٍ على جوّه يراقـب مخيله )

ما خذتني عن موآصلك الظروف
والمقدّر مير ما منه ... اعترآض

كل يوم ٍ حآيف ٍ (الخط) حوف
الريآض الخرج.... الخرج الريآض

(لو يرجع المقفين صوت المحبين
.. لاتْغيّرت في الحبّ أشْياء عديده)
(لكنّ هاذي سنّة الوصل والبين ..
والوقت ما يمشي على اللي نريده)

أحبابنا والغياب اللي قتلني ضما
يستوطن اللي تبقّى من ليالينا ..

تعبت من زيف شعر يْهدّني - كل ما -
أهرب من الواقع وقسوة أمانينا !