ما غركم منها تقادمُ عهدها
في الدن غيرَ حُشاشة صَفراءِ
ما زالَ يصقُلُها الزّمانُ بكرّهِ، و
يَزيدُها من رِقّة وصفاءِ
حتّى إذا لم يبقَ إلاّ نُورُها ف
ي الدّنّ واعتزلَت عن الأقذاءِ
نعم تلك هي القهوة طعما ورائحة وصفاء ذهن واحاسيس شعراء
شكرا لك على هذا الموضوع (برائحة القهوه)
|