إذا طلبا مني طلاقها دون سبب مقنع فأعتقد من الظلم
لزوجتي أن أطلقها دون ذنب أو جريمة منها إذا كانت
مستقيمة صالحة ,, ورسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
يقول: ( إنما الطاعة في المعروف )
حتى وإن كان الطلب من والدي ,, وعلي أن أسعى جاهداً
في كسب رضاهما وإقناعهما للتراجع عن رأيهما بالكلمة
الطيبة وبالاستعطاف وبكل الطرق الممكنة ..
وإذا لم أصل معهما إلى الاقناع المنشود وأصرا على رأيهما
فلا طاعة لهما في هذا الأمر وسيبقى بري ووصلي لهما
وتلبية احتياجاتهما ما حييت حتى وإن تجاهلاني
وعاملاني بعكس ذلك ..