في مداخل الصدى
لعلها الخواطر الي جعلتها
حليفة لوعد مقلتيك يا أسف
لعله الأنين والبكاء و الشغف
تناسل الرجاء حين باعدت
موانع الطريق بين رغبتي
و بين ما اعترف
بشوقه الجرئ
عشق وعده الذي نزف
فكيف يا قصيدتي
أودع اللقاء
في عيون من أحب
حين أومأت دواخلي
و لحنها عزف
فواصل الغرام
|