هبت على شاطئ الحرمان نفحة حنان
ياليتها رايعت .. لين افهم أسرارها
وقفت محتار كني داخل في رهان
مجبور في سلعة ما بانت أسعارها
مدري توريت .. والا عشت لحظة امان
والا ان نفس الظروف تكرر ادوارها
وقت المحاذير ولىّ .. يالله المستعان
من يمنع الدار لاهلت بزوارها ؟
|