كان ما انته مستفيد من الدّماغ الاّ الصّداع
ما غير حـظ الصّيدليّـة مـا تبـور حبوبهـا
لا صرت ما تتعب على ( والنِّعم ) قدر المستطاع
صدّت ولفّت لك ظهَرهـا واعْطَتـك عرقوبهـا
وليا تملّكْت الكـرم والحكمـة وطـول الـذراع
لا تشغلك نفسـك تـراك اعطيتهـا ماجوبهـا
( ق )
|