الفاضلة أختي الكريمة أم سامح
البلاغة في وصف حال العلاقة هو جوهر الموضوع وهو الذي أعطى صاحبه هذه البحبوحة الرحبة والمساحة الشاسعة لنزف قلمه والإستبسال في الإسترسال . هنيئاً له هذه القريحة العذبة وما تطرق إليه في موضوعه العذب - كلماتٌ في الصميم ولا غبار عليها فما أعجبكِ لامس شغاف قلوبنا
لكِ الشكر والإمتنان على ما تفضلتِ به
وتقبلي تحيتي وجل تقديري .
|