قام العديد من الدعاة بالتراجع عن كثير من الفتاوى والآراء
بعد انتشار عدد المثقفين والتنويريين
تلك المراجعات غيرت وجه الخطاب السعودي
و شكل هذا الملمح بداية وجه جديد لعملية الإصلاح الديني السعودي
وتحول الخطاب إلى ضفة أخرى مغايرة أنتجت عدداً من النظريات الفقهية الجديدة
أو بمعنى أدق أبرزتها حيث لم تكن معروفة أو متداولة في الحياه السعودية من قبل
وظل ملف المرأة هو الملف الشائك والأكثر إثارة في الملفات الاجتماعية والشرعية
وما زالت بعض الفتاوى تحتاج وقفة شجاعة و جرأة في الحق
مجبورة / الموضوع متشعب و أهدافه كثيرة
حاولت أن أرد على طرف منها
شكرا لنقلك