قال عمر بن عبدالعزيز - رحمه الله تعالى - :
الموعظة كالصدقة بل هي أعظم أجرًا وأبقى نفعًا وأحسن ذخرًا وأوجب على المرء المؤمن حقًا
لكلمة يعظ بها الرجل أخاه ليزداد بها في هدى رغبة خير من مال يتصدق به عليه وإن كان به إليه حاجة
وإن ما يدرك أخوك بموعظتك من الهدى خير مما ينال بصدقتك من الدنيا ولأن ينجو رجل بموعظتك من هلكة
|