|
رجولة ناقصة
رجولة ناقصة يمارس رجولته الناقصة على جسد أنثى ضعيفة انثى أنهكت جسدها الضعيف هموم الحياه... وربما هربت إليه من أب متسلط فكانت كالتي استجارت من الرمضاء بالنار استجارت برجل ضاعت رجولته فعاش الإحساس بالنقص في غفلة عن دينه... فـ لم يعد أمامه إلا تلك الأنثى التي حظها العاثر جعلها رهينة عنده... نعم ضاعت رجولته منه فعاش رجل تنقصه الرجولة.. .وللضياع و النقصان قصة .. تبدأ جذور حكايتها من مجتمع أفسد الرجل بتدليله المفرط لدرجة إحلال المحرمات له و تصوير المرأة بأنها من سقط المتاع له فهو رجل ضحية مجتمع أسرف في تبجيله وضحية أب و أم نتاج ذاك المجتمع الهش لم يغرسا مبادىء الرجوله الحقة في نفس أبنهما فقدما رجلا مريضا كله أوجاع...راح يداويها بعزف نشاز على جسد أنثاه.... و مهما كانت الأسباب النتيجة واحدة...تدفع ثمنها أنثى مسكينة مستكينه... أنثى تدفع ثمن مقولة لم ينزل الله بها من سلطان .. مقولة ( الرجل لا يعيبه إلا جيبه ) بل حتى جيبه في هذا الزمان لا يعيبه ما دامت هي موظفة فهي تصرف على بيته و عليه و على أولاده بل و على أهله لتفضله عليها بأنقاذها من شبح العنوسة بزواجه منها.. هل قلت زواج .. لا فأنا أقصد امتلاك .. فكل شيء من ممتلكاته بما فيه تلك التي خلقت من ضلعه الأعوج فهي عوجاء ناقصة عقل .. طبعا بمفهومه هو و ليس بمفهوم الدين .. يرى بنظرته الضيقة أن لا رأي لها ولا حق بل كل ما تملكه من حقه هو يتصرف به كيف يشاء يتصرف براتبها و له الحق بأن يتزوج عليها و يفتح بيتا آخر من كدها و عرقها و عافيتها و إن تجرأت و قالت لا فالويل لها من مجتمع لا يرحمها ! كيف تتجرأ و هي مجرد أنثى من ممتلكات الرجل !! أنثى إن طلبت الكرامة قالوا لها أنت من دعاة التحرر أنثى إن طلبت الإحترام قالوا لها أنت علمانيه وليبراليه,, أنثى عندما يصفع وجهها الطاهر رجل ناقص الرجولة .. تضطر أن تسكت وكأن شيئآ لم يكن...لكي لا توصم بقلة الحياء.... امرأة أن دخلت المحاكم تشكو ظلم الرجل نظر إليها المجتمع نظرة احتقار و استعلاء و أحسنهم طريقة يقول : أبنة الأجاويد لا تدخل محاكم سبحان الله لماذا فتحت المحاكم إذن ؟؟ سيدي .. مالذي دفعني إلى المحاكم غيرسياط ظلمك من قال لك اني خلقت لكي تعذبني... ومن قال لك ان خنوعي وتفريطي في كرامتي سيخلق مني امرأة محترمة تنال وسام تقديرك لا والله لن ادع يد أي رجل ان تمتد لتسلب حقي ... وإن كان الثمن أن يقولوا ليبراليه.. جريئة .. قليلة حياء.. ليست بنت أجاويد .. ليقولون ما يقولون .. كلامهم لا يعنيني .. مادمت راضية لربي الذي كرمنّي و أكرمني فأنا لي حقوق وعلي واجبات.....أعطي ما علي... .ولن أتنازل في أخذ ما لي من حقوق.... ودعيني أهمس لك أختي المحاطة بقيود رجل لا يقدرك ولا يعترف بك أقول لك : الرجل الذي يمتهن كرامتك صباحآ...ليس جديرآ بك ان تسلميه جسدك في المساء.. و أنت أيها الرجل ألا تريد ان تعيش حياه سويه مع أنثى تعرف متى تكون قويه...وتعي جيدا متى يكون وقت الضعف؟؟؟ وللكل أقول...كما أننا أبتلينا برجال بلا رجولة...يوجد هناك رجال يجبرون الأنثى على الوقوف لهم إجلالا وإحتراما وخضوعآ دونما تفريط في الكرامة... دمتم بخير |
نفسي عزيزه
دائما مواضيعك تضرب على الوتر ف اتجنبها لا احب تهيج النار لطالما سعيت لا خمادها لذالك اتابع مواضيعك بصمت |
أختي الكريمة ( نفسي عزيزة ) ...
هذا الرجل الذي نصبتي له فخاً في شباك ألفاظك ، لا يعدو أن يكون مريضاً ، يستحق أن ننظر إليه بعين الشفقة ، لا أن ننظر إليه كأنه مجرم سفاح . ووقوع مثل هذه الحالات التي تدفع فيها الأنثى تبعات الرجل غير السوي في فكره وخلقه ونفسه لا أظن أنها أصبحت ظاهرةوسمة أساسية في أغلب الرجال ، بل إنهاتمثل حالات شاذة ومنبوذة ، لا نقبلها ولا نرتضيها. ويجب أن ندرك أن التنشئة التي يمكن أن تصنع من الرجل رجلاً ناقصاً سلبياً في أسرته ومجتمعه ، أو تصنع منه رجلاً كاملاًإيجابياً في أسرته ومجتمعه - هي التنشئةنفسها التي يمكن أن تصنع من المرأةامرأة ً ناقصة سلبية ، أو كاملة إيجابية و بالنسب نفسها . فالتنشئة هي التي تصنع الفارق سلباً أو إيجاباً ، كفتان متعادلتان في ميزان . فيجب ألا نعمد لترجيح كفة على أخرى بهوىومزاج شخصي . ومع أني أدرك تماماً ضعف المرأة وإمكانية عدم قدرتها على المطالبة بحقها إذا سُلب منها ، وقد تجد عراقيل كثيرة في طريقها، لكن ذلك يبقى مرهوناً بظروف معينةوحالات قليلة . فالنساء لسن سواء في الضعف وقلة الحيلة .. ويجب أن تكسر المرأة قيود المجتمع القاصر في نظرته ، ولا تهيل على نفسها أتربة النقد السخيف حين تطالب بحقها . فالإسلام قد حفظ حقوق المرأة وتكفل بحمايتها من جور الرجل الظالم . [وما ضاع حق وراه مطالب ] كما يقولون .... ويكفي منطقاً معتدلاً ما ختمتي به من قولك : اقتباس:
يعطيك العافية أختي ( نفسي عزيزة ) على طرحك القيم .. |
وللكل أقول...كما أننا أبتلينا برجال بلا رجولة...يوجد هناك
رجال يجبرون الأنثى على الوقوف لهم إجلالا وإحتراما وخضوعآ دونما تفريط في الكرامة... هذه الأسطر الأخيره أختصرت كل الجمل .. يعطيكـ العافيه أختي عزيزه |
تراانيم أحترم صمتك وإن كان صمتك أثار في داخلي ضجيجا لك تقديري |
زارع .. سأبدأ من حيث أنتهيت في ردك الجميل بأن هذا المريض لابد له من مصل شافي يقوي جهاز المناعة لديه ضد تلك الفيروسات التي تضعف رجولته ولا يتحقق ذلك إلا بالتنشئة الصحيحة على مبادىء الإسلام و نظرته للرجولة من منطلق قوله صلى اللہ عليہ واله وَ سلم : "مَا اكرمہن الآ كريم , وَ ما أهانہن الآلئيم و قوله ( رفقا بالقوارير ) و قوله ( استوصوا بانساء خيرا فأنهن عندكم عوان ) فالتلطف مع الإناث و الرفق بهن هو اكتمال الرجولة .. و الرجل متى ما فعل ذلك كان جديرا باحترام المرأة و حبها له شكرا لاضافتك زارع التي أعتز بها |
همسة .. مرورك المتألق أضاء صفحتي دمت بود |
أختي العزيزة .. نفسي عزيزة .. ذكرتني هذه السطور التي تحمل الحرقة واللوم والألم بقصة قرأتها ورسخت في ذاكرتي لجمال معناها .. وهي أنه كان أحد الحكماء جالساً مع مجموعة من الرجال .. فطرح بعضهم موضوع الزواج والنساء .. فقال أحدهم: المرأة كالحذاء .. يستطيع الرجل أن يغير ويبدل ويغير ويبدل حتى يجد المقاس المناسب له .. فنظر الحاضرون إلى ذلك الحكيم وسألوه: ما رأيك بهذا الكلام .. ؟! فقال: ما يقوله الأخ صحيح تماماً .. فالمرأة كالحذاء في نظر من يرى نفسه قدماً .. وهي كالتاج في نظر من يرى نفسه رأساً وملكاً .. فلا تلوموا المتحدث .. بل اعرفوا كيف ينظر إلى نفسه .. ~ ~ ~ يقول رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم: ( أكملُ المؤمنين إيمانًا أحسنُهم خُلقًا, وخيارُكم خيارُكم لنسائهم ) وقال: ( خيرُكم خيرُكم لأَهلِه وأنا خيرُكُم لأَهلي ما أكرمَ النِّساءَ إلَّا كريمٌ ولا أهانَهُنَّ إلا لئيمٌ ) قد يكون هناك كثير من البيوت يخيم عليها الحزن والأسى .. وتسودها الحسرات والألم .. لا تتبلل أراضيها إلا الدموع .. ولا تسمع جدرانها غير الآهات والندب والأنين .. ولا تسمع إلا الإساءة والتحقير والملامة والتأنيب .. بيوت انعدمت من أجواءها مشاعر الحب والرحمة .. وانعدمت منها راحة البال والاطمئنان .. وانعدم منها حسن العشرة والرضا .. بسبب زوج يعتقد أن مفهوم الرجولة هي في تعامله الموحش والسيئ مع زوجته أو غيرها من تحقير وإذلال وإهانة .. وهي ليست والله من الرجولة في شيء .. ولكن هي انحطاط ونقصان .. ولمن يرى أن التعامل بين الرجل والمرأة بالقوة والاضطهاد والتهميش فما هو إلا متخلف .. لا أقول أنه قلما نرى إلا أشباه الرجال في هذا الزمان .. ولم نعد نرى رجال .. ولكن أقول: ما زال هناك من الرجال من قد يساوي مائة رجل .. ومن قد يساوي ألف رجل .. ومن قد لا يساوي شيئاً "وهو الرجل الصفر" الرجولة الحق هي خُلق يمضي بصاحبه إلى هامات الأمور الطيبة وتبعده عن سفاسفها .. هي نور يرشده لطريق ربه أولاً ليؤدي واجبه تجاهه .. ويرشده إلى أن يؤدي واجبه تجاه نفسه .. ويرشده إلى أن يؤدي واجبه تجاه أهله وبيته .. ويرشده إلى أن يؤدي واجبه تجاه الآخرين بكل أمانة وعلى أكمل وجه .. كما أن المرأة ليست مخلوقا ضعيفًا لا يستحق التقدير كما يعتقد البعض,, بل هي كل من يستحق التقدير والاحترام .. فهي الأم .. وهي الأخت .. وهي الزوجة .. وإن لم تستطع احترامها وإكرامها فدعها لمن هو أرجل منك .. ~ ~ ~ أعتذر عن الإطالة ولكن شعرت بحرقة وأسى تجاه كل زوجة ابتلاها الله بزوج شوه معالم الرجولة بتعامله اللا رجولي .. ولا يفوتني هنا أن أبدي إعجابي بعبارتك الجميلة: اقتباس:
|
ترددت كثيرا في المشارككة في موضووعك
الغاالية نفسي عزيزة لإحساس في نفسي لا أعلم ماهو حقيقته .......... هل هو مما أخبئة داخل نفسي أم لأهمية الموضووع ............. الاحترام والتعامل الطيب للاشخاص الواثقين من انفسهم وكما كان تعامل الانسان مع من حوله ايجابيا فان هذا يعكس المعدن الاصيل والراقي للشخص ويعتقد البعض ان الرجولة تكمن في الشدة في الاسلوب والقساوة في التعامل ويحاولون ان يتقمصوا هذه الطريقة وفي الواقع الرجل الذي يعيش بهذا الاعتقاد تجده رجلا مهزوم من الداخل ويعوض ذلك بتحقيق انتصارات وهمية علي القريبين منه سواء كانت زوجته او اخته او غيرهم ويمارس العنف من خلال الاحكام التعسفيه او المعاملة الجافة بل واحيان يصل للعنف البدني .... مثل هذا الواقع موجود في المجتمع البعض يتحدث عنه ويرفضه واخرون تضطرهم ظروفهم لتحمل هذ الواقع ويعتبرونها تضحيات من اجل اسرهم وابنائهم ويعيشون حياة صعبة تحسب عليهم عمرا ضائعااا وهناااك كثير من الرجاال من قااموا بدوور الرجووله بمعنى الكلمة محترماً دينه اولا وذاته وكيانه ثااانيا دالا الجميع من غير النطق بكلمة واحدة. بأنه رجل فالرجاال بالأفعااال تذكر وليس بالكلام .....................هؤلاء يستحقوا تحية أجلال وأكبار من المجتمع وممن حوله ................... نفسي عزيزة شاكرة لك هذا الطرح االقيم وحفظ الله جميع الرجال الذي كرموا المرأة طاعة لربهم اولا ولأن المرأة كيان يستحق الأحترام ثانيا |
نعم أخي العزيز بو ذياب كل ينظر للغير حسب نظرته لنفسه فإذا كانت نظرته قاصرة و معوجة تنقصها الثقة و الاتزان رأى الناس كلهم ذووا أعوجاج و عاملهم حسب ما يراهم .. و إذا كانت نظرته جميلة و مكتملة و واثقة كان راقيا جميلا في تعامله مع ذاته و مع من حوله و من ذلك يقول الشاعر : إن النساء رياحين خلقن لنا ***وكلنا يشتهي شم الرياحينا أما الآخر يقول : إن النساء شياطين خلقن لنا***نعوذ بالله من شر الشياطينا الضد بالضد يظهر و يتضح ولو لم تكن هناك أشباه رجال ما عرفنا معنى الرجولة الحقة في معادن الرجال بو ذياب .. رد جميل من أخ هو لنا عز و سند |
أهلا بك شموخ .. معك تماما في كل ما قلت فالمرأة رمز الحنــان و المحبة و العطاء و لا كراهية تسري في قلبها إلا لأسباب كامنة أوظاهرة لا تستطيع تحملها أو تعبت من تحمل ثقلها و مع ذلك فقد تصبر على زوجها لاعتبـارات أخرى و تحمل نفسها فوق ما تطيق مع شعورها بالظلم والقهر وتتولد بجنباتها نزعات الكراهية والبغضاء لهذا الرجل الذي هضمها حقها و هناك من تفقد سيطرتها عندما يفتقد معها مبدأ العدل و يسلبها حقوقها فيظلمها بصور مختلفة من الظلم و لا يقدرها و لا يحترم وجودها ليعيش حياتـــه هو كيفما يشاء ولا يسمح لها بهذا الحق و ما شابه من عدم المعاشرة بالمعروف و ترفض أن تعيش على هامش حياتها معه .. شموخ .. حضور جميل .. لك ودي |
|
اقتباس:
سيدتي الفاضلة ( نفسي عزيزة ) لا أعتقد أن إنساناً في الدنيا لا يدرك قدر المرأة في حياة الرجل .. فهو بدونها لا تكتمل رجولته ، بل ولا يكون لرجولته معنى بدون وجود المرأة في حياته، وما ذكرته سابقاً : من أن الإسلام قد حفظ للمرأة حقوقها ، ووضعها حيث يجب أن تكون ، أماً وزوجةً وبنتاً وشقيقة ، وأوصى بها ، ورفع قدرها ، وشرفها وكرمها غاية التشريف والتكريم ، كل هذه أمور مسلمٌ بها ، ومَـنْ لا يدرك هذه الأمور ويجعلها نصب عينيه فهو بالفعل رجل مريض ، يحتاج لدواء يزيل مرضه ، حتى لو كان الكي بالنار . لكنني أريد للمرأة أن تكون قوية ً حين لا تجد الرجل رجلاً بمعنى الكلمة ، فتقف شامخة ً في وجهه حتى يعلم أن تلك الرجولة التي يتباها بها ما هي إلا رجولة هشة ، وليست في محلها . أؤكد ُ لك - أختي الكريمة - أنني أدرك وأفهم بكل جوارحي ماذا تعني المرأة بالنسبة للرجل الحقيقي ، من أول يوم ألتقمت فيه ثدي المرأة كأم تلفني وتحيطني بذراعيها فيسري حليبها في عروقي حناناً ودفئاً ورحمةً إلى أن قدمت لها وردة حمراء كزوجة وهي تلبس فستانها الأبيض وتملأ حياتي بابتسامتها العذبة ... لكنني - دائماً - أميل إلى طرق مثل هذه المواضيع بمفهوم أوسع كقضية اجتماعية عامة .. فماذا لو كان الرجل ضعيفاً وكان في المقابل امرأة ناقصة الأنوثة ، فأخذت تمارس أسلوب الرجولة الناقصة التي تكرهونها في الرجال ، بحيث أصبحت هي الآمره الناهية المسيطرة ، دون أن تراعي مشاعر زوجها ، حتى أمام أبنائه وبناته .. وقد يصل الأمر بها إلى ضربه وحبسه في الغرفة ، وإذلاله . وقد سمعت ُ بأن امرأة تضرب زوجها الضعيف الكبير في السن أمام أبنائه ... وسمعت ُ أن امرأة أخرى استقبلت زوجها - لما فتحت له الباب - بعود المجشة [ المكنسة ] وأخذت تضربه بتلك العصا وهو يتلقف ضرباتها - ضاحكاً - بيديه حتى أخرجته من البيت مطروداً أمام أبنائه . أتدرين لماذا ؟؟؟؟... لأنه تزوج عليها ههههههههههههههههه ..وبعد الزواج رجع البيت ليسترضي زوجته الأولى فكان هذا الموقف منها .. طبعاً بعد ما أستقرت الأمور وهدأت وتشفع له الأبناء والأقارب رجع البيت وسكنت الأوضاع ... وهنا أسأل ... هل تظنون أن الرجل الذي يمر بهذه التجربة المرة - وخاصة الأولى - يمكن أن يشتكي ويطالب بحقه ... أعتقد أن الخيار الوحيد له أن يسكت ويداري ضعفه حتى لا يجرح كبرياءه بين الناس ... بعكس المرأة التي لديها الكثير من الخيارات .. تبكي .. تشتكي .. تطالب قضائياً إلى آخره .... ... فعندي أنه من المحتمل أن يكون هناك رجال ناقصوا الرجولة بحسب الموضوع المطروح ... كما يمكن أن يكون هناك نساء ناقصات الأنوثة ... ثم يجب علينا - أختي الكريمة - أن نكون أكبر من المواقف التي تعترض طريق حياتنا..ونواجهها بشجاعة وإيمان ... ملاحظة / لا تفكروا أنني ضمن الذين يتعرضون للضرب على أيدي زوجاتهم .. هههههههههههههههههههههههه.. قسم بالله .. قسم بالله ما لي دخل ...ههههههههههههههههههhttp://www.a3zz.net/vb/images/icons/icon10.gif... كل التقدير والاحترام ..وعذراً للتعليق للمرة الثانية ... |
أم سامح .. هي مفاهيم خاطئة عند بعــض الرجـــال حيث يفتقــدون المحاور الأســاســيه للعلاقة الســـاميه التي أرتبطت برباط الرحـمة والموده و الإحترام قبل كل شيء الذي به تتحقق حفظ كرامة كـل منهــما للآخــر و معرفة حقوقه و واجباته أم سامح .. شكرا لتعليقك الذي أنار متصفحي |
ههههههههه مادام أنه تزوج يستاهل اللي يجيه .. حتى قتله حلال .. بس حسافة على السكين اللي بتذبحه :p أنا عن نفسي ضربت زوجي مرتين لكن ليس لأنه تزوج .. لأني حلمت أنه تزوج :F5: ******** أخي زارع .. هناك من النساء من تمسك بزمام الامور بحكم أن زوجها شخصيته ضعيفه ونراها تتفاخر بين قريباتها و معارفها بأنها تتحكم بزوجها و تمشيه على عجين مايلخبطوش .. علماً انه طيب و أبن حلال .. لكن هو من سمح لها بذلك لسببين : أما لأنه يتلذذ بتصرفاتها تلك و إذلالها له لأن شخصيته عند تصنيف الشخصيات ( ماسوخية ) و هي شخصية سادية أو لأنه طيب أزيد من اللازم فيعاني بصمت لكن في الوضع الطبيعي المرأة يعجبها الشخص القوي في شخصيته و ليس القوة هنا رفع الصوت و اليد و إنما في رعايته لها و إدارته لحياتها معه ومعالجة الأمور بحكمة إذا كانت مقصرة الزوج الكريم هو من يكرم زوجته ولكن إذا لم تفهم زوجته معنى الإكرام و إذا لم تستجب له و لم تغير طبائعها المعكوسة عليه بالهجر فهو علاج رباني و قاسي جدا على نفسية أي امرأة و يعطي نتيجة :033: فـ كلمة طيب و حاضر و آمري .. الخ أحيانا تترجمها المرأة على أنها ضعف فلا تحترم هذا الزوج قل لها ( لا ) مرة و مارس معها قوامة الفضل لا قوامة القهر و ستجد أنها تعمل لك ألف حساب زارع .. جعلتني أخرج عن الموضوع الأساسي و أقول كلاما ضد حواء !! لم أشاء قوله و إذا كنت من النوع المضروب ترى .. نعين و نعاون :6985011211642975934 شكرا لك زارع .. استمتعت بالحوار معك |
اقتباس:
ههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه يا عقدتكم من شيء اسمه الزوجة الثانية.. والله ما لكم حل .... بس تدرين صار شائع بين الرجال حكمة تقول : إذا تكبرت عليك زوجتك وشافت حالها عليك تزوج عليها ....ههههههههههه عرفنا كيف نحسن من طباعكم ونروضكم عدل ....http://www.a3zz.net/vb/images/icons/q55.gif.. [FONT="] اقتباس:
اقتباس:
ههههههههههههههههههههههه أبشرك ... إلى الحين مازلت مسيطر على الأمور بالتي هي أحسن ... لا ضارب ولا مضروب ... يمكن أم أسامة لس ما حلمت إني تزوجت عليها .. وإن شاء الله ما تحلم بشي زي كذا.....عاد ما أدري شو راح يحصل...ههههههههههههههههههههه.. الله يعطينا خيركن ويكفينا شر سياطكن وشر تطاير الملاعق والأكواب والصحون من قاذفة الصواريخ في المطبخ والمستهدفة مواقع للعدو على قفا وجسم الرجل المسكين..http://www.a3zz.net/vb/images/icons/q52.gif... هذا أرق دبلماسيات الزوجة عند وقوع أي خلاف بسيط بينها وبين زوجها في هذا الزمن طبعاً ...ههههههههه.. هذا قبل مرحلة التهديدات العلنية ، ثم استنفاذ كل وسائط السلام ، وقبل مرحلة سحب السفراء ... عاد لو وصلت الخلافات إلى هذه المرحلة يكون الزوج قد وصل المشرحة .. والله يرحمه بأأأأأأأأه ..ما يدوم إلأ الله سبحانه وتعالى ...ههههههههههه.. ...وأعتذر للتعليق الثالث .. واضح تبين الفكة هههههههه ..بس كلام يجر كلام .. تحياتي ... |
هههههههه الحمد لله أنك مسيطر على الوضع و الله لا يغير عليكم إلا للأحسن أنا عن نفسي أنصح كل زوجة تزوج عليها زوجها دون تقصير منها أو خلل في حياتها معه أن تقطعة حتت و ترميه للـ ...... و تسوي حفلة على شرف وداعه و ياليت أكون من المدعوات :084: و مع ذلك النار اللي في قلبها ما تبرد ولا تنطفي اسأل مجرب عندما تزوج في الحلم ضربته و عندما تزوج فعلا خلعته :10_9_132[1]: و خدعوك فقالوا : إن ما يؤدب المرأة إلا امرأة و إذا تكبرت عليك روضها بإمرأة أخرى ومن أشاع هذه المقولات إنسان فاشل بكل المقاييس و شرعنا برىء من هذه الأعراف و المسميات مشكلة الزوجة أنها احتارت ماذا تفعل مع زوجها؟ الذي يعتقد بما أن في العالم نساء شقراوات و سمراوات فأن لديه قلب يعشق !! كيف تعالج تلك الشهية المفتوحة عنده للنساء ؟ هل تضع من الهموم والمسئوليات فوق عاتقه بطلبات لا تنتهي !! لأن ذلك يجعله يشعر بالمسئولية وان لديه كيانا وبيتا لابد أن يراعيه ! هل تجعله يقوم بجميع الأدوار خارج المنزل و داخله كي تشغله أكثر !! هل تنهكه جنسيا فلا يستطيع أن يفكر بأخرى لأنه يقوم يحقه الشرعي على خير ما يرام !! هل تتجبر عليه و تتسلط ليعمل لها ألف حساب قبل أن يفكر مجرد نفكير نحو هذه الخطوة ! هل تشعره برجولته فتكون الزوجة الضعيفة الأكثر شعورا بالتبعية والخضوع والمسايرة لزوجها !! هل تتجمل دوما له و تتشكل على ما يريد حسب المؤثؤات الخارجية؟؟ رأيت أنه مهما حاولت المرأة فإن الرجل تغريه أشكال النساء و المسألة أولا و أخيرا مسألة قناعات عندما تكون زوجته شخصيتها أقوى منه يبحث عن أخرى تعطيه مساحة للشعور بأهميته وأنه رجل البيت إذا كانت نكدية بحث عن أخرى ليجد راحته و سعادته.. فهو يبحث عن النقيض الغير موجود في زوجته و لكن السؤال الصعب ماذا لو كانت هذه العيوب في الرجل هل من حقها كزوجة أن تبحث عن رجل آخر فيه مواصفات تتمناها أم أن هذا الحق الناتج من عرف المجتمع فقط للرجال ؟؟؟ زارع .. علق ثالث ورابع و عاشر .. يسعدني الحوار معك |
طالعين منها دام تجمعو الأساتذه >> نتابع بصمت هههههههههههـ
|
اقتباس:
هههههههههههههههههههههههههه قصدك تتابعين بهمس ههههههههههههههه لا... خلاص أكتفي بهذا القدر من التعليقات ...وسأغرز هنا عصا في رأسها قطعت قماش بيضاء معلناً استسلامي ... لكنني في نفس الوقت سأرمي الكثير من الكلمات الخالية من النقاط .. وأترك لكل واحدة الحق في وضع النقاط المناسبة حتى تروي غرورها وجشعها الرقيق جداً لدرجة استعدادها لذبح الرجل وتقطيعه ..هههههههههههههههههههه.. عجيب لأمر حواء هذه ..كلها أسرار .. وغموض .. وكل يوم لازم الرجل يكتشف فيكم سر وعقده ، وعليه أن يكتشف طريقة سريعة للتعامل السليم وإلا راح يواجه مشاكل مو سهلة.. أقول : يا زين الرجل وسط البيت ..والله لو يزوج أربع ما راح يصير الا الخير والبركة .. الرجل عُمْلة نادرة في هالأيام .. فقولوا يا الله لك الحمد .. ولذلك يقال - والله أعلم بصحة الرواية - أنه لما أنزل الله أبانا آدم وأمنا حواء - عليهما السلام - إلى الأرض ، نزل كل واحد في جانب آخر من الأرض .. لعل في ذلك إشارة وحكمة كونية وسنية من الله تعالى ، حيث يرمز إلى حياة الشقاء والفراق والتلاقي .. التي هي عنوان الحياة التي نعيشها .. ربما ... فكان كل واحد يبحث عن صاحبه .. آدم عليه السلام يبحث عن حواء في النهار وينام الليل .. وحواء عليها السلام تبحث عن آدم في الليل والنهار معاً بدون توقف .. ما شاء الله عليها!!! .. عندها عزيمة وهمة عالية والله أخت رجااال فديتها.. هههههههههههههههههههههههههههه.. والله فيك الخير ياماما.. ياممممممه .. تدورين على أبوي ليل ونهار .. هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههه أجل إذا كنا كذا غالين عندكم ليه بتذبحونا على أول خطأ ... يا زيين المصريات لم يقلن [ ظل راااجل ولا ظل حيطة ] .. أقول تعلموا .. واحمدوا الله على نعمة الزوج ... واتركوا الرجل يوزع الذرية الصالحة .. ويبني البيوت ويعمر المجتمع ... وادعوا له بالصحة والقوة على تحمل المسؤولية ...ههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ... طبعاً أختي ( نفسي عزيزة ) اكتفي بهذا القدر من التعليقات ... حبيت امزح شوي ... في أكثر من تعليق ... وإذا تبون نقاش ففي صفحة النقاش ... بس ..نصيحة .. لا تتمادوا في مسألة التلميح والتساؤل .. ليه يحق للرجل الجمع بين أكثر من زوجة .. والمرأة لا يحق لها الجمع بين أكثر من زوج ... حتى لا تتبنوا أفكار منحرفة بحسن نية ... لأن هذه الأفكار كانت أفكار امرأة مخرفة اسمها / د/ نوال السعداوي.. ظهرت في فترة ودعت - تحت شعار حقوق المرأة - ووصلت إلى القول :بأنه يحق للمرأة الجمع بين أكثر من زوج مساواة بالرجل ... أبوك ياالولد !!!!!!!!!!!!!! ما باقي إلا هذي http://www.a3zz.net/vb/images/icons/q47.gif.. يعني وصلت المواصيل لهذي الدرجة ..اعتراض على حكم الله وسنته في خلقه .. ولله الحكمة البالغة ... طبعاً ..أدرك - أختي (نفسي عزيزة ) أن ما قصدك كذا ... ولكن ... هه ..هه .. تحومين حول الحمى .. وتوشكين أن تقعي فيه ... هههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه.. آسف ... نسيت .. كنت باترك الكلمات السابقة بدون نقاط .. بس .. مو مشكلة امسحوها وحطوا اللي تبون .. http://www.a3zz.net/vb/images/icons/q52.gif |
نفسي عزيزه موضوعك لامس بحق احساسي وهيج نيران بداخلي فـ الجم لساني عن النطق وسقطت دموعي قبل سقوط حروفي هنا وكنت معك بكل احساسي ولكن لكل حادث حديث انتم وصلتو لذبح:0107: والضرب :gfee: اختلف معك وبقووه في كون المرأه تضرب الرجل مهما كان الاسباب ولا فيه سبب يبرر موقفها اقتباس:
وبعدين هذا الكلام صحيح :009: ولا من باب الفكاهه << الحس مخي:030: ما اعتقد انه صحيح اساسا المرأه اذا فكرت تهجم بتصير الهجمه مرتده :0131: << هههههههههههههههههههههه وخلع وضرب ودنيا وحوسه على ايه هذا كله ابغى افهم !!!!!!!!! انه تزوج :eek:ليس كفيل بالخلع والضرب هذا حقه الشرعي مقصره مو مقصره هذا حق لابد من الاقتناع التام وهل زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم مقصرات!!! ((فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع قإن خفتم الا تعدلوا فواحده )) / وبعدين حواء اذا ضربت من وجهة نظري انها تخلت عن انوثتها ونعومة جسدها لوحشيه لا تلق بها كـ انثى رقيقه // وهمسه اهمسها لكِ ظنيت انكِ في وسط المعمعه وشعرت بالحزن وتخنقني العبره كل مادخلت موضوع لكِ ولكن المتضح من كلماتك انه انتهى المطاف بينكمها فـ لماذا الحقد والحزن لماذا الفكر السلبي في شيء انتهى وتخلصتي منه تتألمين من الماضي !!!!!!!!! انا ما انكر ان افكاري احيانا سلبيه بس كوني معاصره لاوضاع ومتعايشه معها لم تنتهى |
همس .. ليس بيننا مقامات و اساتذة كلكم خير و بركة الصمت في بعض المواقف شجاعة شكرا لإعجابك ولك ودي |
زارع .. مع أن المصريين كلامهم حكم لكن في هذا المثل خانهم التعبير و التصوير لأن في هذا الزمان حيث ارتفعت نسبة الذكورة و قلت نسبة الرجولة مع إحترامي علينا معشر النساء رفع بافطة تحمل شعار : ظل حيطة و لا ظل راجل زارع .. لست ضد الشرع و لست مع نوال سعداوي و لكن الرسول الذي تزوج و عدد هو نفسه من رفض زواج علي رضي الله عنه على أبنته فاطمة .. فلماذا نطبق سنة التعدد و نرفض سنة عدم الرضا بالتعدد مع أن كلاهما فعله نبينا صلى الله عليه و سلم .. ولا أريد أن أخوض في الحلال و الحرام حتى لا أقع في الشبهات لكنني كإنسانة أرى أنه من الظلم أن يتزوج الرجل بدون مبرر و إذا فعل لحاجة في نفسه لابد من الإلتزام بشرط صعب و هو العدل .. و الله سبحانه يقول : و لن تعدلوا .. فهذا الشرط للأسف شبه مفقود و حتى لو كان العدل موجود لا يخفيك ما يترتب على التعدد من مشكلاات اجتماعية خاصة في ظل وجود أولاد من كل زوجة !! عموما عليه بالعافية يعدد كما يريد و لكن الزوجة الأولى إذا أحست بالقهر و وقع عليها ظلم من هذا الزواج ليست مجبرة على العيش معه شكرا لك زارع و أتمنى أن أكون قد وضعت النقط على الحروف و الفكرة أتضحت :084: |
ترانيم .. أهلا بعودتك و لا لا لا لـ دموعك ترانيم ..عندما تعي المرأة حقوقها و تطالب بها هذا لا يتعارض مع الشرع و ليس كل مشروع واجب فالتفاحة فاكهة طيبة و حلال لكنني لا أحبها و لست ملزمة بأكلها و كذلك التعدد لا أقبله مع أنه مشروع .. أم المؤمنين أم سلمة رفضت رسول الله و هو خير الأولين و الآخرين و السبب غيرة شديدة تجدها في نفسها و قلبها فدعا رسول الله ربه فأذهب ما بها من غيرة فتزوجته بأبي هو و أمي و كل امرأة أدرى بقوة تحملها و أنا لا أتحمل أن أعيش على هامش حياة رجل و اطمئني ما فيه حقد لأني أعمل بالآية الكريمة : ولا تنسوا الفضل بينكم .. أما الحزن فلا سلطة لنا عليه يزورنا كلما عاثت بداخلنا الذكريات ترانيم ليتك تقرأين رسالة خلع في هذا القسم من المنتدى لك ودي و دعواتي بحياة كريمة |
ههههههههههه... والله ما كنت أريد العودة للتعليق مرة أخرى .. ولكن وضع النقاط على الحروف لم تكن واضحة بما فيها الكفاية ... ولعلي هنا أضعها بنفسي ... لأن الأمر بات مهماً بالنسبة لي ويتعلق بمدى فهم رؤيتي الخاصة فيما يتعلق بطرق موضوع [ التعدد بصفة عامة ] ..
ومن هنا أريد أن أنبه إلى هذه النقاط .. أرجو أن تعيها أختي ( نفسي عزيزة ) .. وكل من يريد معرفة تصوري الصحيح بخصوص هذا الموضوع ..لأننا قد عرضناه في صفحة الحوار في ( مباراة بين الشباب والبنات ) ... هذه التنبيهات هي : أولاً / أنا لا أعتب على المرأة حين تغضب وتستاء من تصرف زوجها إذا أقدم على الزواج عليها ... حتى وإن كان له مايبرر زواجه .. بل وحتى لو طلبت الزوجة الأولى الطلاق ..فهذا يرجع لإمكانية تحملها من عدمه ... وهنا أتفق معك في هذه النقطة ، أختي ( نفسي عزيزة ) وأنت تذكرين كيف كان ردي على قرارك في قضية الخلع .. ثانياً / لا أريدك أن تنطلقي كل مرة من موقفك الشخصي ، لأن هذا يجعلك تتناولين القضية تناولاً ذاتياً تتحكم فيه العاطفة .. ولا تفهمي أنني في حواري إنما ألومك على تصرفك .. على الإطلاق .. أنا انظر للأمر بأفق أوسع ..وأركز بالذات على تشدد الزوجة الزائد الذي قد يقودها إلى ما هو أخطر من طلب الطلاق .. ثالثاً / أنا لست مع إقدام الزوج على التعدد بدون مبرر .. ولا أقف ضده ..بل حتى مع ما يبرر زواجه الثاني نبهت إلى شروط يجب أن يلتزم بها الزوج .. ومن أراد التعرف على وجهة نظري بهذا الخصوص ففي هذا الربط : http://www.a3zz.net/vb/showthread.php?t=726&page=4 أرجو أن يركز على ما يمثل وجهة نظري .. دون ما في التعليقات من حشو وتنكيت وسخرية .. رابعاً / عندما يصل بنا المطاف إلى التعرض للمشروع وغير المشروع ، فمن الأهمية بمكان أن نعي الفرق بين مترادفات كثيرة .. ومفاهيم مختلفة .. فعلى سبيل المثال قولك : اقتباس:
هذا مفهوم ضيق وغير مناسب ، ناتج عن كونك دائماً تنطلقين من رؤية سوداوية ، وهجومية على الرجل .. مهما حاولتي تفسير مقصدك بهذا الأمر .. فقد عرفناه وفهمناه من موضوعك .. فبقاء الرجل رجلاً مرتبطٌ ببقاء المرأة امرأة ً .. ويقابل ذلك فيما لو كان مجرد ذكراً ، فلن تكون المرأة إلا أنثى في المقابل ، وحينها سنكون كباقي الدواب ، ونلغي العقل والمنطق ، ونخلط بين الصح والخطأ .. فالمفروض نترك مثل هذه المفردات .. ونركز على عيوب الرجل في بيته وقدرته على التعدد من عدمها.. وكذلك المرأة ..مع الاعتراف بأننا لن نكون إلا بشراً ، مهما وقعنا فيه من أخطاء ، فنحن لسنا معصومين ، وإنما نستطيع أن نميز بعقولنا الصح من الخطأ .. ونأخذ بأفضل الحلول وإن كان أحدهما مراً . خامساً/ قولك : اقتباس:
حين نخوض غمار المسا ئل الشرعية علينا الرجوع لرأي العلماء الربانيين الذين آتاهم الله علماً وفهماً أعلى وأدق مما يمكن أن ندركه - نحن العاديين - ولو أن كل مسلم أخذ من الشرع بطريقته لحللنا وحرمنا عمال على بطال ... موقف النبي صلى الله عليه وسلم من منعه لعلي - رضي الله عنه- من الزواج على فاطمة له أسبابه وقرائن حال معينة ارتبطت بذلك الموقف بينها العلماء وشرحوها أرجو الرجوع لهذا الرابط ، وقراءته بتمعن وتفصيل : http://islamqa.info/ar/ref/162287 ثم هل هناك امرأة كفاطمة الزهراء فضلاً ومكانة من بين فتيات ونساء وبنات المسلمين العاديين حتى تقارنوا أنفسكن بها رضي الله عنها .. وهل في الناس أبٌ كأبيها صلى الله عليه وسلم .؟؟؟؟؟؟ يعني ياليت شوية تعقل .. ثم إن علياً رضي تعالى عنه بعد وفاة فاطمة - رضي الله عنها - تزوج وعدد .. سادساً/ قلتي أولاً : QUOTE=نفسي عزيزة;107998] زارع .. لست ضد الشرع [/QUOTE] ثم قلتي : [FONT="] اقتباس:
اقتباس:
لاحظي تناقضك بين قولك : ( زارع .. لست ضد الشرع ) وبين قولك : ( لا أقبله مع أنه مشروع ) .. ثم أن في فرق بين الرغبات كرغبات وبين المشروع الشرعي كحكم ورد فيه نص شرعي ... المسألة جد خطيرة ... ما في مسلم يقول فيما شرعه الله أقبل هذا ولا أقبل هذا ... وإن كنتي غير قاصده هذا الفهم .. لكن انتبهي لزلات اللسان .. ففي فرق بين إنك ترغبين تاكلين تفاحة أو ما ترغبين تاكلينها ..وبين حكم شرعه الله عزوجل وأباحه إلى يوم القيامه .. انتبهي لألفاظك حتى لا تخدشي دينك .. وبعدين على فرض المثال بالتفاحه مع فساده ... إنتي مثلاً ما ترغبين تأكلينها ..هل هذا يعني أنه يصح أن يكون لك موقف من زوجك لو اكل التفاحة ... لاحظي الفرق بين شيء يخص رغبتك لوحدك دون أن يكون لها تبعات تقود إلى مفاسد خطيرة مرتبطه برغبة إنسان آخر .. وبين رغبة تتحكم برغبة إنسان آخر ... فإذا كنتي مصرة على هذا المثال .. فلا تأكلي التفاحة لكن اتركي غيرك يأكلها ... واقصد من ذلك أنه لا يمكن قياس هذا المثال على إقدام الزوج على الزواج بزوجة ثانية .. وهناك فرق كبير بين أن تقولي له أنا لا أقبل أن ابقى زوجة لك مع زوجة أخرى وبين قولك ( التعدد لا أقبله مع أنه مشروع ).. بل يلزم المسلم أن يقبل ما شرعه الله تعالى .. وانتبهي لمداخل الشيطان فسيوسوس لك ..ويقول إنك ما قلتي إلا مثل ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم ... وهذا خطأ .. وسيقول لك لم تفعلي إلا مثل ما فعلته فاطمة الزهراء رضي الله عنها .. وهذا خطأ ... فليس في قول رسول الله صلى عليه وسلم : لا أقبل التعدد مع أنه مشروع ... وإنما قال : ( وَإِنَّهَا وَاللَّهِ لَا تَجْتَمِعُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ وَبِنْتُ عَدُوِّ اللَّهِ عِنْدَ رَجُلٍ وَاحِدٍ أَبَدًا ) . وكان ذلك بعد فتح مكة بقليل ... وكذلك فاطمة رضي الله عنها رفضت أن يجمعها مع زوجة أخرى .. ولم تعترض على مسألة زواجه كحكم شرعه الله ... ولفظك يوحي بأنك تعترضين على حكم التعدد لأنه ضد رغبتك .. والصحيح أنك تعترضين على أن يجمعك بزوجة أخرى .. وهذا الذي حصل بالفعل ... لكن بعض النساء ما ينتبهن لهذا الأمر الخطير ... بمجرد ما يرتبط الزوج بزوجة أخرى .. كأنه كفر أو ارتكب محظوراً شرعياً .. وفي النهاية أقول بكيفكن... ترفضن الشرع تحرمون التعدد .. ما تقبلونه .. أنا قلت اللي عندي .. ولي رأي مفصل في الأمر لا علي ولا لي .. لا ظالم ولا مظلوم .. ولن أضيف على ما قلت بعد اليوم حرفاً واحداً ... سواء في هذه الصفحة أو في غيرها .. لأن قضية التعدد .. كونه حق للرجل .. أو ليس حق .. هل يعدل أو لا يعدل .. هل سيكون هناك مفاسد خطيرة على الأسرة .. إلى غير ذلك .. قد تكررت هذه التفصيلات ومللنا منها ... بحفظ الله وأمانه ... |
شكرا لك زارع |
قرأت موضوع و كلى امل ان يطلع عليه الجميع كاملا لعله يكون فيه خيرا ويكون عونا واحتسابا بأذن الله وارجوا ان تتقبلوه منى وهو ليس موجه شخصيا الى اى شخص بعينه بل الى كل زوجه تزوج عليها زوجها ان لا تعتقد ان هذا آخر المطاف لها بل ان تصبر وتحتسب اجرها عند الله سبحانه وتعالى
(((( منقول )))) |
العزيزة أم سامح .. لقد سألت شيخ في مسأله الخلع فقال : أصبري واحتسبي فقلت له : لو كان المتصل رجل هل ستقول له نفس النصيحة فسكت ثم قال : من المعروف أن المرأة هي التي تضحي يا أختي .. لعلك تتفقين معي بأن رفض الظلم و العيش بكرامة لا يتعارض أبدا مع الإيمان بقضاء الله و قدره و لله الحمد على كل ما قضى و قدر و على كل ما كان و يكون و الصبر نوعان صبر العاجز الضعيف و هو صبر سلبي و الصبر القوي الكريم و هو الصبر الإيجابي و للتوضيح أنا و الله ثم و الله ثم و الله لست ضد التعدد و أعلم يقينا بأنه الله شرعه لحكمة تماما كالطلاق شرعه لحكمه و لكنني ضد الظلم .. أفهموني !! لست مع من تخرج من حياة زوجها بسبب ارتباطه بأخرى أبدًا ولا أحرض على ذلك والعياذ بالله ولكن أيضًا لست مع من تسكت عن حقها لاعتبارات اجتماعية ما أنزل الله بها من سلطان لو لم يقم الزوج بواجباته ويعاشر زوجته بالمعروف الذي ألزمه الرحمن بها فينبغي أن يكون للزوجة موقف حاسم منه سواء كان مرتبط بأخرى أم غير ذلك.. وقد تسكت الزوجة سنوات طويلة على تقصيره مقابل الحب الذي يجمعهما ثم تنفجر قهرًا إذا كافأ صبرها على رعونته بشريكة أخرى من باب المثل القائل : أحشفًا وسوء كيلة !! وبهذا فسر الكثير من حالات طلب الانفصال بعد الزواج بأخرى عمومًا الموضوع شائك جدًا ولكل حالة ملابساتها وظروفها الخاصة .. فالتعميم فيه إجحاف .. وعلى المرأة - أي امرأة - أن تضع أمورها كلها في كفتي ميزان .. أيهما يرجح تأخذ به تقارن بين حياتها معه وحياتها بدونه وتدرس كل ما يتعلق بكل حالة .. أولادها .. مشاعرها .. وضعها الاجتماعي .. نفسيتها .. التصرفات المتوقعة من الطرف الآخر ومدى طاقة التحمل في حين أقدم عليها .. ثم تأخذ بأخف الضررين .. وهذا كله بعد أن يخف ألمها ويسكت عنها الغضب وتبتعد عن أي عاطفة سلبية كانت ام إيجابية أم سامح .. شكرا من أعماق القلب لك |
| الساعة الآن 05:19 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
