عرض مشاركة واحدة
قديم 11-20-2012, 05:21 PM   #3
زارع الورد


الصورة الرمزية زارع الورد
زارع الورد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 162
 تاريخ التسجيل :  Jun 2009
 أخر زيارة : 02-21-2024 (05:23 AM)
 المشاركات : 3,124 [ + ]
 التقييم :  96
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفسي عزيزة مشاهدة المشاركة
هههههههههههههههههههههه
شكرا لك زارع .. خجلتني ..
>> و الحمد لله التهور لم يسفر عن وقوع إصابات... أهم شي لا تتهور أنت و تدخن !!


ههههههههههههههههههههه .... إشدعووواه ..إصابات ؟؟!!! .. لا طبعاً ما راح يكون فيه إصابات لسبب بسيط ...هو أني أركب سيارة مصنوعة من قطن ناعم وأكياس هواء ....هههههههههههههه ... مهما حصل تصادم ... راح يفكر المتهور يعيد المحاولة عشان يستمتع أكثر ...



[FONT=&quot]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [/FONT
نفسي عزيزة;107164]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [/FONT
فكرتك حلوة في المقال الوصفي .. بس مشكلتي ما أعرف أوصف أبد
و لو جيت أوصف مكان لأحد يبشر بضياعه ..
بس شاطرة جدا في التخيل .. و أحب مادة التعبير ..
لأن ما فيها واجب ههههههه
أذكر عطتنا المعلمة تعبير بعنوان /
أمنيتك / حلمك في الحياة
منيرة صديقتي كتبت بأنها تريد أن
تصبح طبيبة مع أنها أول وحده
يغمى عليها لما كانوا يطعمونا
و فوزية صديقتي الثانية كانت تريد أن تصبح مضيفة ..
مع أنها تخاف من كل شي يطير .. بعدين عرفت السر كانت تظن أن المضيفة لازم تتزوج الطيار
و بقية البنات أمنياتهن أن يصبحن معلمات
يعني مربيات أجيال ( ما فيه طموح )
و أنا سافرت بأحلامي بعيدا
كتبت ..
سأصبح يوما واحدة من ثلاث ..
مصممة أزياء مشهورة .. أو رسامة يقتنون الناس لوحاتي
أو أخصائية اجتماعية أخفف على الناس آلامهم ..
وتكلمت عن أمنياتي الثلاث
و دعوت الله أن يحقق إحداها لي
ثم كتبت عن حلمي بأن
أتزوج شاعرا
أذكر بعض العبارات التي كتبتها ..
كتبت أريده شاعرا يكتب لي قصائد عشق أبدية (متأثره بـ نزار)
أو رساما ينحت لي من الغيمة البيضاء
فستان زفاف و قصرا مشيدا
نلهو معا و نحلم معا و نسافر معا
و آخر عبارة في الموضوع كتبت :
أريده حنونا مثل أبي و اسمه أحمد كاسم أبي


أخذت فيه الدرجة الكاملة ونااااسه

ههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههه

يا زين هذي الأحلام !!!!!!!!! ...

وكونك تحبين مادة التعبير ...هذا شي جميل ويبشر بالخير ...

مشكلتنا أننا ما نحب نكتشف أنفسنا .. ونزهد في هذا الشيء .. ولا نعطيه أهمية .. وقد نكتشف أنفسنا فنجد فيها ومضات جميلة وحياة مشرقة من الفن والإبداع ..لكن ربما يكون ذلك في وقت متأخر ...

ما كتبتيه ..في مادة التعبير - أيامها - كان شيئاً رائعاً ، وخيالاً بديعاً ... وكشف بصدق عن إحساسك الجميل ونفسك الشفافة المتذوقة لكل ما هو جميل ... فقد جمعتي في أمنيتك بين أجمل ما في حياتنا الإنسانية من تعابير ... الرسم بألوانه المعبرة ... والشعر بأحاسيسه ومشاعره الفياضة .. والحنان الذي لا تنساه الفتاة من أبيها ...


فكنتي تبحثين في كلماتك تلك عن مكانك وزمانك والمأوى الذي تتمنين أن تأوي إليه ... ولو كنت مكان أستاذتك لمنحتك ضعف ما منحتك من درجات ..ههههههههههههه ..


وثقي تماماً أن زيارتك هنا ... أثرت الصفحة وأضافت إليها الشيء الكثير ...


وأما ما ذكرتيه في صعوبة الوصف .. فالوصف بحد ذاته سهل .. لكننا لانريد أن ننظر إلى ما حولنا ... ربما أننا لا نجد الوقت الكافي ..أو ربما مللنا مما حولنا ..أو ربما أن مشاعرنا تبلدت ، فلم نعد نحس بما حولنا من جماليات الكون والحياة ...

..معلم تربية إسلامية.. كان مبدعاً في مادته كثير التأثير على طلابه يغرس في نفوسهم كل ما هو جميل عن ملكوت الله وعظمته من خلال آيات الله ومخلوقاته وبديع صنعه في مواد الدين التي يدرسها ، وبما آتاه الله من أسلوب وشفافية إحساس ومشاعر ... فخافت إدارة المدرسة على الطلاب من هذا المعلم لما لاحظوه من بليغ تأثيره... فأرادت أن تضعف من هذه الملكة التي وهبه الله إياها .. فأسندت إليه تدريس مادة الفنية ... فدخل الفصل ورسم وردة ولونها .. ثم بدأ يشرح للطلاب حسن هذه الوردة بأجزائها وألوانها وما فيها من دلالة على عظيم خلق الله وبديع صنعه ... فأبكى الطلاب ..


نحن عندما نصف فإنما نصف الجمال الذي في أعماقنا قبل كل شيء ...


.. هيلين كيلر... أصابها مرض وهي في الشهر الخامس من العمر ، ففقدت على إثر ذلك بصرها وسمعها ونطقها ... ومع ذلك تحدت كل تلك العقبات وتعلمت حتى نالت أعلى الشهادات ...

كتبت مقالا ً بعنوان [ لو أبصرت ثلاثة أيام ] ترجم لأكثر من لغة منها العربية .. وذلك أنها زارتها إحدى صديقاتها اللاتي ينعمن بنعمة البصر وكانت هذه الصديقة قد عادت من جولة في إحدى الغابات .. فسألتها هلين كيلر ..ماذا رأت ؟ وماذا لاحظت ؟ فصدمتها بقولها .. لا شيء يستحق الذكر ... فكان مولد هذا المقال الرائع [ لو أبصرت ثلاثة أيام ] الذي يعلم المبصرين ويحثهم على فتح عيونهم ليروا بقلوبهم قبل عيونهم .. كتبته ..هيلين كيلر ..العمياء الصماء ...
وسأختار منه جزءاً في هذه الصفحة ..


تحياتي لك أختي ( نفسي عزيزة ) ..


 
 توقيع : زارع الورد


رد مع اقتباس