الحوار ادبنا حبيبنا محمد المصطفى صلى الله عليه وعلى اله وسلم
على كيفية الحوار ولكن للاسف لايوجد من يحاور كما علمنا المصطفى الا نسبة ضئيلة
حتى مثقفينا وشيوخنا وعلماؤنا ييفتقدون روح المحاورة
اختلافي في الراي معك لايعطيك حقا لمهاجمتي والحقد عليّ
واختلافي بالراي معك لا يعطيك الحق لتكفيري وتقييمي
عليك ان تحترم رايي وان لم يقنعك فهو بالنهاية رأي وحرية شخصية
وهنا عليك ان تفعل كما فعل خير البشر حين اعترض العالم على رسالته
لم ياخذهم بالصراخ بل بالرحمة ( ولو كنت فضا غليظ القلب لانفضوا من حولك)
|