تعبت على شفة السكوت الدّاميه
هو رحلتي ..
من وحشة العمر المملِّ ..
من الضياعِ
من الحياة الخاويه
فإذا أتيتك ثائراً
فتجاهلي نزف الحروف المتعَبه
وجميعَ أعذار القتيل الواهيه
فأنا أحبّك غاضباً .... ومعاتباً
ومسالماً ... ومشاكساً
و بكل حالات التناقضِ .. والجنون الطاغيه
...
|