كون الداعية صورة صحيحة وصادقة لكل ما يدعو إليه
هذا في حد ذاته وسيلة للدعوة
فالدعوة بالفعل والعمل و السلوك أقوى وأوقع في النفس
و الغالبية العظمى ممن ألحدوا -في مجتمعنا- كان إلحادهم ردة فعل نفسية
من أسلوب الدعوة حيث التشدد و التطرف الديني والاجتماعي مما يؤدي إلى
نفور من الدين والمتدينين
و كذلك التناقضات و الإزدواجية بين ما يدعون إليه و بين ما يفعلونه
نسأل الله الهداية و الصلاح و الثبات ع الحق
شكرا أخي الأمين ع ما قدمت جعله الله في ميزان حسناتك