هَا هى قصةُ الخريفِ تَرحل قبلَ أنْ تَأتى
فاستعِدى لِـ تُلملمى غصونَها بعيداً عنْ أعينِ الشمسْ
حَتى لـا ترصِف مِن أوراقِها قارعةُ طريقْ ..
اسِرقى ألوانكِ وفُرشاتكِ مِن خلفِ طقوسِ الحَكايا
وَاجدلِى مِن بينِ سطورِها رسائلَ مَلعونةٍ تحرِقها رغباتٌ مُحرمة ..،
|