( خدعوها بقولهم حسناء )
( والغواني يغرهن الـثنـاء )
صدق أمير الشعراء في بيته السابق ...
فالمرأة مجبولة على امتداحها ، والتغني بحسنها..
وقد تحتقر الرجل الذي يغفل عن ذلك ، وتنفر منه..
لكن هل تدرك المرأة الصادق من الكاذب في كل
ذلك ؟؟ ..وهل تفرق بين مَنْ يغرقها ثناءً ليأخذ
منها ما يريد ، وبين مَنْ يعبر عن مشاعر الإعجاب
بصدق ومودة ؟؟.. أشك في ذلك .. [فالغواني
يغرهنًًًًًًًًً الثناء ] ..
في تصوري أنه من الممكن أن تكتفي المرأة
بنظرة الحبيب إليها وبحسن تعامله . فستدرك
من خلال بريق عينيه ومضات الإعجاب بصدق
وعفوية ، ورقة وشفافية .
======================
أعتذر لتأخري .. أخي / أبو سامي ..
فكلما دخلت وهممت بالكتابة تحولت إلى شيء
آخر ... مع أني أرى أن يعطى المشارك فترة
كافية للتواجد والمشاركة ...
وبودي أن يكون للأخت / نفسي عزيزة ..
مشاركة هنا وتواجد يعكس ثراء فكرها ومصداقية
حرفها ... وسأرسل لها الرابط ..
تحياتي للجميع ..
|